أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن بلاسم - كوميديا البوح















المزيد.....

كوميديا البوح


حسن بلاسم

الحوار المتمدن-العدد: 611 - 2003 / 10 / 4 - 05:57
المحور: الادب والفن
    


 

كوميديا البوح ( ايماءة شابلن )


-- ما الذي يهم اي كلمة هي اسمي
اذا كانت اللعنة التي ﻻ تتجزء هي نفسها --
بورخس

 

ان ﻻنعترف٠٠٠!!
يصدق البعض ان البوح الغير مشروط هو قسوة نبيلة تستحق الانحناء لها كأي نصب خالص من الجمال٠ او نكهة تتعلق بتلك السعادة اللامرئية كفراشة محتملة في الهواء٠ وفي كثير من الاحيان ما تتعمد الاداب والفنون في الترويج لمثل هذه الخديعة ، في محاولة محتالة ، بل انها قد تتجاوز ذلك وبذريعة الاخلاص الى حد المؤامرة على قبر الكائن الذي ﻻيمكن تجميله قطعا٠ اوجره الى زاوية المرارة عمدا٠ والقليل منها بهدف تحطيمه ،وبالطبع سيكون ذلك اسمى لو تمكن احدهم من فعل ذلك٠ بما اننا نقر بعقم الفعل ، جوهر اللعبة ، وندري بخلود الشياطين٠ في الحقيقة ان مثل هذه الاعترافات المزعومة تحدث في الواقع المعاش بطرق ادق واسهل بكثير وخالية من التعقيد والزخرفة المنحرفة٠ وكلنا يعلم انها متواصلة بشكلها الكوميدي البسيط ، من ذلك الضحك الذي يصفق له بكفوف سوداء قانعة مرضية٠ ويمكن لشابلن شارلي (مع انه الاخر من الفنون ) ان يتحدث عن البوح الذي اقصد بوضح ممكن وبمستوى عالي من الحب، وهو من الادلة المفجعة بالتأكيد٠ هذا اذ لم نعترف بان الادب قدم ما ﻻيطاق ومازال٠ لكن الذريعة هي المسألة٠

وان نعترف٠٠٠!!
صباح / خارجي
خلاب هذا المشهد
او مؤسف
هذا يعتمد على الزاوية التي التقطت انت منها الحادث٠
شاحنة بطولها وعرضها سحلت الرجل الذي تسمر فجأة وسط الشارع وكأنه وجدها { على طريقة نيوتن }٠ مثل هكذا واقعة ﻻ تحمل في الغالب الكثير من المعاني٠ حتى الطريقة باتت مالوفة٠
كل ما في الامر٠٠٠٠٠٠
ان الرجل الذي افترضته ما زال واقفا على حافة الشارع٠
بينما شاحنة بلحمها وشحمها مرت كاملة بجنون يصدق٠
وانا اعبر الشارع مرة اخرى والتفت ، لمحت المرأة في شرفة الطابق الرابع ساكنة وكأنها وجدتها { على طريقة نيوتن }٠
وجدتها ٠٠ !؟
زاوية حادة كل ما ينقصني من الشجاعة ٠٠؟
الشاحنة تعود بسرعة ﻻ تصدق٠

