أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب حسين الصائغ - حَفْلّةً تَنَكُرِيَةً















المزيد.....

حَفْلّةً تَنَكُرِيَةً


رحاب حسين الصائغ

الحوار المتمدن-العدد: 2000 - 2007 / 8 / 7 - 05:00
المحور: الادب والفن
    



شعر
المجموعة الخامسة
لعام 2000



الإهداء



إلى مَنْ يؤنُ أنَّ في الحُبِّ خلوداً لا يوازيهِ سواهْ






حفلة أعتبارية
(1)
أنتَ والحُبُّ فلسَفتي
لذلكَ لَنْ يفهمنا
الآخرون .
(2)
بِبَحرِكَ تهتُ
سَلَّمَني الموجُ
لِمَمْلكةِ وجهك
فَغَرِقتْ
(3)
بِحضورِكَ يكونُ الضَّياعُ جَميلاً
فألبسُ حُزنَ الشُعَراءِ
وأغفو على أجفانِكَ .
(4)
سَحابةٌ ماتتْ عَطَشاً
لَمّا أغراها السَّرابُ
على الرحيل..

(5)
الحُبُّ خرافة أسكَرتني
إنْ طاردتُها هَرَبَتْ
إنْ تركتها راوَدتني
(6)
تألّمَ..
تألّمَ..
إلى أنْ إنقَطَعَ
كلُّ خيطٍ يُوصِلُهُ
بِنَفْسِهِ
(7)
عَرَفتُ الحُبْ بالبَحث
وَما عرَفتُ الوعيَ
إلاّ بوحدتي.
(8)
بخيوطِ العَنْكَبوتِ كُتِبَ
العمرْ أكبَرْ مِنْ أنْ تُغرِقَهُ
دَمْعةً
الصِفْرُ رَقمٌ بائسْ

الحُلمْ
رُكْنٌ مَجنونْ فَوٌقَ سَحابَةٍ تَطيرُ
في عالَمٍ يُمارِسُ الغُربة

الصًفاء
سَفينةٌ..
تُسَيّرُها الملائِكةُ بِهدوءٍ
تُغرِقُها الشياطينُ بسُرعةٍ

الموسيقى
أسطورةٌ مَفاتِنُها العَصرُ
وفي
بَواطِنْ النَّفسِ روحُها

الإنسانية
كَلِمَةٌ..
خَلَقتْ نَفْسَها فوضِعَتْ
في مَصافِّ الآلِهة


المرأة
في العيونِ تَعيشْ
لكنْ
تَجرِفُها مَهازِلُ الحَياة

الظنون
شهوانِيَةُ الحِسْ
الظنونْ.. أطَلَتْ
تَتَصَرَفْ بِبَراءَةٍ
على مستوى التَضادِّ
أمّا في نَشْوى.. أو ضِياعْ

الحُبُّ
تمهيدٌ وَاستِلابٌ
في الحاضِرِ والمُستَقبَل

الجَمال
قُرْصٌ يَشِعُّ
في أرضِ التوافُقْ

الواقع
إعتِباطٌ في الحَظِّ
سوءٌ من عَهدٍ أزَليٍ
بؤسٍ وضَحِكْ
شَقاءٌ في التكَيُّفْ

الغابة
دواعي أنفاسِها دَهاليزْ
لَيسَ لَها جُدرانْ
والتناقُضُ فيها بِسائرْ الفروعْ

الحداثة
أسرارُها سرابٌ
سواحِلُها.. مُزدَحِمَةٌ بالانتِظار.

الشجرة
حَديثُ الظِلِّ أغنِيَتُها
ومَنطِقُها عِشْقُ الرَبيعْ




جَمَراتْ

(1)
في الماضي غَرِقْتُ..
بِبَحرِ الكَلِماتْ
واليومْ أَغرَقْ
عِنْدَ شواطئِ الحروفْ

(2)
أُقْتلْ الهُدْهُدْ
فَلا تَعْرِفُ بَلقيسُ طَريقَكَ
دَعْ سُلَيمانَ يَبحَثْ
فَسَيأتي يَوماً بالمَقامْ

(3)
مَنْ يُتَرجِمُ لي حروفِ المُبَعْثَرةَ
والكَلِماتُ جَمَراتٌ في الأضلُعِ
وَأنا بينَهُمْ مُنْشَطِرةْ





(4)
بابلُ استَعْصَتْ عَلَيَّ مَفاتيحُها
أخذْتُ من الليلِ حُلُماً وَدَخَلتُها

(5)
نَحَرتُ ميلَ الكُحلِ فوقَ أرصِفَةٍ
تَبحَثُ عَنْ تَراكُمِها
في أزمِنَة مُعَلَّقةٍ.. بِفَمٍ يَمْضِغُ العِبَرَ
إنَّها تَنْوي فِعْلَها المَوهومْ

(6)
عَالَمْ مُعْتَلْ.. يَغْلِقُ للإدراكْ نَزعَتَهُ
في عالَمْ تَحَطَمْ الوَعيْ
عالَمْ مُعتَلْ.. يَعيشُ بِعاطِفَةٍ واحِدة


(7)
لِهِيامِكَ عِنْدي احتِمالانْ
عَثَرتُ عَلَيهُما بين أصابِعي.. يُحاوِلانِ
الدخولَ طاقةَ الشِعْرِ الحَيّة


(8)
البابُ.. بابُ بَيتي
طَرَقْتُهُ ثُمَّ نادَيتُ
انتَظَرتُ
أعلَمُ.. لَمْ أَكُنْ موجودةً
انتظَرتُ
تَعالتِ الشَمسُ
ألقَتْ بِحَرارَتِها على رأسي
وَدَخَلَتْ

(9)
صَنَعَ لِنَفْسِهِ سوراً.. وظَلَّ
يَذْهَبُ إلى الصينْ
يُناجي سورهُ

(10)
قيلَ لَهُ ابتَسِمْ..
وَلوْ في صَمْتٍ
فَتَّشَ جيوبَ أنفِهِ
وَهواءِ رئَتيهِ وَلَمْ يَجِدُ
أيَّ ابتسامَةٍ حتى آخِرِ نَفَسْ



تَفاعُلاتُ الأحْلامِ

(1) سأمْرُّ من قناة أُوستاكي
وأُنَبِهْ حَرَسَ الحدودِ
أنَّ جنكيز خان
يُهَرِبُ الأحلام


(2) قي تَفاعُلاتْ وعيهِ الغائِبِ
تَطاوَلَ الوَهْمُ؛
بِنَظرَتِهِ المَهزوزةِ بَنّى
كَوابيسَ الحَضارة


(3) تَضحَكُ المَرايا..
عندَما تَبْتَسِمُ لها
فَلا تُجْهِدُ نَفْسكَ
بِشعورِ



(4) الغيومُ جَفَتْ.. لأنَّ الأرض
غَشْاها الغَبارْ
فَكانَ للنَهْرِ حَماقات
كَظَمَتْ هَفَواتِهِ الرُسْلِ

(5) مَسَحَ إغراءاتِ حَنْجَرَتِهِ
مُسْتَهْزِءَاً من قَفَصِ الجَسَدِ
تارِكاً مِفْتاحَ دًمِهِ
لِقَراراتِ الذاتْ

(6) علاقَتي حَميمَةٌ بِسيكارتي
أحْرِقُها خوفاً من موتِ الزَمان
تُسْابِقُ انفِعالاتي
وكِلانا يَحْتَفِلُ بِحَرقِ الثاني


رَجلٌ وامرأةٌ
1}} حَرباءٌ هذهِ الساعةُ
عَقارِبُها رَجُلٌ وامرأةٌ
تَعُدُّ الفَرَحَ.. وَتَهِبُ الأحزانِ
2}} جِئـتُ أنظُرُ عُرْساً
أكَلتُ الوَردَ
فَجَمُدَ في حَلقي الفَرَحْ
حينَ نَظَرتُكَ !
3}} الجارِيةُ الشاحبَةُ انغَمَسَ ثَمنُها
في خَيال التُّجار حينْ
بيعَتْ في سوقِ الحَطابين
4}} رافَقني إلى الحَديقةِ
قَطَفَ لي الثِّمارَ
وَقَتَلَ أغصاني
5}} دَعْ لَونَكَ الغامِقَ
يَتَجَولُ في عالَمي
وَيُجَسِدْ الأنين
6}} يُغادِرُني حُزني في ضَوضائِكَ
تَلبَسُني الشجونُ في صَمْتِكَ

7}} في مرآةِ الغيرِ يَنظرُ وجهَهُ
كُلَّ يومٍ
فَتَشَكَّلَ نَسيجُ التَعقيدِ
في شَخصيتِهِ
8}} تَوَصَّلَ رَجُلْ
إلى علمِ الذاتْ
ومن ذلكَ اليوم
لَمْ يُشاهِدْ..
نَفْسَهُ
9}} أحَبَّ بِعَددِ حروفِ
الهِجاء
وماتَ قَبْلَ الخَطيئةِ
بِيومينْ
10}} ذابَ في حُلُمِ ليلى
صاغَ من جنونهِ
فَساتينْ.. لعَصافيرِها
لكن.. ليلى لَمْ
تُدَفِئها كُلُّ مَعَاطِفِهِ
فَظَلَتْ تَنظُرُ إليهِ
من خَلفِ الأوراقْ

الموتُ شِعراً
1] سارَ مُنشَطِرَ الفِكْرِ
في الخَطْ السَريعْ..
اعتَرَضَتْهُ خطواتٌ مُتَداخِلَةٌ
فازدَوَجَ تَحْتَ العَجَلاتْ
2] الخَوفْ رِحلَةٌ..
خَرَقَتْ ثوبَ التَفاصيل
تَتَلَذْذُّ باتِحادِها بالهَواءِ
فبِأيِّ الألوانِ تَطير
3] تَزوجْ من عاشِقَةٍ
تَلِدُ لكَ الطيورَ
وتَصالَحْ مع الإقامةِ الجَبريةِ
في بطونِ القرشِ
فَجَسَدُكَ عشٌ وقَلبُكَ عصفور
4] أشْعَلَ ناراً قُربَ خَيمَتِهِ
أمالَ الرِماحَ.. عَلَّقَ شاةً
قَرَعَ الطبول
صَحا مُحاطاُ بالرَمادْ
5] سكينُ المَطبَخْ ما عادتْ تَنْفَعْ
لِذا شَنَقـتُها
وَأعْلَنْتُ ساعةَ الصِفْر

6] أرادَ الرحيلَ
وَضَعَ في الحَقيبة الزَمن وَزهرَةً
مع حوادثُ أخرى
وقفَ أمامَ مُفَتشِ الجَماركِ
بَحَثَ عَنْ نَفْسِهِ في عُلبَةِ الكبريت
عَبَثَ بِعيدانِ الصَبْرِ
فاشتَعَلَتْ كُلَّ الحدودْ
7] الأرضُ في زاويةِ الكَونِ
وأنتَ على عَرْشِ القلبِ
فَمَنْ مَسَاحَتُهُ أكبَر؟.
8] الليْلُ لا يَلبَسُ السَوادَ حُلةً مُغْرِيةً
بَلْ لِيَجذِبْ أعماقِنا إلى أنْفاقِهِ الَحريريةِ
9] من مات في المعابد الخاوية؟
وَفوقَ وَجْهِهِ ألفُ قِناعْ.
المُعْتَمَدونَ في خَلقِ الُمفاجَآتِ
10] زَرَعَ طاغور
نارَهُ في فَمْ(000)
واتّجَهَ يَتَلمَّسُ النورَ
من وجهِ الفقراء

حروفَ الِحصارِ

(1) – عانِسٌ حَلِمَتْ بِرَجُلٍ
وشَرِكةٍ للأكياسِ الوَرَقيةِ
فَسَرَقَتْ مَدرَسَةً للأطفالِ

(2) – عَلِمَتْ طِفْلَةٌ
بِقدومِ العيدِ
فَذَهَبَتْ إلى أُمِّها
تَعْتَرِفُ بِذُنوبِها

(3) – عَمَلَ إسكافِياً
طيلَةَ شَهْرِ الصيام
فَتَبادَلَ مع العيدِ بالمَسامير

(4) - خَشّىَ رَمَضانُ أنْ يَمُرَّ
من أمامِ بَيتٍ للمَساكين
فَيَئِسوا من قدومِ العيد





(5) - لَصَقَ نَفْسَهُ فوقَ
مِدْفَعِ الإفطارِ
لِكَي يَشْهَدَ العيدَ
على تضْحِياتِهِ

(6) - نامَ قُرْبَ سَلّةِ التَمْرِ
الفارِغَةِ
من أجلِ أن يَحْلُمَ
بِكَعكَةِ العيد

(7) – مِنْ قِطَعِ الخَوفِ
خاطَتْ فَساتينَ
صَغيراتِها
فَلَمْ يَدُقَّ العيدُ بابَهُمْ

(8) – في أول عيدٍ لَهُ
كانت تلاعبَهُ نادَتهُ
تعالَ يا حبيبي..
سَبَقَتْهُ إلى أحضانِها
شَظايا القَصفْ


أقَلَّ حُزناً

موهبة
العُتْمةُ لَيسَ لَها رَغْبَةٌ
في أنْ تُعَرّي نَفْسَها
بَينَما الضُوءُ لَهُ رَغبَةٌ ما تُغَذيهِ


قيلَ
سُئِلَ حَكيمٌ.. متى يكثَرُ الشُعَراءُ؟
قال: عندَما يَفقِدُ الزَمَن تَوازنَهُ!
وقيل لَهُ: أينَ يكثَرُ السُفَهاءُ؟
قالَ: بينَ الناسْ المَقْهورينْ


مَعرِفة
الطَبيعَةُ جَماعةٌ والعالمْ واحِدْ
لِذا المَوتُ رِحلَةٌ ناعِمةٌ
بِلا كَلِماتٍ





تَمازُجْ
لَسْتُ قِطْعَةَ ثَلجٍ
لِتَخـتَفي مَعالِمي
في دِفءِ المَكان


فلّين
أكَلَ الحَجاجُ بطولاتهِ
وتَرَكَ عظامَها من دونِ
قِفّازاتٍ ولا فلّين
فانكَتَبَ التاريخُ
بِخَطٍ مُنْحَني


تَفَحُمْ
اندَمَجَ أحَدُ المَمليكِ
في عَدِّ أيامِهِ
داخل مُثلثِ فاوست
فَوجَدَ سجلَّهُ مُتَفَحِماً


الفهرست
1- العنوان
2- الإهداء
3- حفلة اعتبارية
4- الصفر رقم بائس
5- جمرات
6- تفاعلات الاحلام
7- رجل وامرأة
8- الموت شعراً
9- حروف الحصار
10- أقل حزناً



#رحاب_حسين_الصائغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجموعة شعرية ضوضاء الآن
- المرأة وخدعة الثوابت
- يوميات صحفية محترقة إلى النصف (6)
- الوزير والتجليات
- هي لا ينعشها التصفيق
- يوميات صحفية محترقة إلى النصف (5)
- الشاعر منير مزيد وقصائد عن المرأة
- (4) يوميات صحفية محترقة إلى النصف
- مجموعة شعرية (الكتابة بقلم الرصاص)
- ( يوميات صحفية محترقة إلى النصف (3
- ولادة تفكك فلسفي جديد في لغة الشعر
- يوميات صحفية محترقة إلى النصف 2
- يوميات صحفية محترقة إلى النصف
- الكتابة بقلم الرصاص
- المرأة إمتداد للرؤية
- قصص في ظل الحرب
- سؤر البنات والجواهري
- نقوش من نار
- السفر في أغوار بغداد
- الطبيعة ترفض التكرار


المزيد.....




- -أرسيف- تعلن ترتيب الجامعات العربية حسب معامل التأثير والاست ...
- “قناة ATV والفجر“ مسلسل قيامة عثمان الموسم السادس الحلقة 168 ...
- مستوطنة إسرائيلية: قصف غزة موسيقى تطرب أذني
- “وأخير بعد غياب أسبوعين” عودة عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- من هو الفنان المصري الراحل حسن يوسف؟
- الليلادي .. المؤسس عثمان ح168 الموسم 3 على قناة atv وعلى الم ...
- أوليفيا رودريغو تستعيد اللحظة -المرعبة- عندما سقطت في حفرة ع ...
- الأديب الإيطالي باولو فاليزيو.. عن رواية -مملكة الألم- وأشعا ...
- سوريا.. من الأحياء القديمة إلى فنون الطب الصيني
- وفاة الفنان المصري حسن يوسف


المزيد.....

- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب حسين الصائغ - حَفْلّةً تَنَكُرِيَةً