أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد علي محيي الدين - رفاق في الذاكرة - كاظم عبيس ذياب(أبو مازن)















المزيد.....

رفاق في الذاكرة - كاظم عبيس ذياب(أبو مازن)


محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 2000 - 2007 / 8 / 7 - 05:14
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


كثيرة هي الأشياء التي تستحق الكتابة،ولكن الوقت والظروف قد لا تسعف الإنسان لتناولها،لذلك تؤجل إلى حين،ومن المشاريع المؤجلة،ذكريات كاد أن يطويها النسيان عن رفاق أعزة،كانوا ملأ العين والبصر،أصاحبهم وأماسيهم،أراهم في المقهى والشارع،وفي لقاآت خاصة وأخرى عامة،أتفاعل معهم،أعيش بينهم لم تفرقنا الأيام ولم تمنعنا الظروف،فإذا افترقنا صدفة تلاقينا على موعد،ولكن أين أجدهم الآن،لقد رحلوا فجأة،وغادروا هذا العالم دون وداع،غيبتهم الفاشية الرعناء في غياهب السجون،وأسلمتهم إلى أيدي الجلادين العتاة،فضاعت أثارهم واندثرت أخبارهم،وظلت ذكرياتهم حية في نفوس من زاملهم وعرفهم،ندية لا تزيلها السنون والأحقاب،رغم ما تركوا في نفوس أهليهم من غصة،وما في قلوبهم من لوعة،جهلوا مصيرهم وعاشوا على أمل عودتهم، وكم أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
فبعد سقوط النظام البائد،ظهر الصبح لذي عينين،وبانت الحقيقة المرة،فهاهي المقابر الجماعية تزخر بالكثيرين منهم،وها هي المقابر الخاصة تحتضن بعضهم،وها هي أضابير الأمن والمخابرات تفصح عن مصائرهم،فهناك من أعدم برصاص البغي،ومن دفن حيا،أو أذيب بأحواض التيزاب،أو أستشهد أثناء التعذيب،وهو يكيل لهم الشتائم والأهانة،ومن هؤلاء الشهيد الرفيق كاظم عبيس ذياب"أبو مازن"،الذي كان معلما بارزا بين أخوانه التربويين،ونجما لامعا بين رفاقه الشيوعيين،أتسم بالهدوء والرزانة والبسمة الموحية بالكثير،كان يناقش بهدوء السياسي المحنك،لا يشتط أو ينفعل،أو تثيره حدة النقاش،يتقبل الرأي الآخر ،ويناقش بما أوتي من قدرة على أدارة الحديث،حتى يدفع خصمه إلى زاوية لا يستطيع الخلاص منها،حتى تحاشاه الكثيرون.
وكان لقدراته التنظيمية الأثر الواضح في أنماء الحزب ورفد مسيرته بالعناصر الشابة الواعية،التي كان لها الأثر البالغ في مسيرة الحزب النضالية،وكان لرفاقه ممن تخطتهم المنون،أو قاموا الموت بشجاعة،ذكرياتهم الجميلة عنه،وعن أدواره التي تميزت بالإبداع والأصالة،ونزعته إلى الابتكار والتجديد في أساليب التخفي عن أعين السلطات،عرفته عن قرب،فوجدت فيه ما لم أجده في الكثير ممن عرفتهم،اندفاع بتعقل،وحماسة مبدئية تتجاوز كل الصعاب،يتقدم وفق حسابات خاصة،ويتراجع تراجع المحارب،من أجل التهيؤ للهجوم الأخير،جاب السجون والمعتقلات،وواجه التعذيب بمبدئية عالية يفتقر إليها الكثيرون.
