حركة - اليرموك - التحرر الوطني

خالد سليمان القرعان

الحوار المتمدن-العدد: 2031 - 2007 / 9 / 7 - 05:34
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

حركة التحرر الوطني ، حركة حديثة حرة التوجه والالتزام ، وهي معارضة تبتدىء فعالة ، وليست كمعارضات رجال الدولة الأردنية والأجهزة الأمنية ، انطلقت من الأردن وبالتحديد من الشمال ، يقوم على أعمالها بالنيابة الموقع التالي وهو قيد التحديث والأنشاء http://www.kalidsu.maktoobblog.com ، من خلال التعاون والاتصال بين الأعضاء الذي سوف يتم تشكيلهم قريبا ، تنطلق مباديء الحركة وتعتمد على الخصوصية بين الافراد دون الرجوع الى التراخيص الكاذبة الذي يتطلبها نظام الدولة السياسي ووزارة داخليتها .

تطلب الحركة مبدئيا ، من أحرار الأردن في الداخل والخارج الأتصال والتواصل والأندماج ، من خلال الموقع المذكور من أجل أحلال نظامها التأسيسي ، وهيئتها السياسية ، لتكون منفردة بقرارها وعلاقاتها واتصالاتها السياسية ، من أجل أيجاد معارضة قوية فعالة تعمل من أجل التحرر الوطني ، والتحرر من استبداد قيادات ورجال الدولة وفسادها ، وتبذيرها الامني والسياسي .



نداء الى كل حر أردني من أجل التواصل
ومن أجل أيجاد نظام سياسي أردني سديد ومتواصل
هذا نداء الى كل معارض للذين باعوا واشتروا بالانسان الاردني
وباعوا مقدراته ومقاديره لهذا وذاك

#خالد_سليمان_القرعان (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات