أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نجيب المغربي - افكار من اجل فلسفة مستقبلية !















المزيد.....

افكار من اجل فلسفة مستقبلية !


نجيب المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 2041 - 2007 / 9 / 17 - 07:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1- انحراف مبدأ اللذة كشئ جميل و سط عالم لاشيء غدا ممكنا فيه غير الالم !

ان التفكير بما معنى ان يكون الانسان سعيدا , يقودنا مباشرة الى تصميمه الحازم الى حد الهوس على تعقب كل ما هو لذة و اجتناب كل سقوط في الالم.
ان المبداين الاصليين: البحث عن اللدة و الهروب من الالم يكادان يفسران معظم السلوك الانساني, غير اننا لسنا الوحيدين في هدا, فالحيوانات -و حتى النباتات -تتحرك بشكل غريزي وفقا لهدا الميكانيزم المركب. ففي الجنس و الطعام و النوم و اللعب و المحاكاة و حتى الصيد تتجسد اعظم لذة يجلبها العقل الغريزي الدي يسير و يسود مملكة الحيوانات.
اضاف الانسان الى كل هدا تنويعات لامتناهية لموضوع احاسيسه الوحشية تلك,بفضل ما حازه طوال هجرانه التاريخي الى عالم العمل و الثقافة , برموزه و صنائعه المعقدة التي لا تحصى.
لم تعد الغرائز البيولوجية وحدها من يجلب اللذة ,بل انضافت اليها : القراءة و الموسيقى و العمل و مختلف الفنون و الالعاب بل حتى الازياء ,و ابتكرالانسان فوق كل هدا عوالم عامة و وسائل خاصة تلبي حاجاته الى الترفيه و التسلية و اللهو!
كدلك استطاع الانسان قهر الالم, بفضل تقدمه الحثيث نحو سد حاجاته و توفير الحلول -نسبيا -لبعض المعضلات, ممن كانت في السابق تقض مضجعه و تمس مباشرة شروط بقائه على وجه الارض.
في الحقيقة لم توجدالحضارة دائما وسائل السعادة ,بل حملت داخل علبها البراقة لعنات كثيرة عمقت شقاء الانسان ,
فالمخدرات و العنف و الجرائم الاخلاقية (الاغتصاب و السادية ، المازوشية...)، كلها انحرافات جاءت بها مغريات الحضارة و محرضاتها كالتفافات تعويضية ، لمن يحرم من الاغتراف الطبيعي من مصادر اللذة دون المس بنظم الحياة و الاخلاق.
ان هدا الاختلال الثقافي افضى الى توليف غريب بين الالم و اللذة، و تحايثهما في سلوك الا نسان الدي اصبح شيئا فشيئا يتزلق الى مستنقعات الفقر الانطولوجي و الاخلاقي:فالسادية بما هي استجلاب للذة من الم الاخرين تغزو سلوكاتنا وتخترقها بدءا بمظاهرها العينية المعروفة الى اشد اشكالها المتخفية في سلوكاتنا الفردية المطبوعة بالنرجسية المريضة .
وخلف ستار الحضارة الزائفة تتستر في الحقيقة نظم اقتصادية مدمرة تتاجر بالام ملايين البشر من اجل سعادة و مصالح حفنة من مصاصي الدماء و المحتالين و المعتوهين(الدعارة ,التهجير ,وصناعة السلاح).
ان مركبة الحضارة اسقطت الانسان في جحيم الاستيلاب و سببت له الاغتراب عن ذاته و ساقته الى محنة الشقاء و كل مظاهر القلق و الحيرة الوجوديين، وهدا الانزلاق من امكانية التحقق النسبي للسعادة الى استحالتها و حلول الالم كامكانية وحيدة في هدا العالم ,يشعر بالغثيان!!!
كل ما يجلب اللذة خير مطلق, و كل ما يسبب الالم شر مطلق؛ لقد غدت هده المقولة بلا معنى في عالم تسوده الاخلاق الميكيافيلية و يقنع فيه الشر تحت مسمى مذهب البراغماتيين.
ان اضطراب معايير اللدة و الالم و امتزاجهما ,لا يتشح دوما برداء الحضارة المادية,فتاريخ الافكار يمدنا بشواهد عن التهاء اتباع الديانات و الفلسفات باعتصار اللذة من سلوك القسوة و الالم تجاه الذات, تحت غطاء السمو الروحي و الزهد المادي و الفكري ,ان السعادة هنا لا يمكن تلمسها الا عبر طريق ايذاء الجسد واهماله و احتقاره.ان اللذة في طقوس و تاملات الصوفيين مثلا لا تنبثق الا من داخل -و انطلاقا من - الالم !!!

----------------------------------------

2- الدياليكتيك و الميتا دياليكتيـك : من اجل علم جدلي للجدل !





الجدل هو مبدا عام يتحكم بحركة مجمل الكائنات والظواهر والاشياء في العالم , في الطبيعة كما في غيرها هو دائما الخيط الناظم و المبدا المتحكم في حركة العناصر و تفاعل النقائض, بدءا بالذرة و انتهاءا بالأجرام.
في الحياة الداخلية للشخوص يجري صراع دائم بلا انقطاع ,في مركباتهم النفسية حيث التناقض يحرك نظاما كاملا من الانفعالات و الاحاسيس و الدوافع و الافكار,لا شيئ يسري هناك في الحقيقة غير الجدل و قوانينه.في محاور المثلث الفرويدي,الانا -الانا الاعلى -الهو دائما يتفجر التناقض على شكل تسويات وجدانية ,لتعود بعد كل مرة حركة رحى ماكينة الصراع الى الدوران.فمن صراع الدوافع و الكوابح تتولد شخصيات مختلفة : سوية و اخرى شاذة تفترسها العقد و الاحباطات.
في الفكر الانساني , الديالكتيك هو منهج علمي للتفكير في العالم , من المادة الى المجتمع , انه عقل يترصد قوانين التغييرو الحركة فيهما كما تتجلى عبر التقلبات و التحولات و التطورات التي تحدث بالسيرورات وحتى بالصدفة و المفاجئة كنتيجة حتمية للتراكمات ، من الكم الى النوع تقع القفزات وتتجسد الهبوطات والصعودات ، بين مد وجزر متلاحقين على شكل استمرارات او قطائع
ان الجدل هو ببساطة منطق و قانون التناقض.و مفهومه ذاته مر بتحول جدلي من تصور هيجلي مثالي له الى صفة العلم المادي بعد ان قلب و انزل الى الارض مع ماركس.
ان صراع الايديولوجيات ليس شيئا اخر غير انعكاس للصراع المادي بين الطبقات، وهدا الاخيرهو محرك التاريخ و القانون الدي حكم و يحكم تطور المجتمعات الانسانية , لا يتوقف صراع النقائض الا بالغاء احدهما للاخر ضمن شروط محددة في التاريخ والمادة ؛ ثم سرعان ما يتولد نقيض جديد من رحم التحول الجديد و هكدا تتواصل مجددا حركة صراع القوى!
في الطبيعة هي الاخرى؛ لا شيئ ثابت الكل يتغير و لا تتوقف ميكانيكاه , و الطفرات التي مرت منها الاحياء لم تاتي الا كتعديل بيولوجي او فيزيولوجي افرزته تناقضات حاجات التاقلم مع المناخ و البيئة المتغيرين مع اوضاعها وطبيعة وظائف اعضائها لمنع اختناق نشاط حركة الاحياء.
ليس من الصعب اكتشاف سريان قوانين الديالكتيك في العالم المحيط بنا, او حتى التفكير جدليا في الانسان و المجتمع والفكر و المادة و التاريخ ؛ لكن من منا يجرؤ على التفكير جدليا في الديالكتيك؟!!! انها : الميتـا-ديالكتيك : كيف تعمل قوانين العقل الدياليكتيكي؟ و كيف تتفاعل عناصره من الداخل لانتاج فكر جدلي موضوعي محض,كما هو الحال تماما في الجدل العلمي الماركسي بقسميه المادي و التاريخي ؟؟؟ بمعنى اوضح : كيف يشتغل المنهج الجدلي دياليكتيكيا على موضوعاته ؟ وهل لنا ان نجعله ينطبق على نفسه؟ يلزمنا لدلك مستوى عال جدا من الضبط و التجريد لن تتيحه غير الفلسفة ومبحثها المعرفي: الابيستيمولوجيا. فلتتحدى عجزها هاهنا لتوصيف انعكاس الدياليكتيك الموضوعي ذاتيا !.


---------------------------------------

3- الانسان كائن لا معقول و في الطبيعة يسري عقل كامن !




وسط هدوء الطبيعة و سكينتها المتدفقة, التي لا يعكر صفوها غير فورات الغريزة حيث الحاجة البيولوجية الى الغداء و الامان و المأوى و الجنس, تبدو الحياة الوحشية نظاما متناسقا من الحياة , يشتغل من ورائها عقل كلي يسري في الكائنات و الجمادات و ينسج خيوط و نواميس حياة سلاسل كاملة من الاحياء ويرمي بها الى اقدارها لتلعب لعبة التكافل او الصراع من اجل البقاء !
وعلى خلاف دلك ,يبدو الانسان مند تخلص بشكل كامل او جزئي من ماضيه الطبيعي, كائنا تخترقه الاف التناقضات,فهو في سعيه المحموم نحو عقلنة احاسيسه وضبط افكاره و تنظيم سلوكاته ,سرعان ما يستعيد ارثه البيولوجي بما فيه من ضعف و اضطراب و حيرة و عنف! .,سيظل الانسان الكائن الوحيد تقريبا الموسوم بالتناقض,ان مشروع وجوده وان بدا ملكا ليده يفعل به ما يريد, يخفي في الحقيقة اختراقا عويصا للتناقضات التي تظل تلاحق ارادته وقدرته و تسفه كل افكاره عن تحرره السابق من قيود الغرائز و الاهواء
في غمرة الحياة يظل هدا الكائن اللامعقول يصارع تناقضاته في الداخل و الخارج من كل شكل و لون,! تتداخل في دواخله مشاعر و افكار و مواقف متضاربة مربكة حد التناقض : الحب و الكراهية,الصفح و الحقد ,نكران الذات و الانانية ، الاعتقاد اليقيني و الشك المشاغب , العبودية و الثورة.
ان الانسان في حمأة تناقضاته العويصة تلك لايتاثر وحده بانعكاساتها ,بل انها تمر عبر وجوده الاجتماعي الى الاخرين فيتاثرون بها و يمررونها هم ايضا بدورهم الى اقرانهم و معارفهم و مجمل محيطهم الانساني .
من منا لا يعي دور قوانين الجدل الوجودي ,في مراكمة تواريخنا الشخصية التي سنظل نحملها معنا الى النهاية ؟
من منا لا يعرف ان الانسان و مجتمعاته منذ اصبح كائنا تاريخيا, لم يعد يتحكم في سير حياة المجتمعات التي شيدها سوى,قانون وحيد انه صراع الاضداد, صراعا ماديا ملموسا تؤجج ناره المستعرة منظومات الافكار والايديولوجيات والمصالح و القيم ،و تسوغ كل محافظة او تغيير ثوري متجسدان في التاريخ الاجتماعي, فيتقلب بين الركود و الحركات بين الانتصارات و الهزائم . غير ان تقدمية حركة دياليكتيك النقائض لا تحول الجمود بشكل كامل و مطلق الا ثوريا في كل مفاصل التاريخ البشري او على الاقل عند محطاته و انعطافاته النوعية الشديدة . فالصراع التناحري بين الطبقات مثلا يقود بحتميات اتجاهاته الى تقدم جديد لا تزال تتحرك في احشائه بعض من تلك التناقضات القديمة و ان خمد اوارها , وتنوجد جدليا تناقضات جديدة سرعان ما ستنضج لتصبح بدورها قوى تتنابد و تندفع الى الغاء بعضها او حتى نفسها بدات اواليات الصراع !.

--------------------------------------------------------------


4- الوهم و الخطأ هل هو قدر ابستيمي يعوق توصل الانسان الى معارف حقيقية مطلقة , خالصة ؟!





ان تعرف انك لا تعرف, خير من ان تعرف انك تعرف.
في الحالة الاولى, ستظل تسائل كل بداهاتك , وان كان سيؤرقك في كل مرة ,افتقاد تلك الطمانينة السادجة التي تخدرملكة السؤال و الشك لدى الاخرين !.
و في الحالة الثانية, ستبقى مطمورا الى ما لانهاية بيقينياتك, و تصبح اسيرا لكل دوغما !
لو تساءلنا عن صدقية كل هدا الركام من الافكار والاحاسيس و التمثلات التي تعبر اذهاننا كل يوم, و التي ياتينا اغلبها من ميراثنا الثقافي او معارفنا الاجتماعية اوذاكراتنا النصية او خبرات تعلمنا وتفكيرنا ,لايقنا اننا نحتاج فعلا الى ان نعيد السؤال في كل مرة عن حياد مصدرها والميكانيزمات التي تسربت عبرها الى اذهاننا لتستقر كمعارف و بداهات توجه تفكيرنا وترسم معالم نظرتنا الى الوجود و الانا و العالم.

اننا ,في الحقيقة لسنا سوى كليشيهات مكررة عن انساق ثقافية قد تختلف او تتشابه او تتقاطع , لكنها في النهاية مملوءة حد التخمة بكل اشكال الخرافات و الاخطاء, من قبيل الاحكام الاجتماعية العامة, والصور النمطية , والنظرات السطحية والمثالية والمجردة ، وحتى قدر غير قليل من الاوهام و الافكار الخاطئة التي تتركها الانساق
الفكرية على ادهان المتاثرين بها, بالضبط كما تعمل الاساطير و الاديان و الايديولوجيات
و لكن ونحن نعرف اننا لو ظللنا نتعقب اثار تلك الافكار و التمثلات و الاحاسيس,طوال مسيرة حياة كل منا,واشهرنا معاول النقد لنزعزع معاقلها العتيدة ,لما افلحنا في تفكيكها كليا, بل ربما حتى لو هدمنا كل بداهاتنا الخاطئة تلك ,لن نصير الا الى بناء اوهام معرفة حقة, لنجد انفسنا قد حملنا معنا من رحلة السؤال و جدل الشك , يوتوبيات كثيرة واشباه حقائق لامتناهية !.



----------------------

5- هلاوس انطـــولوجيـــة




هل تتحكم بحيواتنا قوانين ما موضوعية تسري متدفقة عبر مجرى اليومي , دون ان ننتبه اليها؟
لماذا نساق الى تجاربنا المريرة دون -حتى- ان نتوقع او نختار؟
الا يتخفى خلف ادعاءاتنا بالقدرة على الاستنباط و التوقع ,ضعف كامن في وعينا او حتى في لا وعينا تجاه كل ما هو مجهول او صدفة ؟
اليس عالمنا هدا عالما مفتوحا على الخراب, مادامت تتحكم به ايادي كائنات مطبوعة بالهشاشة ؟
لو فكرنا لابصرنا على الدرب مايدل اننا نسير نحو الموت !
لو تاملنا مصائرنا غدا لاسلمنا بتفاهة وعبثية عالمنا !
...................................................................................و لقفلنا ننذب بطلان حيواتنا المنوجدة من اجل ان تفنى !
الحق اقول لكم : قليلون من يقفون كل مرة امام سؤال وجوداتهم !
فلتنفض عن بصرك غشاواته و لتتخلص من كل اوهامك فما من شيء سيريحك اكثر من تعرف انك بعد لم تعرف شيئا.



#نجيب_المغربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركة الشيوعية المغربية وبناء الخط الطبقي في مواجهة الانتها ...


المزيد.....




- الأكثر ازدحاما..ماذا يعرقل حركة الطيران خلال عطلة عيد الشكر ...
- لن تصدق ما حدث للسائق.. شاهد شجرة عملاقة تسقط على سيارة وتسح ...
- مسؤول إسرائيلي يكشف عن آخر تطورات محادثات وقف إطلاق النار مع ...
- -حامل- منذ 15 شهراً، ما هي تفاصيل عمليات احتيال -معجزة- للحم ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في -حماس- شاركا في هجوم ...
- هل سمحت مصر لشركة مراهنات كبرى بالعمل في البلاد؟
- فيضانات تضرب جزيرة سومطرة الإندونيسية ورجال الإنقاذ ينتشلون ...
- ليتوانيا تبحث في فرضية -العمل الإرهابي- بعد تحطم طائرة الشحن ...
- محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نجيب المغربي - افكار من اجل فلسفة مستقبلية !