تعليقات الموقع (13)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 886323 - تحايا.. أحسنت وأكملت وأجملت
|
2025 / 9 / 7 - 08:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
تقي نقي
|
بمثل ذِه المقالات يزدان ويتشرَّف ويرتقي الحوار المتمدن؛ فإلى أمام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
16
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 886329 - مؤثر
|
2025 / 9 / 7 - 18:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحياتي استاذي الفاضل مصحوبة بامنيات بدوام العافية لتقدم المزيد من الجديد المفيد.. اعتقد ان ترامب يملك واحد من اكبر فنادق موسكو و تعرف ان هذا الفندق لا يمكن ان يفلت من الكي جي بي يقال ان اضبارة الفندق تفوق اضابيرالعالم اجمع من صوتيات و فيديوات و احاديث و هي اكيد تحت تصرف ابو علي اكرر التحية و الشكر ايها الكريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
11
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 886332 - الولايات المتحدة دولة اوليغاركية وليست ديموقراطية
|
2025 / 9 / 7 - 20:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الرفيق والاستاذ العزيز د. حسين علوان حسين المحترم كل الشكر على المقالة التي ترينا التداخل بين عالم السياسة والمال والجنس واستخدام كل الاساليب لتركيع السياسيين وتحويلهم الى بيادق شطرنج معدومي القدرة والارادة تتحكم فيها الطغم المالية او ما يسمى الدولة العميقة. والبعض يدعي انها دول ديموقراطية وهي في الحقيقة, كما في حالة الولادة المتحدة, دولة اوليغاركية كما تمت مناقشته من قبلي مع السكرتير السابق للحزب الشيوعي في الولايات المتحدة John Bachtell Republican victory in 2016 would strengthen new “patrimonial oligarchy” https://peoplesworld.org/article/republican-victory-in-2016-would-strengthen-new-patrimonial-oligarchy/ حيث ارسل لي مشكورا مقالته بهذا الخصوص. وهو نفسه محرر صحيفة الحزب Peoples World ولذا ان ما خلقته باحتلال العراق هو ايضا دولة اوليغاركية على غرارها وليست ديموقراطية. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
11
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 886333 - الولايات المتحدة دولة اوليغاركية وليست ديموقراطية
|
2025 / 9 / 7 - 20:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
اما ميلاني ترامب فيقال انها رفعت دعوى قضائية ضد هانتر بابيدن, ابن الرئيس السابق بايدن, بسبب اتهامه لها بعلاقتها مع ابشتاين وطالبت بتعويض مقداره بليون دولار. Melania Trump sues Hunter Biden for over -$-US1 billion over defamatory Epstein comments https://www.abc.net.au/news/2025-08-14/melania-trump-sues-hunter-biden/105650958 ولايد ان المحاكمة, اذا لم يسحب هانتر كلامه, سترينا الكثير من فضائح النظام الراسمالي وجرائمه. مع كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
13
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 886341 - هذه حقيقه
|
2025 / 9 / 8 - 02:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
الاستاذ حسين علوان تحيتى لك , انا اتفق معك تماما فى هذا الطرح العقلانى , هذا اكيد ماحدث للمنكوب ترامب عليه اللعنه وهو يمارس الجنس المقزز مع القاصرات وبالطبع عنصر الموساد كان مختبأ فى مكان ما واستطاع ان يصور كل تفاصيل عمليه الجنس القذر مع الفتاه القاصر , مؤكد ان الموساد يملك فيديوهات عديده وترامب عاريا تماما وفى اوضاع مختلفه وتم تصويره فى اوضاع جنسيه شائنه مع العاهرات , هم اكيد يبتزوه ويبلطجوا عليه بل ويحتقروه ويلعونه وهو خائف منهم وجبان ومرعوب خشيه الفضيحه امام العالم اجمع لذلك هو يوافق على اى شئ تفعله اسرائيل والموساد من اباده جماعيه وقتل اطفال ونساء وهدم البنايات على رؤوس الناس , ترامب عديم الكرامه والشرف والاخلاق وكاذب عربيد واكيد خنزير وهو اسوأ رئيس حكم اميركا فى تاريخها
إرسال شكوى على هذا التعليق
16
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 886347 - ما هذه البلاغة الآسرة والإسم الموسيقي الجميل؟
|
2025 / 9 / 8 - 12:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل تقي نقي المحترم ت1 تحية حارة فائق الشكر على الزيارة الميمونة وعلى البلاغة الآسرة. من أين لك كل هذا السحر الحلال؟ رحم الله من قال: إذا تم العقل، نقص الكلام. تفضلوا علي بمواصلة المرور، لطفا . فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
إرسال شكوى على هذا التعليق
4
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 886352 - رب غياب أجمل يزيد الاشواق
|
2025 / 9 / 8 - 13:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز والأستاذ الكريم عبد الرضا حمد جاسم المحترم ت2 تحية شوق وعتاب أعرف تماماً مبلغ كرمك وأصالتك، ومن كرُم أصله، لانَ قلبه. وقد كنت التمست منك معاودة الكتابة في ،الحوار المتمدن الأغر، فأنت صوت حر غرد نشتاق إليه ونحتاجه، وأنا أؤكد مرة أخرى التماسي هذا على شخصكم الكريم. نعم، زار ترامب مع كامل عائلته موسكو في حزيران من عام 1987 بدعوة من السفير السوفيتي آنذاك في واشنطن، وكان من ضمن مشاريعه وقتها بناء فندق هناك، ولم تثمر عن شيء. . وقد انتشرت العديد من الشائعات بعدئذ عن طبيعة عربداته هناك - تحديدا بعد ترشحه للرئاسة-أغلبها فبركته السي آي أي والأف بي آي بعد انهيار الاتحاد السوفيتي توطدت علاقاته مع الاوليغاركيين الروس الجدد (أغلبهم صهاينة) من سراق المال العام للشعب الروسي، وأهمهم ريبولوفليف، حيث تم عقد عدة صفقات ضخمة لبيع وشراء عقارات أمريكية معه. وقد أثارت عربداته الشيطانية اهتمام الموساد به، فحركوا له أبستين للإيقاع به مراراً في فخ العسل مع القاصرات، وهذا ما حصل، فتحول إلى صهيوني قذر. وعند أبستين التقى بميلانيا، وكانا يتشاركان بها قبل زواجها منه فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
إرسال شكوى على هذا التعليق
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 886353 - مساهمة غنية في الموضوع
|
2025 / 9 / 8 - 13:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم. تحية متجددة جزيل الشكر على إسهامتك الغنية في التعليق الثابت الآن - من عدة مصادر موثوقة - أن أبستين هو الذي عرَّف ترامب بميلانيا وكانا يتشاركان بها قبل أن يتزوجها ترامب. هذا السر المكشوف جنَّد ترامب والموساد كل قوتهما للتعمية عليه بكل وسيلة متاحة، بضمنها التهديد. كل تفاصيل هذه القصة ومحاولات التعمية عليها وأدلة قتل ابستين في زنزانته يعرضها المحقق البريطاني الشهير: Andrew Lownie على الملأ وذلك في حلقتين على الرابط: https://www.youtube.com/watch?v=EJbxAg-C6nQ والتي قابله فيها عالم النفس الشهير راج راجندرا فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
إرسال شكوى على هذا التعليق
12
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 886354 - رائع، أستاذنا الفاضل علي سالم المحترم
|
2025 / 9 / 8 - 14:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل علي سالم المحترم تحية حارة جزيل الشكر على تعليقكم الغني ما وددت الإشارة إليه هو مدى تعفن الطبقة السياسية الحاكمة في الغرب .في بلدان أوربا الغربية كلها، بان التعفن واضحاً جداً عند الطبقة السياسية الحاكمة منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى ، أما في الولايات المتحدة الأمريكية فقد بدأ بعد وفاة روزفلت - صاحب النيو ديل - مباشرة وحتى اليوم، بحيث أن كل رئيس جديد لا بد أن يكون أسوا من سابقه، حتى وصلنا إلى بايدن وترامب اللذين أنهيا كل التزام بالقانون الدولي فأصبحت أشنع الجرائم الدولية مباحة وسادت شريعة الغاب. أنظر الآن إلى كل دول أوربا الغربية تراها محكومة من طرف سياسيين ضعفاء وأذلاء لسيدتهم أمريكا كما لو كانت بلدانهم مستعمرات لها، ولا تهمهم مصالح شعوبهم البتة التي يخيفونها بالخطر الروسي المزعوم رغم أن روسيا مستعدة لتوقيع معاهدات عدم الاعتداء معها . أنهم لا يستطيعون الحكم بدون إرعاب شعوبهم من عدو موهوم يختلقونه بأنفسهم كي يواصلوا التلاعب بها. هذا الوضع المزري - بتصوري - يمكن أن يؤدي إلى العصيانات المدنية والثورة - انظر ما يحدث لماكرون الآن والبقية تأتي. فائق التقدير والاعتزاز.
إرسال شكوى على هذا التعليق
13
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 886369 - الأخ الاُستاذ أبا علي المناقبيّ الغيور على الحوار
|
2025 / 9 / 9 - 06:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
التسلسل: 11
|
العدد: 886370 - مُلحةُ إمتاع ومُؤانسة القلب وورطة الكلب في الجّامع
|
2025 / 9 / 9 - 06:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
التسلسل: 12
|
العدد: 886382 - موقف و لا كل المواقف
|
2025 / 9 / 9 - 23:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
علوان حسين المتميز المحترم موقفك و دعوعتك على الراس و امام العيون و في بدايات كل الحروف...هذه المرة الثانية التي تتكرم علي بها ايها الكريم البهي النقي الوفي الدكتور حسين...انك طرحت ما غفل عنه الكثيرين من ارباب الكتابة و العلم و الاجتماع و النقاء و الصدق...في اولهل شكرتك و توقفت و اليوم اشكرك و اخضع صاغراً لطلبك الذس يشرفني و يعيدني الى بيتي الاول الذي نشرت فيه و اضاف لي الكثير و علمني الضرب على الكيبورد كان و يكون سعادة و اقصد الحوار المتمدن و يعرف احبتي بعض القائمين عليه اني ما فارقته و انما كنت اتابع و اشير الى بعض هفوات النشر فيه من خلال ما كنت ابعث به الى الكريم الكبير اخي الفاضل رزكار عقراوي عن بعض الهفوات في النشر تُشرفني دعوتك ايها النقي البهي الوفي...رغم ابتعادي عن النشر لكن سأكون هنا في الحوار المتمدن ان سمحت لي ادارة الحوار المتمدن في النشر...شاكراً لها و لك ايها الغالي و اود ان اقول لك التالي: اغرقتني كرماً ...فذاك حميدُ يبن الكرام الطيبين الصيد لك فائق التقدير و الاحترام و الامتنان ايها الكبير الصادق الامين المحب
إرسال شكوى على هذا التعليق
8
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 886394 - وديعة ت10-11 أمانة الشّاعر حافظ إبراهيم لإنسان
|
2025 / 9 / 10 - 07:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علي
|
أمنتُ إنساناً و... أمانة ضيعها الإنسان و... حافظ !.
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 886429 - بن الأجاود عنده الوفا دَين
|
2025 / 9 / 11 - 04:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز والاستاذ الفاضل عبد الرضا حمد جاسم الورد تحية شيوعية صميمية جزيل الشكر وفائق الامتنان أهديك هذه الوردة: من الحيد بن حمد آنا طلبت وصال تكدَّر وﮔال :خلني شوي أفكر زين الأبيتر شرّاي الطلايب بعده مازال والدنيا غت ما تنعرف رايحه وين ثنّيت الطلب على العزيِّز مرًتين رد علي إبن الأجاود متوﭼد وﮔال وﮔفتك وطلبك مني علراس والعين جال برويحتي الفرح والفرح جوّال وﮔلت: ابن الأجاود عنده الوفا دَين
إرسال شكوى على هذا التعليق
10
أعجبنى
|