هكذا قد تنادي السينما على الزمن ، لعله يفصح٠ اما افتراض ان الرجل كان قد امضى نصف نهار ناجح في ظل بطل المدينة البرونزي في الاشراف على نهاية نبتة الورود ، هو كل مانريد تصديقه لو انه اعترف فعلا للمرأة العجوز التي تطعم طيور الساحة بقربه٠ التمثال كان لاحد الشعراء البرونزين المنتحرين٠وهو عاري وبنظارة طبية ، وربما كان يمشي٠ بدى كأنه متعب حقيقة من فصل الشتاءالذي انقضىقبل قليل٠ انظر الىجلده الشاحب٠ يبقى الشاعر مستعدا وهو يعبرالطرقات لكتابة دمه على الاسفلت في اي لحظة٠ الكثيرون ظنوا انه لم يكن سوى كلب تائه٠ من تلك الكلاب التي تتعمد الانتحار ليلا امام اصرار الشاحنات العملاقة السمعية والمرئية في حصاده اليومي الخلاب٠ومنذ ايام وانا اصل الى ساحة المدينة هذه املا بالعثور على مخلوق، ولينتهي كل شيئ٠ وما عدا الزهور التي تحيط بنافورة الساحة٠ ﻻ يمكن ان ادلك على مايريد الوصف ، ومن ثم حشوه كدمية ميتة لايصال الفكرة ، او بناءاعتراف بالشكل المطلوب٠ اريد ان اعترف٠اما نبتة الورود الصغيرة فلقد بدأ الذبول يخيط نصف مرآها٠ ووددت لو انه كان بامكاني ان اكلم مخلوق اخر عن مصيرها٠ غير انني منهمك بالحصول على مخلوقي٠ ربما كان جوهر المأزق هوانني امضيت حياتي ،اواعتبرت ذلك بعد ان امضيتها، باني صديق مخلص وعميق للنباتات والاشباح وحدها٠ اما الكواكب والآدميين ، حتى الحيوانات ﻻ اطيقها٠ باستثناء البرمائيات ، فلدي فكرة جيدة عن الهواء والهواء المذاب٠ وبالتحديد الفقمة٠ حلمت ذات ليلة انها تشبه قلبي في فصول طفولتي الاولى٠ تقول العجوز ان هذه الطيور هي انفاس الله على الارض لهذا يمكنها التحليق بسهولة والاختفاء في عيون الشمس٠ وتضيف ان اولادها ليسوا سوى غائط٠ تمنيت ان اجيبها لو كانوا قد تزوجوا من عاهرات ايضا٠لكنني اضفت ،واقيم في هنكاريا منذ عام ونصف٠اشعلت سكارة وناولتني اخرى من علبة مختلفة٠سكارتي اثمن٠طيبة جد١ من المخلوقات التي تشتهي ان تعينها برصاصة رحمة٠ وفي الفم مباشرة٠ عثة بشرية متواضعة شخت السنوات في جلدها بحقد صريح٠ ولعلها تنفع فيما يخص مصير نبتة الورود٠ لكن ان اعترف لها٠
من٠٠٠! هذه الجيفة٠ مستحيل٠ نعم سيدتي صحيح ان الحرب قد انتهت لكنني لن اعود٠ الاصنام التي ترعبني هي الهواء في بلادي كما ﻻتعلمين ويعلمون فعلى سبيل المثال يهوي هبل ، تنتصب الكعبة، تروح الكعبة ،ينتصب ظلها عتمة وهكذا٠٠ وتقولين انك سمعت ان بغداد كانت مدينة جميلة٠ وانا سمعت بذلك ، وابي واجدادي سمعوا ايضا٠ ﻻيمكن لاحد ان يجزم سيدتي٠ حتى دجلة٠ هل سمعت عنه٠ يريدون ان يعتبروه عطر الصبر الاول٠ بينما هو ﻻيريد ان يكون اكثر من نهر٠
يوم مشمس ٠٠٠٠٠ ( انا اعتقدته اكثر من ذلك )
اخبرتني الممرضة انه من الايام الصحية للنزول الى المدينة٠ وعلي ان انزه روحي ببطأ وحذر٠ اوصتني٠ كان من الممكن الاعتراف لكرستينا٠ فمع انني العق لها في كل ليلة تكون فيها ساهرة على هدوء النزلاء في المصح٠ فهي تعاملني كهر مدلل٠ ومنذ عام ونصف٠ انا الحس٠ وهي تنسخ لي القصائد من الانترنيت وتشتري لي السكائر والحلوى٠ وحين احتاج الى ما يمنعه المصح من ادوية٠ مثل الفودكا٠ امص اصابع قدمها ، وكل مايمكن ان يتركها تموء وتعترف٠ مذاق الكس الذي ﻻتحتفظ به كثيرا يشبه سمكة شيماء للوهلة الاولى٠ تفاحة بثلث عفونة٠ الا ان كريستينا تستخدم كلمات اشد وحشية في شتم زوجها٠ بينما جسد شيماء مائي وﻻ شعرة واحد٠ كريستي مؤخرتها هي المشجعة٠ والزغب البري على صفحة بطنها٠ لكنك بحاجة لمن يحبك ويضمك٠ اخبرت واحدة منهن بذلك٠ في نفس الوقت الذي اكون فيه بحاجة ماسة للقتل ، اي الاعتراف٠ فكرت ان اشفق عليك٠ لو انني تعذبت اقل بقليل لكان بامكاني ان اكون ذلك الحيوان المناسب٠ غير انني زحفت بروعة وأيمان٠
ويبدو ان انفاس الله على الارض ﻻ تشبع من حبوب العجوز٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
ماذا لو كان لها اثداء ضفدعية كجدتي٠ لأصرخ٠ فحين زحفت الى الحمام في ذلك الصباح المبكر، تبعتها٠ كنت في السن الذي يبدأ فيه الكائن حب الخوف بخوف٠ ارادت ان تمشط شعرها الاحمر بمشطها الخشبي العزيز٠ مشط برمائي اصفر٠ خلته على صدرها كعنكبوت النبي٠ اذا هذه هي كل جدتي حين تكون عارية وميتة٠ ٠٠٠٠ ثم صرخت٠ العجوز تدعوني الى بيتها٠ اي نحس٠ اخشى ان تكون المخلوق الذي ساعترف به٠ لكن الرجل كانن يصر على عبور الطرقات ويظن ان بعض الزوايا العشوائية يمكن ان تكون نوعا من الحل٠ في زاوية الاعتراف تكمن اللذة مع انها خيال مقصود واقرب الى العبث السالب٠ على نقيض ايماءة شابلن٠ فهي مخزية حتى بالنسبة للاطفال ومثمرة٠ وهذا ﻻيعني براءة الصنعة ٠ بقدر ماهو التلوث بالعدم٠ وتقول انها تعيش وحيدة منذ عام ونصف٠ بعد ان دخلت غرفة نومها لاكثر من نصف وقت وعادت بقوة٠ يمكنني ان اضحك٠ لو ان جدتي لبست ما ترتديه العجوز امامي٠ ضفدعة مخيفة جدتي الاولى٠ امضت ايامها الاخيرة في ابادة قمل رؤوس احفادها التسعة٠ وكانت تستخدم النفط٠ فتحت جدتي الاخيرة قنينة الفودكا٠ اجواء البيت الشبه باهضة والشبه معتمة كانت تبدو ملائمة لارتكاب جريمة غامضة٠ دفنتها في الحديقة وسرقت ما بحوزتها٠وحينها ساعود الى البلاد واعترف في حضن شيماء ، ولينتهي كل شيئ٠ ولعل زوجها كان قد مات٠ وان لم يفعل قتلته٠ تطاردني الشرطة٠ سرقتك شيماء وعدت الى اوربا٠ وربما الى بارات صوفيا مرة اخرى ٠ عندي هناك صديقة مدمنة وحبابة كأخت ومن المخلوقات المنقرضة٠ على كل حال هي مخلوق ، لكنها شباك ملائم للمعترفين والمتوهمين٠ ما علي الا ان اوفرالمزيد من الشجاعة٠ مالذي ينقصني بعد ان تخليت منذ زمن عن الزمن٠ التتابع الاكاديمي لحياتي٠ الاستسلام الوحيد هو انني من جديد ابحث عن مخلوق٠ للمرة الاخيرة٠ اقسم بقبرك شيماء٠ وهذا ما اقسم به الرجل٠ بقبري٠ وتحت اقدام الشاحنة٠ يجب البدأ٠ فظنت العجوز انها مسؤولية عمال البلدية ،وعليهم ان يعتنوا بالورود والشاعر مقابل اجورهم٠ تقصد التمثال٠ هذا عن نبتة الورود٠ اما عن مصيري٠ وعن الفيلم الذي كان يعرض حينها٠ ﻻ ارجوك٠ امقت فكرة الفراولة٠ احب الطين٠ شكرا٠ نعم الضوء مناسب٠ واطفأت التلفزيون٠ وحيث قالت انها مازالت تفضل افلام شابلن٠ غمرتني الثقة وهي تتلفظ باسمه كطفلة غبية وصار مفعول الفودكا ريش حار ٠ اسناني تتعفن٠ اقول لك انني التقيت مؤخرا بالولد المشاغب ( شابلن جوني ) حاولت ان اترجم لها صوته٠ ولم تصدق انه من بلاد النهرين٠ انتم الخنازير لديكم شابلن٠٠! واكدت لها ان شابلن شارلي لم يكن كوميديا مثلي٠ لكن (شابلن جوني ) مدرب للرقص الساخر٠ هل اصدق انها المخلوق٠ لما تتكاتف معي في هذه النقطة بالذات٠ ان تموت يا للكوميديا٠ العجوز٠ ربما قرأت هذا في كتاب٠ اريد ان اصارحها ببعض الامور قبل ان يعترف٠ سيعترف ام سيختار٠ كأس واحد من فضلك٠شكرا٠ ( شابلن جوني ) هو ولد مرعب٠ كما قال خالقه٠حملني طويلا٠ وتعرفين ان الخيانات التي تحدث عنها تبيع خطوتي٠ ساترجم لك نص الشاعر٠ اضفت للنص شتيمة من عندي للسماء٠٠ فاعجبتها٠ وكذبت بان الشاعر مات في الحرب٠ فبكت من اجله دمعة٠ نهضت٠ احسست انني على الخشبة٠انها الفرصة الوحيدة للقبض على الجمهور في لحظات صمته الثمينة والخراء عليه٠ اسمعي سيدتي٠ ساهرب من المصح ( ليست هي اعترفات الرجل )٠واعيش هنا في الحمام معك٠ انصتي ﻻغير٠ ولست بحاجة لحبوب الطبيب الملونة٠ ﻻ اخطط ان اكون من انفاس الله على الارض٠ كازونيا٠ ٠ رحت اسميها٠ ثقي انك لست سوى عجوز٠ مخلوق بشع يؤكد على اصراري الى الضحك٠ انتظري ارجوك٠ هذا ﻻيمنع من ان احبك٠ لكن الانسان حبيبتي٠ رحت اتخيلها٠ ﻻ يمكن حله الا بالهلع المتواصل٠ هذا ما قاله اباك في السماء٠ او ان يدمن على الزوايا٠ والشعراء هم الذين لفقوا ذلك البوح النظرة٠ فكتبهم ابانا سورة تحريم٠ (( اه يا كازوننيا٠٠٠٠٠٠٠ ما اقسى وما امر ان يكون الواحد انسانا ))٠ يدخل شابلن شارلي من عمق المسرح وهو يعوم في بركة الدم التي يحرثها مكبث وسط المسرح٠وان صديقي ( شابلن جوني ) يوجع طمأنينتي٠ احتاجك٠ وسأرد اليك المعروف٠ ساضاجعك من الامام والوراء٠ ومن كل الجبهات والحفر٠ كل صباح يمكنك ان تحملي اصبعي الزائد بين فخذي كرضيع وسيم٠ صديقيني كازونيا ٠المسرح خالي٠ تعود العجوز تشغل التلفزيون٠ ما يلزمنا ٠ رجل يقف على حافة الشارع في التلفزيون٠ تقول انه ليس شابلن٠ ارجوك اكمل٠بان نطلق النار على بعضنا البعض من اقرب مسافة ممكنة٠ ساقتلك الليلة بعد ان تقتليني٠تنظر العجوز الى التلفزيون فتشاهدني وانا اطاردها بسكين المطبخ٠ مطابخ العالم المغسولة بالدم والعطر٠ نظيفة٠ الصحون٠ الموائد في الشوارع٠ كبد الشاعر في الشوكة٠ امضغيه٠ ستحط انفاس اباك في الغرفة٠ احبك شيماء٠ ستنقر دمك٠ نحن جائعون حبيبتي٠ تغمض العجوزعيونا وترتعش٠ وانا الحس٠لحس٠ لكنها ما زلت تكذب وتدعي ان بطل المدينة البرونزي لم يمت وسط الشارع بل تحت عجلات القطار٠ انا اجزم ان كل عجوز ماهي الا مؤامرة ضد براءة الشاعر٠ تؤمنين بان ( اتيللا يوجيف ) هو شاعر المجر الاول٠ ويشبهني٠ انا اسمر كوميدي وهو ابيض معترف٠ انا هو (اتيللا ) ياجربوع٠ وبعد ساعة ونصف سيطلع الصبح٠ كفي عن الهذيان ونتف شعر كسك٠ بعد عام ونصف من الحبوب الملونة ومع الشاحنة وليس في عام ١٩٣٧ ٠ انت لست سوى كرستينا اخرى٠ كس واذنين٠ ساعترف ( وسأقتل ٠٠ سيقبضون علي، وسيشنقوني٠٠٠ ويدفنوني في الارض المباركة٠٠ وستنمو حشائش الموت في قلبي الرائع الجمال )
صباح / خارجي
الرجل وسط الشارع يمكنه ان يبوح٠ المرأة العجوز ساكنة في الشرفة
شاعر٠٠٠٠
ايماءة الضلوع
وشاحنات ٠

بينما لم تفهم كرستي من محاولة السيناريو هذا شيئ٠ وتظن انه علي ان انام اطول٠ وستكلم غدا الطبيب ليستبدل لي نوع الحبوب الملونة٠
٠٠ اسمعي كريستي ، سالحس لك الليلة اكثر من اللازم
اواقتلك٠٠٠
انتظري٠٠٠ امزح !
اود ان اعترف لك بشيئ ٠٠٠

- كادر -
١- شابلن جوني اشارة الى نص الشاعر العراقي سليمان جوني ( رفقة ) : [ هذا الولد المشاغب ٠٠ شارلي شابلن ٠٠ دائما يمسكني من يدي مثل كيس نفايات ٠٠ ويمشي ٠٠ يمشي الى العدم ٠٠ المعرفة على يمينه ٠٠ والحرب على يساره ٠٠ يمشي بهدوء ٠٠ ﻻ يزعجه احد ٠٠ وﻻ احد يقترب منه ٠٠ يمشي مسلحا با لخيانات ]
٢- (( اه ياكازونيا ٠٠٠٠٠٠ ما اقسى وما امر ان٠٠٠ )) من نص - كاليكولا- البير كامي
٣- (( ساقتل ٠٠ سيقبضون علي وسيشنقوني ٠٠)) من نص لشاعر المجر الاول { اتيللا يوجيف } الذي انتحر عام ١٩٣٧ وتحت عجلات القطار٠ ويكون عيد ميلاد الشاعر هو يوم الشعر المجري٠

سيناريو
حسن بلاسم
هنكاريا٠
[email protected]

 



#حسن_بلاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -- نصوص --
- كوابيس الحب في بيت الارملة صبيحة
- ساسلق بيضة ! انا ونيكولاي
- دراجة هوائية
- دكان الشيطان !! لقراءة الكف وتعميد الاطفال ٠٠
- اشتري فيل وانقذ بيتك !! - مسودة اعلان تجاري
- سسيناريو المقدس والمدنس الموسيقى والمراة والسينما ، والشعر ا ...
- سيناريو المقدس والمدنس الموسيقى والمراة والسينما ، والشعر ال ...
- الاحمر والازرق والبرتقالي ، وانا الابيض في الحوار
- سيناريو المقدس والمدنس- الموسيقى والمراة والسينما ، والشعر ا ...
- يوميات جحا العربي
- يوميات جحا العربي
- يوميات جحا العربي
- يوميات جحا العربي
- سطور مثل رسوم الاطفال
- دون كيخوتة مريض بالزائدة الدودية
- شفافية الارهاب
- الاخلاقيون الجدد
- خمس دقائق ، من اجل هذه اللحظة !
- - فضائيات ٠٠٠ بلا فضاء -


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن بلاسم - كوميديا البوح