اول قصيدة نثرفي الشعرالشعبي العراقي-تجربه

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2045 - 2007 / 9 / 21 - 06:45
المحور: الادب والفن
    

اول تجربه حقيقيه لقصيدة نثر في الشعرالشعبي العراقي كتبتها قبل ايام بعد ان كثر اللغط عنها اخيرا وحتى قبل سنوات ولكن من كتب عنها لم يشير الى قصيده كتبت سابقا انما مفردات يفتتح بها الشاعر قصيدته قبل كتابتها ....حيث الكلام العامي حينما يكون نثرا يصبح ما يشبه الحديث العادي بين اثنين الا اذا توفرا فيه شورط احساس التلقي انه بوزن بحيث يمر على اذنه انه يحمل موسيقى ووزنا شعريا دون ان يشعر انه يخرج عن التفعيله بانسياب شعري اولا وثانيا لاتوجد قصيده كامله كتبت لاخيرها كقصيدة نثر شعبي دون شعور القاريء او حتى بعض الشعراء حيث لم يكون التوقف نشازا او لم يكون الانتقال الوزني عائقا
القصيده نشرتها قبل ايام ارجوا بيان ردودكم
نصيريات..للموناليزه

رحيم الغالبي
[email protected]
الحوار المتمدن - العدد: 2041 - 2007 / 9 / 17
...بمناسبة الذكرى السنويه لاستشهادها لعائلتها ولرفاقها الانصار في موقع ينابيع ورفاق الحزب في الناصريه ...والعراق.)
(في ذكرى استشهاد النصيره الشيوعيه الشجاعه الموناليزه والى شقيقها الاستاذ داود امين ..والى كلكم ..)
=نصيريات =

جدايلها..يلاح بوجه نازيين
من احفاد عفلق وهتلر الصداميين
شالت كل غضب كل رفض من –لينين-
منوليزه –
نسينه احنه السنين واني ما تنسين
طيره انتي بساحة التحرير
بنصب ساحة الحريه ...بخط (جواد سليم )
انتي تأمنين
منوليزا..
بنت الناصريه..
وبنت العراق
زبنت كل اشعوب هاي الارض تتخلدين
= 2 =
اثر خطوة اجدامها..
من اتراب...
يغسل وجه صدام العفن
واترابها
........
تراب كل خطوه ...تمشيها بالاقدام
تغسل
وجه
صدام

صبغه صبغ الاحذيه...
وجذاب عنده احزام
فلتها .....
فلتها ...
وفشّل التاريخ
وصبغ وجه الحزب (زفت )
للدوم .....
فاشي
نازي
وخنزير
ونيابه بعدهي اليوم
لازم تنكسر....
مثل الصنم والصور ..بالاقدام
(صدام ...
صدام العرب...)
داسته بالاقدام
من المحيط ...للخليج
كلها غدت اقزام
واللي حجت سوتها بس :
افلام
سيئه افلام
*******
مارف شفت شاربك ؟؟
مثل البطوله , التي ارخت كل الزلم
واستشهدت – انسام
-مولنيزا –
كصت شوارب ..المارفت
باقلام

للوحدوها اقوام.....
من جذب حرر قد س
وانهزم...
كل قادته نوّام
4 1-9-2007 العراق

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات