تعليقات الموقع (21)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 309568 - تحية للسيد خلدون
|
2011 / 12 / 9 - 14:53 التحكم: الكاتب-ة
|
موجيكي المنذر
|
كثُرت البلبلة وكثُر المتسلقون والانتهازيون
هذه ليست تهمة موجهة لشخص بعينه، ولا انتقاص من قدر أحد، وإنما ما أقصده أننا بحاجة لشخص لم يكثر حوله الجدل والتجاذب، شخص نظيف طاهر صاف صادق، وقوي عنيد يملك شخصية فذة تلتف حوله الناس .. ببساطة: نحتاج لقائد
فمن اين نأتي بهذا الإنسان؟ ... هذا ما كلنا نأمله ونرتجيه
شكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 309611 - اوهام الفلسفة
|
2011 / 12 / 9 - 16:16 التحكم: الكاتب-ة
|
نائل الطيب
|
تقول انك تكره الجانب السياسي لدى المثقف الذي يصل الى حد التأمر وصناعة الدسائس والايقاع بالاخرين؟طيب ولما غليون مستثنى منه سيما ان محركات السياسة بنية تصل حد ان تكون قوة قووية من لايجاريها لن يكون له مكان.من تجربة العراق اجزم ان الاجنبي لن يضع يده بيد احد مالم يضمن ان هذه اليد قذرة او على الاقل بضمن انها سنكون قذرة .كان العراقيين يتطلعون الى برفسور الريضيات لبناء الوطن لكن تبين بعد ذاك ان هذا البرفسور لم يفتش الا على جاه وثروة شخصية ؟ثم لما هذا الاسقاط البرائتي والتجميلي على شخص غليون؟اين كان غليون ؟صمت دهرا فنطق كفرا؟ثم ليس من شخص وطني يطلب التدخل الاجنبي لضرب وطنه ؟وتصريحاته الاخيرة حول استبعاد الطوائف من ان يكون لهم دور او مكان في الجيش والاجهزة الامنية .طيب ماذا تقراء تصريحاته هذه؟لن اشير الى تصريحاته حول فك الارتباط بقوة المقاومة ماان يصل الى الحكم وكانه يعقد صفقة مع الناتو.نصيحتي لك ايها الكاتب كن حذر في دعم اي سياسي وتجنب الوقوع في تظليل الكارزمة كارزمة غليون التي تحيل الى بعد فلسفي يفترض انه مفارق للسلطة.اذ داخل كل طامح للسلطة جانب انتهازي ربما يتطور ليصبح بعد قذر
إرسال شكوى على هذا التعليق
136
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 309649 - عمليات التجميل
|
2011 / 12 / 9 - 18:18 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 4
|
العدد: 309654 - سؤال
|
2011 / 12 / 9 - 18:37 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 5
|
العدد: 309714 - wake up America
|
2011 / 12 / 9 - 21:25 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 6
|
العدد: 309790 - سعدي يوسف و برهان غليون-1
|
2011 / 12 / 10 - 05:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 7
|
العدد: 309791 - سعدي يوسف و برهان غليون-2
|
2011 / 12 / 10 - 05:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 8
|
العدد: 309831 - سياسيون وسياسيون!
|
2011 / 12 / 10 - 07:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
سنان أحمد حقّي
|
أشارككم الرأي في ما يختص بغالبية الشعراء والفنانين ، أنظر عزرا باوند على أهميّته في عالم الشعر كيف انتهى بوقا للنازيّة وانظر إلى جون شتاينبيك! وكثير منهم ، أمّا السياسيون فأغلب تعاملهم مع مفاهيم الخيانة واللصوصيّة والخيانة لها ألف مفهوم وتعريف عندهم فهناك خيانة يجيزونها لأنفسهم فقط ويُحرّمونها على غيرهم وخيانة أخرى حلال على الكبار فقط دون الصغار وخيانة يسمّونها المساومة المشروعة وهكذا رأينا على مدى حياتنا القصيرة الطويلة، أمّا اللصوصيّة فهي في تقاضيهم أجورا على غير عمل مفيد وفي الغالب تكون أجورا فلكيّة في حين يحاسبون سواهم على الفتافيت و في أحيان كثيرة ينطبق عليهم قول الجواهري: ومخربين يخرّبون ديارهم.....ويُكافئون على الخراب رواتبا أساتذتي الأعزاء ، إن السياسة ليست قذارة ولا الأدب والفن أزكى منهامطلقا ولكن السياسة فتنة كبرى لمن يمتهنها ليظهر بها وبها فقط معدن المتصدّين لاعتلاء صهوة المجد والمعالي وهذه أمور لا يستحقها إلاّ أهلها والمثل عندنا يقول:في . مكان السبع تتمرّغ الثعالب ، مع عميق اعتذاري
إرسال شكوى على هذا التعليق
137
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 309880 - حذف تعليقي 7 و 8
|
2011 / 12 / 10 - 10:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
لا اعلم لماذا حذف تعليق 7-و -8 علما انها قصيدة سعدي يوسف و المنشورة في النت و من باب ان الصديق محمد لم يذكر القصيدة ولا بل ولم يذكر مقطعا منها لكي يعلم القراء لماذا هذا المقال؟ لست مدافعا عن سعدي لكن على الاقل من حق القارئ ان يعلم ماذا قال سعدي !!!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 309894 - تحيّة للكاتب
|
2011 / 12 / 10 - 11:22 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
شكراً للأستاذ / خلدون النبواني , لشهادتهِ التي تبدو مُحايدة وعقلانيّة بدرجة مقبولة صراحةً لقد تجملّت صورة السيد برهان غليون التي أختزنها في ذاكرتي فكانت الصورة / أنّهُ من النوع الذي يعيش في الغرب وينقدهم ويخونهم على طول الخطّ وينسى سلبيات مجتمعاتنا البئيسة , وأنّهُ يتصدى لكل كاتب ينقد العرب أو المسلمين أو الإسلام نفسه , الآن فهمتُ غير هذا المعنى , أتمنّى تطابق هذا القول مع الواقع وأؤيد الكاتب أنّ السياسة تُسيء تقريباً لكل معنى آخر , للدين مثلاً وللثقافة وللأخلاق عموماً لكن في المجتمعات الحرّة تصغر هذهِ الظاهرة تدريجياً بفعل حريّة الإعلام وسطوته وحضوره الطاغي حتى على كبار الساسة , مع ذلك لاتخلو الأمور من بعض الفضائح هنا وهناك لكنّها ( وهذا هو المهم ) تُطيح غالباً بمقترفيها تحياتي للكاتب وأتمنى مستقبلاً باهراً للثورة السورية البطلة , وأن تسير سوريا في عالم الحرية والبناء بعد زوال المرحلة الأسدية المتعفنة لكن علينا توقع أنّ الأمر سيطول الى بضعة عقود , والتجارب المماثلة شاهد عيان على قولي / تذكروا الثورة الفرنسية وكم إستغرقت لتستقر وكذلك روسيا اليوم ( عقدين ) وما زالت وكذلك العراق !
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 309975 - برهان غليون رئيسا؟
|
2011 / 12 / 10 - 15:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
نادية محمود
|
، حين سمعت بخبر ترؤس برهان غليون للمجلس الوطني، عاد لذهني ذلك اللقاء في برنامج قناة الجزيرة (خير صديق في الزمان كتاب) الذي كان يقدمة خالد الحروب، الذي دعيت فيه لمناقشة كتاب غليون حول اليسار العربي و الديمقراطية، تناقشنا على امتداد ساعةعن ان فكرة الديمقراطية هي ليست طرحا اشتراكيا بل هي طرح البرجوازية لادارة المجتمع، و ان ما يطرحه اليسار او الشيوعيين هو الاشتراكية ، و استشهدت بما قاله ماركس، وما ان اختتم خالد الحروب برنامجه، حتى رأيت برهان غليون يغادر و بشكل عصبي جدا الى خارج الاستوديو، استغربت و لم افهم ما الذي حصل؟ و لماذا ركض وراءه الحروب؟ بعد ان غادرت دون ان يتنسنى لي توديعهما، و اذا بخالد يتلفن لي ليخبرني بانه ليس بامكان بث الحلقة، لعدم رضا الضيف عنها، و التزاما بحق الضيف فانهم لن يبثوا الحلقة، قلت لخالد: و لكن الكتاب عن الديمقراطية، و الكاتب يدافع عن الديمقراطية، فهل ليس بوسعه سماع رأي مخالف لرأيه؟ و ماكانوا يتوقعون من الناس الذين يناقشون الكتب، مجاملات ام قول ارائهم بامانة؟ عادت لذاكرتي هذه الحادثة حين تخيلت ان برهان غليون سيكون رئيسا؟ هل سيتحمل رأيا مخالف لرأيه؟ شكرا لقرائتكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 310283 - الرئيس السوريّ برهان غليون
|
2011 / 12 / 11 - 08:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
سواء كان حذف تعليق 7 و 8 من الكاتب او من ادارة الحوار المتمدن فيمكن للقراء الاعزاء قراءة نص القصيدة على ارابط التالي http://www.saadiyousif.com/home/index.php?option=com_content&task=view&id=1342&Itemid=1
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 310294 - وليكن!
