تعليقات الموقع (22)
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 1
|
العدد: 774778 - توضيح
|
2018 / 7 / 12 - 08:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
سلامة كيلة
|
حصل خطأ في ذكر اسم الرفيق الذي كان مع سلام عادل، حيث ورد أنه حسين الشبيبي، الرفيق هو جمال الحيدري.
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 774806 - لم يكن الشيوعيون مؤهلون للحكم
|
2018 / 7 / 12 - 12:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
نادية خلوف
|
المقال ممتع بمصداقيته زدقة الأرقام فيه، وموضوع انهيا الاتحاد السوفيتي من وجهة نظري كان له معلاقة بالاستبداد والفساد، وقد ذهب رعيل من الشيوعيين المسؤولين ومن والاهم من -ربما الفقراء-وبعضهم كان مجدا، والبعض ذهب في سياحة جنسية ، وبخاصة أن أغلبهم أميين وبعضهم فتح مصانع في موسكو وهنا لا أدافع عن البعث واالناصرية ، لكنني أزعم أن الشيوعيين كانوا معلمين لهم في الفساد. كان المسؤول يدير صراعاً شيوعياً شيوعياً حيث أصبح الأكراد الشيوعيين من فصيل خالد بكداش، وأغلب المسيحيين الشيوعيين مع يوسف فيصل، وإلى أية جهة شيوعية انتميت سوف تكون مصالحك مصانة لو أرضيت المسؤول، وهو في أغلب الأحيان لديه أمية سياسية، وأمية اجتماعية وعلمية . ولم يكن الحزب الشيوعي مؤهلاً للحكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 774854 - التعليق السابق
|
2018 / 7 / 12 - 22:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
خالد
|
تعليقي على المقال السابق و المشار اليه في هذا المقال لم يكن بغرض التخفيف من فضيحة قبول قرار التقسيم كما فعل الاخ محاميد بل على العكس اردت القول ان قبول التقسيم كان نتيجة طبيعية لتبعية معظم شيوعيي بلادنا لقرارات موسكو
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 774892 - كان من الممكن
|
2018 / 7 / 13 - 09:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
قاسم علي فنجان
|
((حتى مَنْ فكّر في استلام السلطة في العراق جرى اعتبار أنه -مختلّ أيديولوجياً- لهذا سُحب الى موسكو لإعادة تثقيفه، أقصد أمين عام الحزب سلام عادل نعم كان من الممكن الاستيلاء على السلطة في العراق من الشيوعيين لولا قباحة هذه الكلمة المركز-الاطراف , لقد عاقب الاتحاد السوفيتي كل من فكر ان يستلم السلطة , ليس في العراق فحسب بل في كل الدول العربية خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
123
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 774924 - الرفيق سلامة كيلة
|
2018 / 7 / 13 - 19:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
ارام كيوان
|
الرفيق سلامة كيلة, تحية وبعد سأضع تعليقات فقط بدون الرد في مقال منفصل لكي ننهي هذه النقطة (التي سنترك الحكم للقارئ عليها) وننتقل من المقال القادم الى مناقشة حل الدولة الديمقراطية العلمانية الواحدة في فسطين (الذي لا أرفضه بالمناسبة). الأممية الشيوعية وسبب حلها واستبادلها بالمجلس الشيوعي العالمي موضوع اخر يحتاج الى مقال مفصل (أو أكثر) لذلك سأكتفي ببضعة ملاحظات حول ما ورد في مقالك.
1. أنا لم أقل أن الرفيق فهد وافق على قرار التقسيم بل اعترضت على قولك أن الحزب الشيوعي العراقي استغل اعتقال فهد ليغير موقفه, الظروف هي التي جعلت الحزب الشيوعي العراقي يغير موقفه كما فرضت الظروف على الاتحاد السوفيتي أن يغير موقفه.
2. قصة البيان في دمشق لا يمكن أن تكون صحيحة لأن الحزب الشيوعي السوري للأسف بقي على موقفه الرافض للتقسيم ولم يغيره.
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 774925 - الرفيق سلامة كيلة 2
|
2018 / 7 / 13 - 19:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
ارام كيوان
|
3. تم تأسيس الأممية الشيوعية بمبادرة من لينين عام 1919 ولا علاقة لهذا تروتسكي بالموضوع ولم يكن تروتسكي صاحب فكرة الحزب العالمي والأطراف, اليك البند (17) من شروط القبول للأممية الشيوعية التي صاغها لينين : (17- جميع قرارات مؤتمرات الأممية الشيوعية ولجنتها التنفيذية ملزمة لجميع الأحزاب التابعة لها. الأممية الشيوعية، التي تعمل في ظروف الحرب الأهلية الحادة، يجب أن تكون أكثر مركزية بكثير مما كانت عليه الأممية الثانية.)
4. الاقتباس ليس دقيقا من خطاب ستالين الذي (يبدو أن الرفيق آرام لم يضطلع على خطاب سنالين في آخر مؤتمر حضره (1952) حيث قال لقد سقطت راية التحرر من يد البرجوازية وعلى الشيوعيين حملها.) اليك الاقتباس كاملا : (راية الحريات الديمقراطية البرجوازية القيت في البحر. وأعتقد أن ممثلي الأحزاب الشيوعية والديمقراطية سوف تضطر إلى رفع هذه الرايه، وحملها إلى الأمام إذا كنتم ترغبون في جمع غالبية الشعب حولكم. لانه لا يوجد غيركم لرفعها.)
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 774926 - الرفيق سلامة كيلة 3
|
2018 / 7 / 13 - 19:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
ارام كيوان
|
5. وضحت موقفي في المقال الأول أن التقسيم كان سمنع قيام اسرائيل الصهيونية العنصرية ولماذا. (الحكم للقارئ)
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 774928 - الرفيق سلامة كيلة 4
|
2018 / 7 / 13 - 19:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
ارام كيوان
|
6. تقول : حيث أن أول مجموعة لحزب شيوعي تطرح تغيير العالم وهي لا زالت لم تبلغ العشرات. نعم هذا صحيح وبضعة عشرات الشيوعيين الذين كانوا في فلسطين في حينها كانت غايتهم الأسمى هي تغيير العالم ولكن الى حين الوصول الى امكانية تغيير العالم هناك مطبات تاريخية شائكة والتي جابهت (أول مجموعة لحزب وهي لا زالت لم تبلغ العشرات) فعندما رأى ماركس أن القوى الاجتماعية في الهند لا تستطيع أن تحدث الثورة الاجتماعية قال أن بريطانيا هي من تقوم بالثورة الاجتماعية, أما لينين فقد تعامل أيضا مع هذه المسائل التي كانت أقوى منه الى حين استطاعت دحرها مثل اتفاقية بريست ليتوفسك. أورد مثالا من الكتاب الذي تشير اليه في مقالك (مرض اليسارية الطفولي) :
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 774929 - الرفيق سلامة كيلة 5
|
2018 / 7 / 13 - 19:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
ارام كيوان
|
هناك مساومات ومساومات. ينبغي التمكن من تحليل الموقف والظروف الملموسة عند كل مساومة وكل نوع من أنواع المساومة. ينبغي على المرء أن يتعلم التمييز بين شخص سلم الدراهم والسلاح إلى قطاع الطرق ليقلل من الشر الذي يسببونه، ويسهل أمر القبض عليهم وإعدامهم، وبين رجل يعطي الدراهم والسلاح لقطاع الطرق ليشترك في اقتسام الاسلاب. أمّا في السياسة فالأمر ليس على الدوام سهلاً هذه السهولة كما في هذا المثل البسيط المفهوم للأطفال. - (ملاحظة : أنا أقول أن قرار التقسيم كان سيحرم الصهاينة من الدراهم)
7. قولك ان النضال للتحرر هو مهمة اولية ليس دقيقا, المهمة الاساسية حسب لينين هي دعم المركز الثوري.
8. سكرتير الشيوعي الفلسطيني أعوام 1942/1943 رضوان الحلو و اسمه الحركي موسى وليس ( رضوان الحلة).
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 774938 - رد
|
2018 / 7 / 13 - 21:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
سلامة كيلة
|
الرفيق آرام، نعم استغل بعض قادة الحزب سجن فهد لتغيير الموقف، وكما أشرت نقلاً عن كتاب حنا بطاطو بالاعتماد على الوثائق أن فهد رفض كراس -ضوء على القضية الفسطينية الذي يقرّ التقسيم. لقد جرى تحميل بهاء الدين نوري مسؤولية انحراف الحزب، وإذا عدت الى وثيقة التخلي عن الاعتراف بقرار التقسيم وتأكيد الموقف المبدئي، التي أقرت سنة 65، ستلمس كل ذلك. خطأي فيما قلت أن التغيير حدث بعد اعدام فهد، لقد حدث قبل أن يُعدم. بالنسبة لموقف الحزب الشيوعي، لا أعرفك مصدرك، لكنه خاطئ، حيث كان أول حزب أيد التقسيم ، بعد موافقة السوفيت هو الحزب الشيوعي السوري، وبإمكانك أن تعود الى الوثائق التي أعرفها جيداً. أما عن تشكيل الكومنترن، فعلاقة تروتسكي وثيقة بذلك، حيث قام على أكتاف لينين وتروتسكي. وبغض النظر عن الرأي في تروتسكي(ولقد أوضحته في اكثر من كتاب) فقد أسماه لينين أفضل بلشفي، وكان لينين وهو من قاد الثورة، حيث كان رئيس اللجنة العسكرية. وهذه مرحلة شهدت تململ لينين من معظم قادة الحزب، والخلافات معروفة، ومنها اتهام معظمهم .، وليس فقط زينوفيف وكامينيف أنهم لا يريدون تنفيذ قرار القيام بالثورةأو أنهم مترددون
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 774940 - رد
|
2018 / 7 / 13 - 21:09 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 12
|
العدد: 774950 - رد
|
2018 / 7 / 14 - 00:46 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 774951 - رد2
|
2018 / 7 / 14 - 00:55 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
وبالتالي كان العمل على تأسيس الكومنترن بتوافق بينهما. ورغم شروط العضوية التي كتبها لينين، لكن التي جرى حوار حولها لتظهر كذلك، فقد تضمنت فكرة تروتسكي، وأظن أن النص الأخير في البند 17) الذي أوردته هو من صياغة تروتسكي. وسيبدو الأمر واضحاً فيما إذا عدت لكتاب لينين الذي ألقاء سنة العشرين في الوفود التي أتت لمؤتمر الكومنترن ستجد الفارق بين هذه المركزية وما يقوله لينين. وفي كل الأحوال انتهى الكومترن سنة 1943، وبات لكل حزب -سياسته-، لكن هنا ظهرت التبعية واضحة، حيث ظل مركز/ أطراف. الاقتباس حول ستالين دقيق يا رفيق، وقرأته في الكتاب الذي صدر فيه من دار التقدم، وأظن أن موقع قاسيون قد نشره، وبالنص الذي أوردته. وأرجو أن ترسل لي مصدر النص الذي أوردته انت. أما بالنسبة لمنع قيام اسرائيل صهيونية فإظن أن هذا وهم لأن من صنعها صهيوني، ومن سيطر على السلطة هم القادة الصهاينة، ما الذي كان سيغيّر في ذلك؟ ثم في كل الأحوال الماركسي لا يقبل التنازل عن أرضه يا رفيق، حتى وإن أتى بأهم دولة اشتراكية، طبعاً مستحيل أن تقوم دولة اشتراكية على أنقاض شعب آخر، والماركسية واضحة هنا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 774952 - رد3
|
2018 / 7 / 14 - 00:59 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
ما قلته عن حجم الحزب وعلاقة ذلك بمبادئة أخضته يا رفيق لنظرة تكتيكية، لقد طرح لينين استلام السلطة وتحقيق المهمات الديمقراطية على طريق الاشتراكية، والحزب بضع مئات، بالتالي المبادئ لا تخضع للأمر الواقع. ما يخضع للأمر الواقع هو التكتيك مثل القبول بسلام مذل في لحظة، وليس التخلي عن جزء كبير من الوطن لنظام استيطاني احلالي احتلالي. هذا شيء آخر. وهذا لا بدّ من التمييز بين النظر التكتيكي والمنظور الاستراتيجي. وأسوأ أن يجري تزيين هذا المشروع الاحتلالي الاستيطاني، والاعتقاد بأنه كان يمكن أن يكون غير صهيوني. هذا كله كما أظن الخطاب الذي صيغ لتبرير القبول فقط. ثم فيما لو افترضنا ما تقول، كان يجب أن يتبع ذلك عدم نشر الأوهام عن إمكانية أن تصبح الدولة الوليدة ديمقاطية، وأن يجري الاستعداد للصراع معها لتحرير الأرض. رغم أن الحزب حينها كان خارج المعادلة وموقفه كان يضفي الشرعية على كيان محتل دون أن يغيّر في هذه المعادلة. ولقد انساق خلف الاعتراف المستمر بها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 774953 - رد4
|
2018 / 7 / 14 - 01:01 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
نعم هناك مساومات ومساومات، لهذا لم يكن الحزب الشيوعي قد سيطر على ربع فلسطين أو نصفها لكي يساوم للحفاظ على سلطته، مساومة لينين انبنت على أن الحزب بات في السلطة فيمكن له نتيجة الظروف أن يقبل بصلح مذل عن جزء من روسيا يمكن استرجاعه فيما بعد. هكذا بالضبط هي المساومات، أما في فلسطين فلم يكن للحزب موقع، ولقد جُرّ الى التغطية على نشوء الدولة الصهيونية. وما تقوله حول ذلك يوحي بأنك تقول يكفي أن ظل الحزب قائماً، حيث أن اعترافه بالدولة الصهيونية هو مقابل اعطاء الدراهم لقطاع الطرق لكي لا يُقتل المرء. الوطن مبدأ غير خاضع للمساومة، هذا ما تقوله الماركسية، وإذا عدت الى كل ما كتب من قبل الأحزاب الشيوعية قبل قرار التقسيم ستجد هذه الروحية واضحة جداً. وبالتالي لا مساومة هنا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 774954 - رد5
|
2018 / 7 / 14 - 01:03 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
رفيق أن يكون الهدف الأولي هو دعم -المركز الثوري- وليس للنضال التحرري والصراع الطبقي في الإطار -القومي-، هو ما أسَّس للتبعية المطلقة للسوفيت، وحيث كان المطروح هو -الدفاع عن وطن الاشتراكية الأول-، فهذا المركز أخضع كل الأحزاب الشيوعية لتكتيكه، وفرض عليها عدم التفكير في استلام السلطة، خصوصاً في الأمم التي اعترف أنها من نصيغ الدول الإمبريالية. ولهذا انفصلت الأحزاب عن واقعها، ولم تفهم طبيعة الصراع الطبقي في بلدانها، وظلت تكيل الشتائم على الإمبريالية، وتطرح محلياً قضايا مطلبية تخص العمال. وهذا نهج تكرّس فقط بعد سيطرة ستالين على الحزب والسلطة بشكل كامل، ومن يراجع منظورات لينين سيجد العكس، حيث ظل يركز على الظروف في كل بلد، وأن يتخذوا قراراتهم بناء على ضروف بلدانهم. ومع الأسف فإن كتاب مرض اليساري الطفولي ليس بحوزتي الآن لأسرد بعض ما قاله. بخصوص اسم الأمين العام، واضح يا رفيق أنه خطأ مطبعي، وكتب محمد الحلو توضيحا على الفيس بوك مما جعلني أعتبر أن الأمر توضح.
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 774972 - رد 6
|
2018 / 7 / 14 - 09:45 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
هذا ما ورد في خطاب ستالين، وهو منشور في الحوار المتمدن: في السابق، اعتبرت البرجوازية رأس الأمة، دافعت عن حقوق واستقلال للأمة، ووضعها -قبل كل شيء-. الآن لا يوجد أي أثر -لمبدأ الوطنية-. الآن البرجوازية تبيع حقوق واستقلال الأمة بالدولار. تم رمي شعار الاستقلال الوطني والسيادة الوطنية في البحر . ليس هناك شك في أنه سوف تضطرون انتم ممثلوا الأحزاب الشيوعية والديمقراطية إلى رفع تلك الراية ، ، وحملها إلى الأمام ، إذا كنت ترغبون بان تكونوا وطنيين مدافعين عن بلادكم ، إذا كنت تريدون أن تصبحوا قوة .رائدة و دافعه في البلاد. فلا يوجد من يستطيع التقاط الرايه و رفعها غيركم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 774977 - رد7
|
2018 / 7 / 14 - 10:18 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
وهذا نص من كتاب مرض اليسارية الطفولي: إن من الضروري أن ندرك بجلاء أن مثل هذا المركز القيادي لا يمكن بأية حال أن نوجده على أساس قولبة القواعد التكتيكية للنضال وتسويتها وتوحيدها بصورة جامدة. فما دامت الفوارق من حيث القوميات والدول موجودة بين الشعوب والبلدان، وهذه الفوارق ستبقى زمنا طويلا وطويلا جدا، حتى بعد تحقيق ديكتاتورية البروليتاريا في النطاق العالمي، فإن وحدة التكتيك العالمي للحركة العمالية الشيوعية في جميع البلدان لا تتطلب إزالة التنوع، ولا استئصال الفوارق القومية (الأمر الذي ليس في اللحظة الراهنة إلاّ أضغاث أحلام)، بل تتطلب تطبيق المبدئين الأساسيين للشيوعية (السلطة السوفييتية وديكتاتورية البروليتاريا) بشكل يعدل بصورة صحيحة هذين المبدئين، في الجزئيات ويجعلهما يتلائمان وينسجمان بصورة صحيحة مع الفوارق القومية والفوارق بين الدول. إن الواجب الرئيسي في اللحظة التاريخية التي تجتازها جميع البلدان المتقدمة (وليس المتقدمة وحدها) هو استقصاء ودراسة وتمحيص واستقراء واستيعاب المميزات القومية والخصائص القومية في الأساليب الملموسة التي يتخذها كل بلد لحل المهمة الأممية الواحدة،
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 774979 - رد8
|
2018 / 7 / 14 - 10:20 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 774980 - رد8
|
2018 / 7 / 14 - 10:27 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
وللانتصار على الانتهازية والعقائدية اليسارية في داخل الحركة العمالية، ولاسقاط البرجوازية، وتأسيس الجمهورية السوفييتية وديكتاتورية البروليتاريا. ونص آخر: إن المهمة الرئيسية التي تواجه الشيوعية المعاصرة في أوروبا الغربية وأمريكا هي القدرة على أن تجد وتتلمس وتعين بصورة صحيحة تلك الطريق الملموسة أو ذلك الانعطاف الخاص في الحوادث، الذي يسوق الجماهير إلى النضال الثوري الحقيقي الفاصل، إلى النضال النهائي العظيم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 775010 - رد9
|
2018 / 7 / 14 - 14:10 التحكم: الكاتب-ة
|
سلامة كيلة
|
أخيراً، أن اعتبار الأولوية هي المركز الثوري هو قلب للماركسية رأساً على عقب، وإعادتها رؤية مثالية، لأنه يعني اعتبار الأولوية في الصراع لما هو خارج البنية التي هي التكوين الطبقي المجتمعي. فالماركسية تنطلق من التحليل الملموس للواقع الملموس كما أشار لينين، وبالتالي هي تحليل واقع مجتمعي محدَّد، وتحديد التناقضات فيه. لهذا اعتبرت أن الصراع هو بين البرجوازية والبروليتاريا كوحدة في بنية المجتمع الرأسمالي. ولقد أشار البيان الشيوعي أنه رغم أممية الطبقة العاملة فإن عليها أن تناضل ضد برجوازيتها أولاً، وهي بهذا المعنى -قومية-، لكن ليس بالمعنى البرجوازي. وهذا تحديد للأولوية بين الأممي العام، وبين -القومي- الذي ينحكم لبنية المجتمع وتناقضاتها. لهذا كان تهميش الأحزاب الشيوعية أمراً طبيعياً نتيجة أولوية الدفاع عن -وطن الاشتراكية الأول-، حيث ابتعدت عن لعب دور الفاعل في تطوير التناقض الداخلي بين الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والبرجوازية التابعة،أو مع الاحتلال الاستيطاني في فلسطين، مما أفقدها الشعبية، حيث كانت أولوية الشعب هي تحسين وضعها، ومقاومة الاحتلال الصهيوني، وكتابات الشيوعيين العراقيين واضحة في ه
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 775481 - رد للرفيق سلامة كيلة
|
2018 / 7 / 21 - 15:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
ارام كيوان
|
الرفيق كيلة
تحياتي بداية وأعتذر على التأخر بالرد :
1. المركزية والمركز الثوري عند لينين وستالين ليس معناها كما تشرح في تعليقاتك وعند ستالين خصوصا ليست بهذا الشكل حتى (بعد سيطرة ستالين على الحزب والسلطة بشكل كامل) لذلك قلت أن موضوع الأممية الشيوعية يجب مناقشته بشكل مستقل وليس في بضعة ملاحظات.
2. وصف تروتسكي ب (أفضل بلشفي) لم أقرأه الا في مواقع أيتام تروتسكي أما في مقالات وخطب لينين فعلى العكس لينين يصفه ب (الانتهازي/ الخنزير/ يهوذا..) وكل أنواع التحقير لشخص تروتسكي وأفكار تروتسكي.
3. لم يكن تروتسكي رئيس اللجنة العسكرية بل كان رئيسها لازيمير من الحزب الاشتراكي الثوري. كذلك لم بكن تروتسكي عضوا في لجنة تحضير و قيادة الانتفاضة التي كونها الحزب
4. بالنسبة للبند 17 من شروط الانضمام للأممية الشيوعية من البروتوكولات واضح ان لينين هو من وضع الشروط و لم يشارك تروتسكي في النقاش اطلاقا مع انه كان عضوا في المؤتمر الا انه لم يكن عضوا في اي لجنه من اللجان المعنيه - (بروتوكولات المؤتمر الثاني للاممية .موسكو1921.دار الحزب للنشر.)
يتبع...
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 775482 - رد 2
|
2018 / 7 / 21 - 15:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
ارام كيوان
|
5. ما أفهمه من تعليقاتك حول الوطن والتنازل هو (لا مشكلة بتنازل مرحلي عن جزء من الوطن ان كان الشيوعيون في السلطة) أما أنا فلا أعتبر القبول بقرار التقسيم فيه تنازل بأي شكل من الأشكال عن شبر واحد من أرض الوطن, سؤالي هو : هل تماهى ماركس (ومن المفهوم ضمنا انجلز) مع الاستعمار في كتاباتهما حول الهند والجزائر؟
6. سأحاول في الأيام القليلة القادمة أن أطرح أول موضوعي حوار (وليس نقدي) لحل الدولة الواحدة العلمانية في فلسطين.
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|