أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود حمد - 2-المثقفون خصوم الاحتلال وضحاياه















المزيد.....

2-المثقفون خصوم الاحتلال وضحاياه


محمود حمد

الحوار المتمدن-العدد: 1965 - 2007 / 7 / 3 - 12:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نحن نتساءل :
لماذا لايطلق سراح العلماء العراقيين المعتقلين بتهمة انتاج اسلحة الدمار الشامل بعد انتهاء ولاية اللجنة الدولية..ودون اصدار اية وثيقة تثبت وجود هذه الاسلحة، او مسؤولية اي منهم في ذلك المشروع؟!

• ان اوساط واسعة من السكان وبينهم عدد غير قليل من المثقفين والاعلاميين ، يستهلكون ثقافة واعلاما (حسيا) يعتمد على ماتبصره العين المجردة من تداعيات في الواقع خلال مجرى الصراع، ومايتمخض عن ذلك الصراع من اندفاع لطوابير دبابات المحتلين في عروق البلدان ومفاصلها وشوارعها..وماتستطيع تبصره حواس اولئك المراقبين المحدودي الرؤية عبر دخان بارود الدبابات وهي تجتاح اراضي البلدان في وضح النهار..
فيتصارخون احتجاجا على ذلك (الغزو والاحتلال) المباغت وغير المبرر؟!..
• لكنهم يغفلون او يستغفلون الاسباب المتراكمة التي تصنعها الانظمة والقوى السياسية المستبدة الحاكمة ، التي تمهد الطريق لطوابير دبابات المحتلين، وتخلق الظروف السياسية والثقافية والنفسية والانسانية لاجتراع نقمة الاحتلال بديلا للانظمة الظالمة والفاسدة والدموية .
• مثلما يتجاهلون او يجهلون الاصناف المتعددة للاحتلال التي تعشعش في نسيج البلدان ومؤسساتها..
• تلك الاصناف المتشابكة والمنفردة:
• الخشنة منها والناعمة..
• المستديمة منها والظرفية..
• المريبة منها والواضحة..
• الاقتصادية منها والسلوكية..
• العسكرية منها والجنسية..
• العقلية منها والمشعوذة..
• المادية منها والثقافية..
• العلمية منها والتضليلية..
• الفاسدة منها والطازجة..
• المنتجة منها والاستهلاكية..
• الفاقعة منها والمستترة.
والتي تتسلل تارة سرا الى البلدان والشعوب وفي وضح النهار عبر الشركات، وتارة ثانية بالحقائب الدبلوماسية، وتارة ثالثة من خلال توريد انماط الادارة والتدريب والتاهيل، ورابعة بقوة المنتجات والسلع التي تغزو الاسواق والعقول والنفوس والامزجة!.
• وهي لاتتوغل باسلوب واحد، او دفعة واحدة، او من خلال فريق واحد، او زمن واحد، او منفذ واحد، او باداة واحدة..
• كما انها ليست بالضرورة تستهدف تحقيق نتائج مباشرة او آنية او ملموسة ..
انها غزو مركب ومتعدد الاوجه، ولكنه يؤدي الى هدف واحد اساسي هو (احتلال - ارادة - السلطة والدولة والمجتمع)..لان ذلك سيضع كل شيئ في ترسانة المحتل العسكرية والاقتصادية والاستراتيجية والقيمية والفكرية والثقافية.
• وهذا ليس انزلاقا الى مفهوم (المؤامرة) او(الرهاب من الخارج المختلف عنا)، بل هذا ادراك لمنطق التدافع والحركة التاريخية بين الانماط المتقدمة من: العلاقات الانتاجية وقوى الانتاج والسلع والادارة والاسواق..وبين: الاشكال البدائية والمتخلفة لتلك العلاقات والقوى الانتاجية والادارة والسلع والمنتجات والاسواق في البلدان المتخلفة ومنها بلادنا..
• اذن لماذا الخشية من الدول (الصناعية المتطورة) ؟!
ان التطور للارقى هو القانون الموضوعي لحركة المجتمع والطبيعة، لكن استثمار وتوظيف هذا القانون هو نقطة الخلاف..فهل يستثمر هذا القانون في تنمية الانسان والوطن ( في البلدان الضعيفة التطور) من خلال الاستفادة من البلدان المتقدمة ؟ ام ان البلدان (القوية) تستهدف البلدان (الضعيفة) كمصادر للمواد الاولية ، واسواق لتصريف المنتجات الاستهلاكية والباهضة التكاليف ؟! مما يجعل هذا (الاحتلال الناعم) لذيذا مثلما حقنة التخدير للجسد المألوم..وخفيا وفتاكا مثل الغازات السامة العديمة اللون والرائحة!
• لهذا فان (خشونة الغزو العسكري) تجعله جليا للفطن والغافل والمغفل..
• اما (الاحتلال الناعم ) فانه يتسلل الينا شفافا من الابواب والنوافذ ومسامات جسد الفكر ورئة الاقتصاد ومسامع الثقافة وايقاع السلوك الفردي والمجتمعي..مما يتطلب:
 وعيا سياسيا وطنيا..
 وذاكرة تاريخية مثقفة ..
 وحسا ثوريا عقلانيا..
 وطاقة شعرية استبصارية..
 وفكرا علميا منفتحا..
 ونظرة متعددة الرؤى والمديات..
 وادراكا لضرورة وحتمية تطبيق مفاهيم التنمية الشاملة في الشان الوطني كجزء من حركة العالم المتطور..
ولكي نصغي لفحيح الاحتلال المتحوي تحت اكوام قش السلطة، وبين حقول المجتمع الغضة..ونميز اصنافه، ودوافعه، وغاياته، واساليبه، وطاقاته، وقواه المؤثرة، وتجلياته، وتداعياته، ووسائل واساليب التعامل معه، او تحجيمه او احباطه!..نحتاج اولا وقبل كل شيئ الى ارادة وطنية حرة ، وعقل منفتح منتج للتنمية!.
ولابد ان ندرك تلك الانواع من الغزو .. وغيرها من اصناف الاحتلال الاحتوائية، اوالتحكمية، اوالاجهاضية.. حيث يتولى كل صنف منها دوره ويحقق غاياته ليصب في نهاية الطوفان في بحر المصالح العليا للدولة (المحتلة العظمى) وحلفائها الذين تمن عليهم ببعض المنافع غير الاستراتيجية..ومن بين تلك الاحتلالات الخشنة والناعمة:
• الاحتلال الاستراتيجي..الذي يحتوي ويدعم حتى الدولة المختلفة عقائديا وثقافيا مع دولة الاحتلال ...(كتب بريجينيسكي- مستشار الامن القومي الامريكي الاسبق .. معلقا على الصراع الدموي في اليمن الديمقراطية بين تيار عبد الفتاح اسماعيل وعلي ناصر محمد - خلال أحداث 13 يناير / كانون ثان 1986- قائلا:لايهم من يحكم في عدن ..انما المهم ان يبقى مضيق باب المندب مفتوحا امام المصالح الامريكية).وهناك دول عديدة في العالم تتناقض انماط حياتها وثقافتها واقتصادياتها وعقائدها وانظمة الحكم فيها مع الدول (الصناعية الكبرى) لكن الاخيرة تحرص على (تحمل عبء هذه العلاقة الشاذة معها)، لتأمين مصالحها الاستراتيجية.
• الاحتلال العسكري..الذي يغتصب الطرق والافاق بالمجنزرات..بدعوى حماية المصالح القومية العليا لدولة الاحتلال( يقول الرئيس الامريكي جورج بوش في اكثر من مناسبة :ان القوات الامريكية في افغانستان والعراق تدافع في الخطوط الامامية عن المصالح الامريكية العليا!).
• الاحتلال الاقتصادي ..الذي ينهب الثروات ويستلب قوة العمل الوطنية..عبر مشاريع اقتصادية استراتيجية ( في عام 1991 عندما بدأ النظام الاشتراكي العالمي بالتفكك وبرزت امريكا كقوة عظمى انعقد مؤتمر مدريد للتسوية في الشرق الاوسط ، وكان اهم (المشاريع) التي طفحت الى سطح العلاقات الاقليمية والدولية بعد المؤتمر هو مشروع (الشرق الاوسط الكبير) عند شمعون بيريز- الذي جاء كفكرة في كتاب عام 1993 تدعو الى جمع دول المنطقة في سوق مشتركة والى دمج اسرائيل فيها بعد اعاة تشكيل جديد لهذه المنطقة -.. و"في هذا السياق نعيد الى الاذهان موقف الوفد الاسرائيلي الى المؤتمر الاقتصادي حول الشرق الاوسط ، الذي انعقد في الدار البيضاء عام 1994 ، والذي طالب مصر تحديدا تسليم لواء القيادة في الشرق الاوسط لدولة اسرائيل بعد ان فشلت مصر في قيادة المنطقة على حد تعبيره".."ومن اجل فرض مشروعها لبناء الشرق الاوسط الكبير ولاحقا (الجديد) جندت الادارة الامريكية كل طاقاتها وحملت المشروع الى قمم دولية ثلاث انعقدت في غير مكان في تموز عام 2004 ، وحاولت تسويقه الى قمة الثمانية الكبار التي انعقدت في ولاية جورجيا في الولايات المتحدة ، والى قمة حلف شمال الاطلسي ، التي انعقدت في اسطنبول في تركيا ، والى قمة الاتحاد الاوروبي ، التي انعقدت في بروكسل ").
• الاحتلال الثقافي..الذي يصطاد العقول لتنشيط طاقته المعرفية والانتاجية ويؤطر النتاجات الثقافية على اختلاف تخصصاتها العلمية والادبية والفنية..( وبغض النظر عن سياسات اهدار الثروات وتخريب الاقتصاد التي انتهجها النظام الدكتاتوري السابق..فان مشكلة القنبلة النووية العراقية المزعومة بالامس، واليوم القنبلة النووية الايرانية المفترضة تشكل – فزاعة – لابتزاز الدول والشعوب، لانها ليست حقائق ملموسة ولامشاريع ممكنة التحقيق في الزمن القريب ولا المتوسط (حسب تقارير وكالة الطاقة الذرية الدولية ، وتصريحات الدكتور البرادعي)، ولكنها – نوايا غير مرخص لها بالحياة –.. والتفسير الاخر للنص هو انها عقول علمية انبثقت – من مجتمعات فقيرة مستهلكة للمنتج المعرفي- تجاوزت المحضور وتمردت على جدران الاحتواء الاستخباري، ودخلت في منطقة البحث والانتاج العلمي المختص حصرا بـ- مثقفي - الشركات المتعددة الجنسيات.وتسعى لتحريك عجلة المعرفة الوطنية كجزء من المعرفة الانسانية ، لا ان تكون جزءا من عجلة اقتصاد دولة (الاحتلال) او حليفاتها، لكن هذه العقول العلمية الوطنية وقعت بين جنون الانظمة الدكتاتورية التدميرية التي تريد استغلالها لنواياها الشريرة ، وبين سخط دولة الاحتلال على العقول الثاقبة والخارجة على وصاية الشركات المتعددة الجنسيات وحكوماتها.
وفي 29/6/2007 اصدر مجلس الامن قرارا انهى بموجبه مهمة لجنة الامم المتحدة للبحث عن اسلحة الدمار الشامل في العراق دون ان يصدر كلمة واحدة تشير الى وجود مثل هذه الاسلحة،ليس لانها غير موجودة فعلا ، بل لان الكشف عن أي عنصر منها سيؤدي الى فضح الدور الامريكي والغربي في تزويد النظام الدكتاتوري بتلك الاسلحة(ولهذا امتنع المندوب الروسي من التصويت على قرار حل اللجنة قبل ان تصدر موقفها من اسلحة الدمار الشامل في العراق! )..
• ونحن نتساءل :
لماذا لايطلق سراح العلماء العراقيين المعتقلين بتهمة انتاج اسلحة الدمار الشامل بعد انتهاء ولاية اللجنة الدولية .. ودون اصدار اية وثيقة تثبت وجود هذه الاسلحة، او مسؤولية اي منهم في ذلك المشروع؟! في تقريرها النهائي .. قالت لجنة الامم المتحدة للرصد والتحقق والتفتيش ان عمليات التفتيش الميدانية أثبتت أنها أفضل من تقديرات مخابرات الدول!؟.
• الاحتلال الاجتماعي..الذي يتغلغل في نسيج المجتمع لتغيير نمط الحياة..( في رسالة وجهها عام 1977 ميخائيل سوسلوف المنظر الاول في الحزب الشيوعي السوفييتي الى المكتب السياسي للحزب قبل رحيله عام 1983:ان الصراع في المستقبل سوف لن يكون صراع بين الطبقات بل صراع بين انماط الحياة!)
• الاحتلال السياسي..الذي يتحكم بالارادة السياسية ويمسك ببوصلة القرار..( لم يسبق ان تحرك وزير خارجية دولة كبرى او صغرى نحو اقليم من العالم وتسبقه عواصف اعلامية واهتزاز في قمم الاهرام السياسية في تلك البلدان وانعقاد حلقات من قادة دبلوماسية ذلك الاقليم بانتظار – التنسيق – معه مثلما هي دبلوماسية كوندوليزا رايس وجولاتها المفاجئة وطبخاتها الساخنة في قدر اسرائيلي)..مما يؤكد تهافت دول في مختلف بلدان العالم (غير محتلة عسكريا) على تنفيذ مشاريع وتوجهات دولة (الاحتلال) بحماس ومثابرة تفوق اداء الجنرالات الامريكان في الخطوط الامامية لجبهة الدفاع عن المصالح العليا الامريكية!
• الاحتلال النفسي..الذي يكرس اندحار ثقافة ونمط حياة الفرد والمجتمع الوطنية – البدائية!؟ - ازاء هيمنة ثقافة ونمط حياة الفرد والمجتمع في دولة الاحتلال- المتطورة !؟-.وهنا يخلط البعض بين التقدم التكنولوجي كمرحلة من مراحل تطور وسائل الانتاج وبين الموقف من التطور (الاقتصادي – بمفهومه الواسع) للبلدان والامم والشعوب،فالقدرة على الفتك بالاخرين (امما او شعوبا او افرادا ) ليست ميزة للتطور بل انها خاصية من مكونات عصور التوحش البدائية.
بل ان بناء الانسان واحترام حقوقه، وتحفيز طاقاته الابداعيه، وتنقية بيئة حياته الخاصة والعامة من التخلف والتطرف، واشاعة الامان والسلام والتسامح ، وانتشار الثقافة وسطوعها في حياة الناس، ورؤاهم، واساليبهم، وسلوكهم، ونتاجاتهم، وافكارهم..هي سمات التطور!.
• الاحتلال الاداري ..الذي يعيد هيكلة الدولة وفق متطلبات واحتياجات اسواق (دولة الاحتلال) ويؤمن مستلزمات تمدد الشركات الكبرى ذات الانياب القاطعة الى جسد الاقتصاد الوطني الهش .
فالعديد من البلدان اليوم تلهث وراء اشكال - لقيطة - للنظم الادارية والقيادية المستخرجة من مختبرات (مراكز دراسات) الدول الكبرى ومنها دولة الاحتلال بدعوى (الاصلاح) و(التحديث) دون دراسة الاحتياجات والمتطلبات والقدرات الفعلية الاستيعابية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية لبلدانها، ونمط الادارة المتطورة القادرة على تلبية احتياجات التنمية الوطنية الشاملة والمستدامة، دون التورط باستنساخ الاجنة الادارية من جينات اقتصاديات – رأسمالية متعددة الجنسيات - ونظم حكم ذات تقاليد تداولية متراكمة الخبرات، وثقافات متحررة من هيمنة السلطة السياسية – نسبيا - ، وفرضها على مجتمعات – قبلية– او– شبه قبلية- ، ومتخلفة اقتصاديا، ومتناحرة سياسيا ، ومفككة اداريا ، ومقموعة ثقافيا..
وهذا مااوقع المحتلين و(الادارة العراقية) منذ الاحتلال والى يومنا هذا في سلسلة من المآزق الخطيرة والمفاسد الادارية والمالية الكارثية :
o لانهم يريدون فرض نمط اداري لم يؤهل المجتمع العراقي له لحد الآن، هذا المجتمع الذي يجب ان يكون موضوعا لذلك النمط الاداري المستخلص من ادارة القطاع الخاص ومايتميز به من: الرشاقة/والفعالية/والانتاجية/والدقة/والسرعة/والجدوى/والمساءلة/ والربحية..
في وقت يتمرغ المجتمع بانماط ادارية: بيروقرطية/مترهلة/ فاسدة/غير مسؤولة/ومعيقة للتحرك/ومبددة للمال العام /ومحبطة لاية خطوة تطويرية.
o ولانهم يريدون بناء دولة (شرق اوسطية لادينية ولا طائفية ولاقومية!) بادوات ادارية وسياسية وامنية وعسكرية دينية وطائفية وعرقية؟!.
o ولانهم يريدون بناءا اداريا (متقدما) تقنيا بادوات ادارية بدائية متخلفة!.
o ولانهم يريدون تجويف المفاهيم الادارية الانتاجية التنموية الربحية .. وحشوها بمجموعات قبلية وحزبية وطائفية وعرقية انفرادية واستهلاكية ،تجهل وتحتقر العمل المؤسسي المنتج ، وتنبذ المساءلة الديمقراطية عن الموارد والمصروفات والانتاجية!.
المقال السابق: وعي "الاحتلال" وحقيقة الاستقلال؟!
المقال اللاحق:هل يخرج الأمريكيون من العراق والمنطقة؟!!



#محمود_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعي (الاحتلال) وحقيقة الاستقلال؟!
- لماذا يفتك الارهابيون بالمثقفين العراقيين؟!
- هل بامكان نواب المحاصصة انتاج حكومة كفاءات وطنية عراقية؟!
- هل توجد بلد في الدنيا ليس بها فقراءٌ من ميسان؟!
- ما سر عدم كشف الحكومة العراقية اسماء المتورطين بالارهاب من ا ...
- أبحثُ عن -نوزاد-!
- قبور جوّالة تخرج من اروقة الدولة العراقية وتٌفَجَّر
- أي ارهاب يستبيح العراق؟!
- مالذي يريده العراقيون؟
- الإرهاب و الاحتلال ..من السبب ومن هو النتيجة ؟!
- -يوسف-* يَصنعُ مَنْجاتاً لِبُناةِ الفَجر
- سبل خلاص العراق من محنته؟!1-3
- ديمقراطية -السقيفة وخصومها-
- يَتعقبُني المُكَفَنونَ
- احتلال العراق..بين-التهليل- و-الاجتراع المرير-
- كَفّي سارِحَةٌ فَوقَ جَبينِ الفَجرِ
- المرأة والحرمان من السلطة؟!
- -فاتِكْ-* يفتكُ بالمتنبي مرة أخرى!؟
- أوراق -مؤيد نعمة-...أقوى من نبوءة الحكام
- لماذا يطالب الفنان(والمثقف)بما لا يطالب به السياسي؟!


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود حمد - 2-المثقفون خصوم الاحتلال وضحاياه