ولد الشهيد في ناحية القاسم لواء الحلة"بابل"عام 1944،ودرس في مدارسها الابتدائية،ولعدم وجود مدرسة متوسطة أضطر للدراسة في مركز القضاء،وبعد أن أكمل المرحلة المتوسطة أنتقل إلى الإعدادية،وهناك التقي ببعض الشباب ممن تحلوا بالخلق العالي والأدب الجم،فأمتزج بهم،وتوطدت علاقته بهم،فكانوا طريقه إلى اتحاد الطلبة العام،وبعد ثورة تموز المجيدة1958،انطلقت جحافل المجد لترسي الأسس القوية لبناء حزب شيوعي،وبناء المنظمات الجماهيرية،فكان باكورة أعمال اتحاد الطلبة السعي لفتح مدرسة متوسطة في الناحية،فكان ما أراده الطلبة الشيوعيين،فافتتحت مدرسة متوسطة وأخرى ثانوية،ضمت الكثير من الطلبة الذين كانوا يدرسون خارج الناحية،فكان العرفان بالجميل أن أندفع الطلبة لبناء اتحادهم العتيد،ورديفه اتحاد الشبيبة الديمقراطي،فكانت المدرسة الأولى التي خرجت آلاف الرفاق الذين رفدوا الحزب في مسيرته النضالية الطويلة،ولا زال الكثيرين منهم على ذات المبادئ،يسعون بجد لإعادة بناء حزبهم بعد سقوط الدكتاتورية،وبعد تخرجه من الثانوية،أشرك في الدورة التربوية الأولى فتخرج معلما وعين في المدارس الابتدائية.
أسهم الشهيد بشكل فعال في بناء اللبنات الأساسية للحزب في المدينة،وشارك في المظاهرة الكبرى التي انطلقت لدك معاقل الخونة من رجال الإقطاع عندما حاولوا لملمة صفوفهم،وبناء اتحاد للجمعيات الفلاحية بمواجهة الاتحاد الذي يهيمن عليه الشيوعيين،فكان أن تعرضت المظاهرة لاعتداء من أفراد الاتحاد الجديد،فكان الهجوم الكاسح من الجماهير الفلاحية،عندما شاهدت مستغليها يحاولون استعادة مكانتهم من خلال اتحادهم الهزيل،فقامت السلطة باعتقال الكثير من المشاركين بالمظاهرة،والحكم عليهم من قبل الحاكم العسكري العام بأحكام مختلفة تراوحت بين السبع سنوات الى ستة أشهر،وأخرج بعضهم لعدم ثبوت الأدلة،وكان الشهيد أحدهم،وكان من الأعضاء النشطين في نقابة المعلمين،وأستلم بعض الخلايا الشبابية والطلابية،وبعد التحول في مسيرة الثورة وانتكاستها،ألقي القبض عليه،عدة مرات فكان الضيف المزمن لسجون الأمن ،وسجن الحلة،وكان يفرج عنه بكفالة لحين تحديد موعد لكفالته،فكان يعود في كل مرة لممارسة نشاطه،حتى جاء اليوم اتلمشئوم8 شباط الأسود،فكانت المظاهرة الكبرى المنددة بالانقلاب،فخرج الآلاف وقد حملوا الأسلحة المختلفة للدفاع عن الثورة،فأبدى بعض الشباب المتحمس على بعض البعثيين الذين أخرجوا رؤوسهم،وكان ما كان من نجاح الانقلاب ،فأضطر للاختفاء عن الأنظار،وعاد بعد الإطاحة بالحرس القومي،فعاد لمزاولة نشاطه التنظيمي والقي القبض عليه وأودع سجن الحلة المركزي لأكثر من ستة أشهر،وظل بين توقيف وتوقيف،حتى شمله قانون العفو بعد انقلاب ابعث الثاني 1968،وعاد إلى حاضنته الأساسية لإعادة بناء التنظيم الحزبي،وقد نشط الحزب في تلك الفترة،فكانت المنشورات تملأ المدينة،ويقوم الأمن بإلقاء القبض على الناشطين السياسيين،وقد نشط بشكل فعال في انتخابات نقابة المعلمين عام 1970 حيث كان ممثل قائمة الحزب في اللجنة المشرفة على الانتخابات،فجاء متصرف اللواء للإدلاء بصوته بوصفه معلما ،إلا أن الرفيق أبو مازن أصر على عدم اشتراكه في الانتخابات لكونه لا يمارس التعليم حاليا ويعمل خارج وزارة التربية،مما أدى إلى تأخير الانتخابات أكثر من ساعة،وأمام إصراره أنسحب المتصرف،فكان أن تم اعتقاله بعد أيام،وأودع في مديرية الأمن ،ثم أطلق سراحه لعدم اعترافه،وبعد التوقيع على أتفاق الجبهة،والعمل العلني للحزب،تولى الرفيق أبو مازن قيادة التنظيم في المدينة،فكان شعلة من النشاط وقد أمتد التنظيم الى أقاصي الريف رغم المضايقات التي كانت تمارسها السلطة على الناشطين السياسيين،فأرعب السلطة هذا الامتداد فاستعملت كافة الطرق للتضييق على الشيوعيين،فكان النقل التعسفي،والمضايقات اليومية في العمل،والتصرفات الفجة لبعض البعثيين،وأستعمل البعث مختلف الوسائل للتضييق على الشيوعيين وحملهم على ترك التنظيم إلا أن ذلك لم يزيدهم إلا إصرارا،وظل يمارس نشاطه الحزبي بحماس ونشاط لا يعرف الكلل،وبعد فشل التجربة الجبهوية المرة،لم يكن أمام الشيوعيين إلا الانتقال الى كردستان أو السفر خارج العراق،أو الاختفاء عن أنظار السلطة،أو الدخول في غمارها بما سمي حينها بالصف الوطني،وكان الحزب قد أوعز لرفاقه الذين لم يتسنى لهم الخروج من العراق،التخلي عن انتمائهم،لدفع الغوائل عنهم،ولكن الرفيق أبو مازن ل على نقائه الشيوعي ،ولم يتقرب من السلطة أو يساهم في مؤسساتها،ولم يرضخ للابتزاز والتهديد،وظل على نقائه الشيوعي،ولم ينمكن من الانتقال إلى كردستان فالقي القبض عليه عام 1980،من قبل أمن القاسم،وغابت أخباره،رغم محاولات أسرته وتشبثها،وفي عام 1982 بلغ الأمن أسرته بإعدامه ومصادرة أمواله المنقولة وغير المنقولة،فصودرت قطعة الأرض التي يملكها،واضطرت عائلته إلى ترك المدينة،فكان لرفاق الحزب الباقين طرقهم في إيصال المساعدات إليها،،وقد حدثني من كان معه ليلة أقتاده الجلادين، أنه قابلهم بابتسامة هادئة معبرة عن عدم الاكتراث،هازئة بالخوف الذي يجثم على النفوس في الساعات العصيبة،لم ترهبه سطوتهم،وكان ليلة استشهاده قد تعرض لتعذيب تنهار أمامه أعتا النفوس،ولكن بمكابرة الشيوعي الأصيل المؤمن بقضيته،قابل سياطهم بالبسمة الهادئة،والأنة الخافتة،،وعندما أغمي عليه،حملوه بين أيديهم ورموه وسط المهجع بين رفاقه فاقد الوعي،وعندما أنتبه من إغماءه سأله أحدهم،هل صنت الأمانة،،فرد عليه بأيمائة وقورة،وهل يستطيع هؤلاء المخانيث النيل مني،وكان للسلطة عينا في السجن،فأخبرهم بما تفوه به،فأقبل الزبانية يحملون العصي بأيديهم،فانهالوا عليه بالضرب الموجع،وضربه أحدهم على رأسه،هوى بعدها بأرتعاشة هادئة وأسلم الروح بين أيدي من أحب من رفاق دربه وإخوانه في النضال.
وبعد سقوط النظام البائد،تحركت أسرته على أمل العثور على رفاته،فعثروا عليها في مقبرة محمد السكران في الراشدية،فشيع تشيعا مهيبا،وأقيمت له الفاتحة بمشاركة من رفاق دربه وزملائه وأحبته،وحضور فاغل من قيادة الحزب في المحافظة،وفي يوم الشهيد الشيوعي14/2/ 2004 أنشدت في احتفالية محلية بابل قصيدة إلى شهيد في رثائه.
بحبر من دم كتبنه أسمه على كل بيبان الولايه وكهاوينه
بحبر من نور خطينه حروفه بكل شوارعنه ونوادينه
ويظل"كاظم "سوالف بين المحبين دغدغها الهوه تكحل محاجينه
شهم وتحبه كل الناس طرز كل دواوين السلف زينه
ولون تبني الناس قصور فرهه للغوه بيها تباهينه
تظل أنته برج ويناطح الأهرام يسوه كل مبانينه
يلنك شيدت بنيان سويت الأسس وأركان وأحنه بعد أبنينه
ولون جان بظميرك صوت أحنه أنكاوي حتى الموت ما جف التلاوينه
ونظل أحنه ملح للناس والماصخ تمله الناس وترده بمواعينه
***
يبو مازن شكل للناس عنك يوم لو نشدت
وشصبر أكلوب من زود المحبه عليك لو حنت
زمشاحيف الهوه العذري ومراديها لون سألت
يبيرغ شالته الشبان لا يتعب ولا تعبت
يشوباش العشيرة وضحكة الطيبين وأوجاغ المضيف الناره ما خفتت
يفرحة ثار جنت أقره بمحاجيه الأمل جلماته تتهفت
يبو كلب الجبح يلما زمط بالغعير بيك الموزمة زمطت
عرفتك ما لنت بأرباطعش تموز من بيها الزلم هبت
وعرفتك من لوينه أزنود ذاك الطود من نار السلف شبت
وعرفتك ما يلمك زوم يلزومك بحر بيه السفن غركت
أستادك فهد علمنه الدرس بشباط أحنه من المنايا أقوه وأثبت
نركص عل المشانق ما يهمنه الموت،ومن عدنه المنايه جزعت وملت
ذوله أحنه البنين هبها الوطن نيشان والباقي أبد لا هشت ولا نشت
ومنه القدمت لب الجبد قربان الهذه اليوم هيه هزت وربت
هنياله اليموت وراسه ظل مرفوع ما طخ هامته ولا همته ركت
وهنياله المشه بدربك فهد ما هان لا جفنه يرف لا بيه عدو تشمت
***
وهناكه سمعت بعيد صوت الوالهه وأسمعت حاديها
وبنص السلف هوسات يا مهوال هل بيها
وشفت بيرغ يرف واراية ما تنشال الا بيد راعيها
وعباه سوده ترف بزنود المعزين وتغطي نواعيها
وأم كاظم حدت وتكول للشدات أبو مازن يكفيها
"أبني المضغته البارود ومفطوم على سركيها
غم راي التجيب أهدان وتكمطه على رجليها
لك المجد والخلود والذكر الطيب،فقد صنت الأمانة وأوفيت بالعهد،وحافظت على التقاليد الشيوعية بإخلاص،فان غبت عنا فما زالت ذكراك حية في نفوس أحبتك ورفاقك وأصدقائك،وها هو أسمك الخالد يتصدر الشارع الذي عرف نضالك،وقد أينعت البراعم التي غرستها،وها هي تناضل تحت الراية التي استشهدت من أجلها،لتعيد بناء الحزب،وتحرر تراب العراق الذي دنسه الفاشست.



#محمد_علي_محيي_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحسنتم الأختيار ولكن...؟
- الفساد المالي في العراق
- الى أين يمضي العراق
- اللاعب الرياضي واللاعب السياسي
- الحمايات الخاصة
- من يقف وراء الأرهاب
- الأرهاب الأعمى
- عودة أخرى لفتاوى الأرهاب
- العراق بحاجة الى نظرة عراقية لا أمريكية
- جاهزية القوى الأمنية في سلامة بنائها
- أسلحة الدمار الشامل
- فتاوى تحريم أكل الأسماك
- حضر دخول العراقيين الى أرض الكنانة
- رباعيات الخيام
- تأملات مصطفى القرداغي حول ثورة تموز
- مع الدكتور الوردي
- هل يمكن أن يكون العراق لكل العراقيين
- كردستان العراق...نهج جديد يحتذى
- ثورة تموز ثورة الفقراء على الأغنياء
- وأخيرا تكلم المستشار


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد علي محيي الدين - رفاق في الذاكرة - كاظم عبيس ذياب(أبو مازن)