أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - سفر بولك جديد على ايدي جبناء العصر عملاء يانكي الامبريالي














المزيد.....

سفر بولك جديد على ايدي جبناء العصر عملاء يانكي الامبريالي


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1952 - 2007 / 6 / 20 - 11:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في عراق اليوم عراق المحتل عراق واستهتار عملاء الصهيونية العالمية عملاء يانكي ،عراق
وتصاعد الارهاب ضد المواطنين العزل من قبل عصابات اسلامية فاشية جبانة التي لاتتجرء
التعرض لمن يبحث سبل مواجهتها مواجهة ثورية ، كان ابن عوجة المقبور يعاملهم معاملة
الكلاب والجحوش متى اصبح الجربوع فيلا ، ان هذه العصابات الجبانة من قرود العصر
لاتتعرض الا للناس الابرياء العزل ، هذه صفة من صفات الجباء الموروثة من البعثيين

الارهاب لايتوقف ويزحزحه او يوقفه عند حده الا المقاومة البروليتارية الثـورية المسلحة
لدك نحور الظلاميين النازيين ، والسلطة الفاشية القابعة في المنطقة الخضراء كفى الشباب
العراق من الاكراد الفيليين والاشوريين والارمن والصابئة والتركمـان واليزيديين والشغيلة
العراقية المسحوقة في مدينة الثورة ومدن وارياف جنوب العــراق وغربه وشمالة وشرقه
ان يقفون مكتوفي الايدي ، وهم يعدون الضربات الموجعة التي يتلقونها عن قرب والعراقيين
في المنافي يعدون الضرابات التي يتلقاها الابرياء على ارض وادي الرافدين عن بعد ، لما
تصدت جماهير موصل للشواف لكان قد فتك بسكان الموصل واباد خيرة شبابها عن بكرة
ابيهم انذاك ، الجحوش الصهاينة المفترسين القادمين من مدينة موصل نحو بعض القرى الاشورية
واليزيدية هم بقايا من البعثيين الشوافين ، لذا ينبغي مواجهتم باللغة التي يفهمونها بفوهة البنادق
كلما كانت رعونة الخوف تحفر عمقـا في نفوس الضحايا قد تساعد المفترسيين الفاشيين من
تصاعد اعمالهم البربرية ، لو قاوم الارمن والاشوريين القطعـــان الفاشية ( للسفر بولك ) في
تركيا لما استطاع الجلاد ( جمال باشا ) وقائد قوات جيشه الجزار ( بهاء الدين شاكير) ابادة
الارمن والاشوريين في تركيـا عامي 1914 ــ 1915. لما قاوم الشعب الفيتنامي قواة
الاحتـلال منذ عام 1858 ، لتعرض على عمليات الأبادت الجماعية على يد الامبرياليين
الفرنسيين . وتلى بعدهم يانكي الامبريالي المتوحش الـذي كان هدفه الخبيث ابادة الشعب
الفيتنامي عن بكرة ابيه .

ليتعلموا شبابنا التجربة الثــورية من ثوار نيبـال الشيوعيين الماويين الذين استطاعو تحرير
ثمانين المائة من ارض نيبـــال ، دكوا فلول العدو الطبقي ، في الواقع ان عدد الثائرات
الشيوعيـات الماويات يفوقن عدد الرجال حيث بلغ عددهن 45 % نسبة الى الشباب المقاتلين
لماذا لاتحذوا شبيبتنا من الجنسين حذو ثوار الشيوعيين الماويين النيباليين ، للدفاع عن حياتهم
وحياة اسرهم ، لماذا يقفون مكتوفي الايدي على وضعهم المأساوي وهم يقفـون كالاصنام امام
هجمة العصابات الجبانة ( عصابات مافيا الخرافات الاسلامية ) حتى تفتك بهــم وتنهب
ممتلكاتهم وتهتك اعراضهم وتقتل اطفالهم بحرية دون رادع .

ان الاتكالية على قوى عميلة جاءت للسلطة فوق دبابات يانكي الامبريالي لايهما غير التجارة
والمال والكراسي ونهب البنوك العراقية ، الاتكالية على التيارات المشاركة في جبهة الفاشية
والحرب قد يزيد من الطين بلا ... اتركوا من ترككم ودار عليكم بظهره ، ومن فوق تل
السلامة يتمتعون بمشاهدة الذئاب كيف تنهش لحومكم ، والاشتراكيين الخروتشوفيين يعملون
لجانب العدوا الطبقي ليل نهار تحت مبرر ديمقراطية السيافين ، حان الوقت ، لقد اختلف الامر
اليوم عن ما كان عليه في الماضي ، حينما كانوا تيـارات جبهة الفاشية والحرب ضعفاء
مشرذمين وبامس الحاجة اليكـم بغية حمايتهم ومعاونتهم حتى يبلغون قمة التسلط والوصول
الى غاياتهم الشريرة ، ان هؤلاء المعنيين ليسوا اليوم بحاجة الى معاونتكـم ، لهـم خوال
واسياد يحمونهم من الحر والبرد ، نعـم باعوكـم مقابل برميل نفط في الاسواق السوداء
ويقولون ليانكي الامبريالي شعب العراقي قطيع من العبيد افعلوا به ما تفلون .

اذا لاتنهضون وتنظمون انفسكم وتقاومون الشراذم الفاشية من العصابات الارهابية الجبانة
اتباع الصهيوني الفاشي ابن لادن ، وجحوش ايران الفاشيين المالكي وعبد العزيز الحكيــم
والشوفينيين الكردستانيين العملاء من اتباع الطالباني والبرزاني ، والصبي الايراني مقتدى
الصدر ، لابد من المقاومة المسلحة لدحر قطعان الفاشية والحرب ، اذا قاومتمـوهم حينهـا
ستشهدون هزيمتهم كالغزال ويضعون رؤوسهم الخاوية في الرمال ويختبئون كالخفافيش

والى تشكيل جبهات ثورية في مناطق مختلفة من ارض وادي الرافدين تحت قيادة الوحدة
الثورية للشيوعيين الماويين ، تحية لذلك البروليتاري الثوري المتحمس للثورة وهو ينظم الى
صفوف ( جبهة النجوم الحمراء البروليتارية الثورية ) .

سنواصل مسيرتنا النظالية حتى تحقيق سلطة الدكتاتورية البروليتارية على ارض وادي
الرافدين .
http://www.iraqmlr.org



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطة امنية ام انفال ضد ابناء حضارة وادي الرافدين
- الاول من ايار وراية الثورة الحمراء
- رسالة الى المناضلين من اجل الغاء كل القوانين المنافية للمساو ...
- لم يفيقوا الا بعد فوات الاوان
- من الاحتلال اليانكي للعراق بالوكالة الى الاحتلال المباشر
- مجلس الشيوخ الامريكي يصادق على لائحة قانونية التعذيب
- الجيش الشعبي النيبالي لن يخلع سلاحه
- الثورة الثقافية البروليتارية والبندقية كفيلان بتحرير النساء
- الدين والقوانين الطغيانية العربية سيوف لأرهاب الاقلام الحرة
- ثمانية شباط صورة للطغيان التأريخي المتكرر ثلاثة مراة
- الخروتشوفية عكست علينا بمخاطر جمة
- الحرب الاهلية حرب طبقية
- البعث الفاشي تأكل من داخله واشباهه على ابواب الأزمة ذاتها
- العملاء ودق الطبول ولعبة اليانكي ومهازله
- نحن امام خطر جبهة الفاشية والحرب
- الحوار المتمدن وعملية التواصل مع جدلية التأريخ
- نحو الثورة الثقافية البروليتارية والالحاد
- ثورة ثقافية وصوت بروليتاري ثوري هادر من كندا
- الارهاب مهنة السلطان واسياده
- الجيش الشعبي الكوري الباسل لايخشى نمور من الورق


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - سفر بولك جديد على ايدي جبناء العصر عملاء يانكي الامبريالي