المصالحة مع من

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 2031 - 2007 / 9 / 7 - 08:45
المحور: كتابات ساخرة
    

(( مصالحة .. أم مناطحة ))

مصالحه مصالحه اومصالحه
حلبة صراع اگرون ومناطحه
**********************
ردناهه اخوه اشلون چانت گبل
ما چنّه نعرف تفرقه امن الاصل
قل جاهليه مو تقدّم تقُل
********* وعداء شعب اعراقنه االرابحه
شيعه او سنّه كلنه نعمل سوه
ما فرّقتنه مثل ماي او هوه
يامن تغذّي الطائفيه اشجره
********** او خلّيت بالدم ناسنه سابحه
لا شيعي لا سنّي سلم منَّهه
حكم الا ماره ابكابل المنتهه
اخذو الدرس يشيوخنه النابهه
********* سكران ابن لادن ابد ما صحه
عطوان ابن لا دين ضاري الوحش
جبهة نگاسه ابشيخهه اليرتعش
طاحظهه هلجرذان صاروا كمش
********* چنهم اچلاب اعله الظعن نابحه
احنه شعب نبني او نعلّي الوطن
منهاب نوقف فوق صدر المحن
صفحات بلتاريخ ما ينمحن
******** احنه إلهه والتاريخنه صفَّحه
اگواويد بلتفخيخ رادوْ نِذل
ما خوّفتنه اعمال كلمن نذل
تمشي مسيرتنه ابطريق العدل
******** وقروا النتيجه انفوسنه الرابحه
ما بين شعب اعراقنه نتِّحد
وبن الوطن لبن الوطن أخ ضَمد
يا صاح خبِّر كل حسود او يضد
********* اشرقت شمس اعراقنه الواضحه
مابعد حكم الجرذ حكم العبيد
كل يوم يمضي صار حُر اوسعيد
والله إي نمضي الى ما نُريد
*********** او هذا طريق الشعب چنّه ضّحه
(( وطن حرٌ وشعب سعيد سنمضي سنمضي الى مانريد ))
***************************
[email protected]

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات