تعليقات الموقع (16)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 830291 - أي أن الاصابة في الرئتين معاً ! كارثة
|
2020 / 11 / 10 - 12:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنور نور
|
جاء في المقال : وعندما كتبت كل كتبى السابقة هللوا لى ولكن عندما كتبت عن اساطير التوراه قامت القيامه وتهديدات من الكنيسة وشتائم على صفحات البعض على الفيس بوك .. الخ يهللون لنا عندما ننتقد التراث الاسلامى ولكنه لايتقبلون اى نقد لتراثهم الدينى ، فاذا كان المتعصبين المسلمين يمثلون حوالى 30 % من المصريين فان الاخوه المتعصبين المسيحيين يمثلون مالايقل عن 95% من مسيحى مصر الارثوذكس ، فهم رعايا الكنيسة وكلام الكنيسة لديهم مطاع بدون ادنى مناقشة ولايقلون ابدا عن الشيعه والطاعه العمياء لمرجعياتهم وتعليقنا : هكذا تكون الاصابة فادحة .. بكورونا الأديان , الأخطر من كورونا - كوفيد 19 - الذي بات علاجه ميسوراً . بالوصول للقاح ناجع وسيوزع قريباً علي شعوب العالم -وتبقي المعضلة في - كوفيد 2020 ميلادية - و - كوفيد 1442 هجرية فهل من سبيل أو أمل في ايجاد لقاح يشفي منهما !؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 830301 - التنويريون والتبويريون
|
2020 / 11 / 10 - 14:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
الرفيق صلعم البرجوازي
|
الشيء الغريب ان التنويريين كثر عددهم جداً سواء من يكتبون أو من يبثون صوت وصورة القنوات الفضائية .. وجهودهم كبيرة .. وبالطبع كثيرون تأثروا واستفادوا واستنارت عقولهم .. ومنهم شبان انضموا لكتيبة التنويريين لكن يبدو ان التنويريين الي حد ما هم غافلون عن نشاط معاكس للاظلاميين التبويريين ! اذ لهم حركتهم ومحبوهم ودراويشهم ومخابيلهم .. والأخطر من ذلك ان التنويريين للآن - كما يبدو - لا يخرج منهم ولا من تلاميذهم اناس تنفيذيون يسعون للتغيير .. بينما يخرج من التبويريين من يسعون لذلك - يخطط وباحكام لتسلم مقاليد الأمور , ليتمكنوا من اشاعة الاظلام في وطنهم !! لأجل طاعة الله واقامة حدود شريعة اظلامه !.. والتنويريون كما الفلاح الذي يبذر بذور النور .. ويترك الحقل لتنبت بذوره متي نبتت أو التقطتها الطيور !! الاظلاميون يدركون ان الاظلام ليس دينياً فقط بل وسياسياً .. الصراع بين الطرفين سوف يحسمه قادة سياسيون جدد يفرضون أنفسهم بطريقة أو بأخري , ويمسكوا مقاليد الأمور ويعمموا قناعاتهم - إما تنويرية أو تبويرية - فليس بالكتابات وبالحوارات وحدها يتحقق المراد تحياتي للاستاذ كاتب المقال
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 830393 - عزيزى أنور نور
|
2020 / 11 / 12 - 02:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
، وهاكذا عزيزى انور وجدتنى اخوض حربا فى اتجاهين، التعصب الاسلامى والتعصب المسيحى لك خالص التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 830394 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى
|
2020 / 11 / 12 - 02:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
لاشك ان تيار التنوير كل يوم فى زياده ، ولكنهم فرادى لاتجمعهم تجمعات مثل الاظلاميين ، ولايتلقون الرعايه والتمويل المادى الذى يلاقية الاظلاميون ، وكيف تستطيع ان تقلتعهم بعد ان اصبحتا افكارهم مغروسة فى عقول الكثير من المسلمين عامه والمصريين على وجه الخصوص - كتبت دائما : لا امل الا ان ينتهى هذا الجيل المهزوم فى كل المناحى ويصبح شباب اليوم رجال
المستقبل ... الامل دائما فى الشباب خالص التحية والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 830414 - عزيزي هشام حتاتة
|
2020 / 11 / 12 - 10:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
تنوير 3
|
تعليق 3 بالطبع لا يستقيم التنوير ولا يصدق تنويري بدون نقد -مثلث برمودا العقائدي -- العقائد الشريرة الثلاثة المسماة بالسماوية لكن المشكلة ليست محلية وحسب , ولا هي اقليمية وحسب , بل عالمية , تعاني منها دول وشعوب بالقارات الست . لذلك يجب أن تكون مواجهة ذاك الشر الثلاثي القرون , علي نفس المستوي . والدول الكبري بالذات لا تتحمل مسؤوليتها .. ولكنها تقوم بدور معاكس يخدم الشر ولا يقتلعه من جذوره , وأحيانا تُشغِله لأجل مصالح وأهداف شريرة . والتفاصيل لا تغيب عن فطنتكم . لذا فالشفاء من - كورونا الاديان - لا بد له من تضامن عالمي
تعليق 4 مثلما انقلب عليك من صفقوا لك لنقدك للاسلام , وكشروا عن أنيابهم عندما واصلت واجبك في نقد باقي بؤر - أو بالتعبير الشعبي -غُرَز , جمع غُرزَة - - الأفيون السماوي كذلك - نوعاً - انفضوا من حول الباحث سيد القمني , وقبله الكاتب صلاح محسن - لكونه من بدأ , ومؤخراً انقلب بعضهم علي الكاتب سامي لبيب - وغيرهم .. وان لم يعاملوا بالشراسة التي تعاملوا معك بها - كما جاء في مقالك - لكونك دخلت معهم في نزال, فخرجت عليك الدبابير من كل أعشاشها ونبقي مع الأمل دوماً تقبل تحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 830415 - اضافة , تعقيباً علي تعليق 4
|
2020 / 11 / 12 - 11:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
تنوير 3
|
فيما ذكرته عزيزي هشام - تعليقك رقم 4 - .. تبدو الحاجة الماسة لانشاء رابطة للتنويريين .. لا أدري كيف ؟ حيث أغلبهم مغموسين في هموم البحث وصياغة وكتابة ونشر أفكارهم . ولا أتصور أحداً من خارجهم سوف يجمعهم ! الا لو تطوع من لديه منهم - موهبة التنظيم والادارة . مثل طارق حجي ( خاصة ان له علاقاته الدولية , ولا أدري ان كان هناك آخر غيره ) . والعمل في ذاك المجال في تصوري لا يقل أهمية عن ابداعات البحث والكتابة والنشر . خاصة عندما يكون المتطوع له رصيد يكفيه , ويكلِل ويكمِل جهوده التنويرية بالعمل في قيادة تلك الرابطة نعتذر عن الاطالة مع الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 830560 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى
|
2020 / 11 / 14 - 17:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
كنت اتمنى دائما ان اجد تجمعا علمانيا فى مصر ، وفى عام 2014 ظهرت حركة علمانيون وكنت من اوائل من دعمها والقيت فيها عده محاضرات وكتبت عنها فى هذا الموقع ( علمانيون وسنابل القمح ) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=394252 وبعدها بحوالى العام كان هناك حزب علمانى تحت التاسيس لم يحصل على العدد المطلوب لاشهاره ، وعندما وجد الاقبال على حركه علمانيون تحرك وكيل المؤسسين ونادى بجمع الاصوات اللازمه لاشهار الحزب ، وتواصل معى فدعمته وجمعت له اكثر من 500 توكيل ، وعن طريق رجل اعمال صديقى داعم للفكر العلمانى اقمنا مؤتمر ( لا لمحاكم التفتيش ) فى قلب القاهرة وفى نقابة الصحيفيين ن ونجح المؤتمر نجاحا باهرا ، وبدأت كلمة العلمانية تظهر وتنتشر بعد ان كانت رجسا من عمل الشيطان ولكن للاسف سرعان ما اختلفوا على توزيع المناصب وغنائم التبرعات ، ووجدت معظم المنضمين من المسيحيين الذى دخلوا الحزب للهجوم على الاسلام فانسحبت منه
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 830561 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى - 2
|
2020 / 11 / 14 - 17:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
الحزب العلمانى المصرى : الحلم على ارض الواقع https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=466339 وان كانت علاقتى بحركه علمانيون مستمره لانهم شباب آمنو بعلمانيتهم ولكن مؤسس الحركة اندمج فى العمل الحزبى وانشغل قليلا ماذا افعل اكثر من هذا ؟ داءما اكتب ( العلمانيون تجدهم جميعا وقلوبهم شتى ، والاسلاميون كالبناين المرصوص يشد بعضه بعضا ) للاسف هذا مايحدث فعلا على ارض الواقع ... وان كانت كلمه العلمانية انتشرت وبدا العلمانيون الجهر بها لك خالص التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 830568 - أخي هشام حتاتة
|
2020 / 11 / 14 - 23:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
الرفيق صلعم البرجوازي
|
تسلسل 7 , 8 أعرف ان أمراض وأحوال الحكام - في الزعامة والمصالح الخاصة - , انتقلت عدواها للشعوب بمن فيهم المثقفين . و جرت محاولة عام 2004 لاقامة حزب ليبرالي لكن فيما سبق من التعليقات , أعتقد ان الحديث قصد اقامة رابطة للتنويريين لأنه كما جاء في ردكم بتسلسل 4 : لاشك ان تيار التنوير كل يوم فى زياده ، ولكنهم فرادى لاتجمعهم تجمعات مثل الاظلاميين ، ولايتلقون الرعايه والتمويل المادى الذى يلاقية الاظلاميون
لعل هذا هو الموضوع الآن . و المفترض , أن التنويريين يختلفون عن عموم العلمانيين ويمكنني القول : أي تجمع حُرّ من أي نوع يقام بالداخل سيجد صعوبات وأعين تحدق شذراً لكل تحركاته , ومدسوسين - و بالخارج أيضا ! -, تجري التفانين لسحب البساط من تحته . ولا مجال هنا لنضرب أمثلة من الداخل ومن الخارج وأستبعد أن يحدث من التنويريين ما جري من العلمانيين ويجب أن تكون أنت من قيادات الرابطة - كصاحب تجربة حزبية, ومدير مالي سابق فحبذا لو أنشأها أحد التنويريين بالخارج , سيكون أفضل ( والعضوية للجميع ) مثل السادة والسيدات : حامد عبد الصمد , وفاء سلطان , كامل النجار- لا أعرف ظروفه بالضبط.. أو آخرين يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 830570 - كل أتباع الديانات مِلّة (متأدلجة) واحدة !
|
2020 / 11 / 15 - 01:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
بدءً أحييكم ، و أثمن عاليا جهدكم البحثي و الفكري ، في الإضاءة على بعض الجوانب المعتمة من الظاهرة الدينية . فالديانة العبرية ، بنسخها الثلاث ، هي محض هلوسات سمعية بصرية و اقتباسات - مشوهة - من أساطيرَ دياناتٍ قديمة معروفة . بجهد ، سبق لي الحصول على نسخة إلكترونية من كتاب : محمد و معاوية – التاريخ المجهول . و من الكتب الأحد عشر ، لم أعثر بمكتبة الحوار المتمدن إلا على اثنين - آخرين - هما : حقيقة بنات النبي محمد / الجيتو الإسلامي و الخروج للنهار ، و استحال العثور على البقية ! ثمة قراءة أخرى مختلفة لشخصية النبي محمد و شخصية معاوية ، طرحها أحمد رسمي في دراسات منشورة هنا و على موقع مصر المدنية ، حيث يذهب إلى أن النبي محمدا هو ملك عربي يدعى أياس بن قبيصة (ابن أبي كبشة) ، و يرى أن قريشا قبيلة يهودية (بنو قورح) . و صحيح أن المسيحيين (العربفونيين) أدعياء العلمانية ، لا يطيقون انتقاد تخاريف كتابهم (المقدس!) . و كل علمانيتهم تنصب فقط على الإسلام ، كما نلاحظ في مقالاتهم و تعليقاتهم هنا ، او كما في كتبهم من أمثال كتاب : القرآن و التاريخ لرأفت عماري ، أو كتب الأب جوزف قزي (أبو موسى الحريري) ! .
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 830572 - حبيبى هشام
|
2020 / 11 / 15 - 03:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
هانى شاكر
|
حبيبى هشام _____
حبيبى هشام سلاما ، من كل صديق فصيح خدمت بهمة و شهامة ، و قُلت السليم و الصحيح الوقت وقت الانتخه مع الصحاب و الفخفخه خلى الفارس يتمتع ، حبه كده و يستريح
ستبقى دوما فى القلب و فى البال
....
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 830582 - يتبع / تابع تسلسل 9
|
2020 / 11 / 15 - 10:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
الرفيق صلعم البرجوازي
|
أخي هشام حتاتة توقفت عند قولك - من تجربتك الحزبية السابقة - : ولكن للاسف سرعان ما اختلفوا على توزيع المناصب وغنائم التبرعات ، ووجدت معظم المنضمين من المسيحيين الذى دخلوا الحزب للهجوم على الاسلام فانسحبت منه/ انتهي وأعلق : تلك تجربة هامة , لذا يجب وجودك ضمن قيادات رابطة التنويريين كما أؤيد وجود طارق حجي , علي رأس القيادات - ولو رئيساً شرفياً - , لخبرته الدولية الادارية لماذا لا تخوض تجربة عمل رابطة للتنويريين ( المقيمون بالخارج و بالداخل ). بالتشاور مع آخرين . وتبدأوا بعمل سايت , وتوجيه الدعوة للانضمام . وفتح باب الإقتراحات لعمل ميثاق , وتحديد واجبات العضو , ورسوم ومزايا العضوية والخدمات التي ستقدمها الرابطة للأعضاء . و فتح باب العضوية لأنصار التنوير( فقط من الأسماء المعروفة للتنويريين, والمضمونة . لتجنب الاختراقات والأهداف العابثة) , ووضع برنامج زمني يتحقق ويكتمل فيه التنوير بالدول والشعوب المعنية بذلك. باعتبار التنوير ليس سبوبة ومصدر للرزق , ولا ملهاة للتسلية أو مكلمة لا تنتهي , بل كالتنوير بأوروبا : مشروع قام واكتمل وانتهت القصة, ولا شيء الآن اسمه تنوير مع خالص التحية التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 830584 - لماذا لم ينشر تعليق تسلسل 12
|
2020 / 11 / 15 - 11:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
الرفيق صلعم البرجوازي
|
أية قواعد تلك التي خالفها ؟؟؟؟؟ شيء غريب حقاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 830593 - شكراً لنشر تعليق 12
|
2020 / 11 / 15 - 16:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
الرفيق صلعم البرجوازي
|
مع التحية للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 830811 - عزيزى محمد بن زكرى
|
2020 / 11 / 18 - 09:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
اذا دخلت على صفحتى الرئيسية فى هذا الموقع ستجد كل اسماء كتبى التى نشرتها اون لاين - اضغط على عنوان اى كتاب سيظهر لك مباشرة اما عن اطروحه تلميذى احمد رسمى فقد تابعتها من البدايه وشجعته عليها ونوهت عنها على صفحتى فى الفيس بوك رغم اننى غير مقتنع بها لان التاريخ لايمكن استناجه من تشابه الاسماء لكنى كتبت ( رغم اننى غيرمقتنع بما كتبه احمد رسمى ولكنها محاوله تستحق القراءه والبحث ) مافعله احمد رسمى هو نفس مافعله كمال صليبى فى كتابه ( التوراه جائت من جزيرة العرب ) لانه عتمد على تشابه الاسماء بين ماجاء بمنطقة عسير وبين جغرافيه التوراه، وبمايكتبه الان الباحث فاضل الربيعى عن وجود اليهود فى اليمن ايضا لتشابه اسماء بعض المناطق مع بعض التوراه ورغم اختلافى معهم ولكنها جهود تستحق الاشاده بها ياعزيزى ... تاريخنا كله مزور ، ولهذا اتسع مجال البحث للوصول الى الحقيقة خالص تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 830812 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى
|
2020 / 11 / 18 - 09:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
ما اكتبه انا ويكتبه غيرى ممن اشرت اليهم وغيرهم كثير هو نشر للتنويرللخروج من ظلمات الخرافه والجهل - ولكن ان يجمعنا تجمع معين فانا حاولت فى كتابى (الجيتو الاسلامى والخروج للنهار) ان يشاركنى فيه بعض زملاء التوير فوافقوا فى البدايه ثم انسحبوا ، ( الانا ) متضخمه جدا عند الكثيرين وكل منهم يقول انه رايه هو الصواب ولا يعترف بجهود الاخرين فى الوقت الذى نحارب فيه الكهنوت الدينى نجد الكهنوت العلمانى او الكهنوت التنويرى حسب وصفك انا اننى فعلا ىن لى ان استريح ولا استطيع ان اجمع شتات التنويرييين فى منظومه واحده كنت اتمنى ... ولكن ليس كل مايتمناه المرء يدركه خلص تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 830813 - حبيبىى هانى شاكر
|
2020 / 11 / 18 - 10:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
الحقيقة اشتقت الى تعليقاتك ووجوك الدائم على مقالاتى التى انشغلت عنها لفتره من الوقت نعم ياصديقى .... آن للفارس ان يستريح ويستمتع بوقته بين احفاده الاربعه ومع الموسيقى والشعر كنت اتمنى فى بدايه حياتى ان اكون شاعرا وكنت ومازلت اعشق اشعار نزار قبانى ، الان اجد بعض الوقت لاكتب بعض الخواطر الشعرية ، ثم روايه من 3 قصص لنساء عرفتهم فى حياتى ، انها ليست سيرة ذاتيه ولكمنها روايه تشريحية من خلال علم النفس وعلم الاجتماع بعيدا عن المراجع وتلال الكتب الصفراء تقبل خالص تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|