|
2011 / 12 / 11 - 08:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
درويش السيد
|
سعدي يوسف شاعر يقول عنه البعض انه كبير , ويقول البعض الاخر وعن سعدي الشاعر انه قد تعرض لحالة نفخ سياسي غير مسبوق. وان الشاعر صدّق وسمح لنفسه بهذا الانتفاخ لانه شاعر.. انا اعتبر المعارض برهان غليون رجل مرحلة انتقالية صعبة ولا ارى فيه رئيسا لسوريا الجديدة بغض النظر عن القيم والاحجام والشهادات ..لا أعرف الاثنان الا من خلال انتاجهما.. ولكنني اقول من باب تبرءة الذمة . ان سعدي الشاعر المنفوخ سياسة, قد حان اوان من ينفسّه ويرجعه الى حجمه وحالته الانسانية الشاعرية الطبيعية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
134
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 310336 - سعدى يوسف وبرهان غليون
|
2011 / 12 / 11 - 11:10 التحكم: الكاتب-ة
|
علي عجيل منهل
|
هان غليون..بقلم الشاعر العراقي سعدي يوسف 2011-12-10 سورية و العالم لم ألقَ في حياتي، البتةَ، شخصاً في تفاهة برهان غليون! أوًلاً: هو لا يعرفُ كيف يلبسُ. ثانياً: هو لا يعرفُ ما يضعُ فوق رأسه من غطاء. ثالثاً: هو لا يعرفُ موطئ قدمَيه. رابعاً: هو يهرفُ بما لا يعرفُ. خامساً: هو يشتغلُ مع الأجهزة الفرنسية منذ بدْءِ الكون. سادساً: بعد بيانه الكاذب عن الديموقراطية، صار داعيةً للهمجية الإمبريالية الفرنسية. هذا المخلوق الدبِق، لم أجدْ أي معنىً في أن ألقاه، آنَ كنتُ في باريس مقيماً، أواخر الثمانينياتِ فأوائل التسعينيات. (قال لي مفتش وطني في الداخلية الفرنسية بعدما رفضتُ عرضه التعاونَ مع الأمن الفرنسي مقابل إقامتي في فرنسا: إن كل المثقفين العرب يتعاملون معي). أنا مستعد لذِكْرِ اسمه (أعني المفتش) حين الضرورة. كيف حدثَ أن رأيتُ هذا المخلوقَ؟ كان ثمة في سفارة جمهورية اليمن الديموقراطية، استقبال. ذهبتُ إلى هناك مع محمود درويش (نحن شيوعيان على أي حال). هناك انقض محمود درويش على برهان غليون: وَلَك! بَدك تصير مستشار
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 310341 - هل هذا الابتذال شعر؟
|
2011 / 12 / 11 - 11:25 التحكم: الكاتب-ة
|
حمدي فريد
|
قيل وكتب الكثير عن سعدي ومدى انحداره وانحطاطه شعريا . وهذه القيئة تسمونها شعرا ؟ لا ادافع عن غليون وربما ما يقال عنه كسياسي صحيح و السياسي في بلدان العرب عليه أن يكذب ويساوم و يقبل بالمال الحرام لتمويل مشاريعه لكن ماذا دها سعدي ليشخبط شخابيط على ذها وذاك عار عليه ان يقف ضد ارادة الشعب السوري المضحي و المكتوي بنار الدكتاتوية . يخشى سعدي أن يفقد جنته في ظل الدكتاتوريات العربية والشيوخ العربان اصحاب جوائز الشعر و مكافأت الاانحطاط والابتذال
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 310347 - سعدى يوسف وبرهان غليون القسم 2
|
2011 / 12 / 11 - 11:39 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 17
|
العدد: 310350 - ؟سعدى يوسف -لماذا
|
2011 / 12 / 11 - 11:46 التحكم: الكاتب-ة
|
علي عجيل منهل
|
ظاهرة التخوين، عند أمثالك من العلمانيين، لا تقلّ بشاعة وضراوة، عن ظاهرة التكفير لدى الأصوليين العرب. فهل هي الثقافة الواحدة ..على أي أساس أو تحليل اعتمد -الشيوعي الأخير-؟ -فى تخوين السيد برهان غلوين
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 310365 - ما هو الذي غير الدكتور غليون ؟
|
2011 / 12 / 11 - 12:20 التحكم: الكاتب-ة
|
جميل محمود
|
كل الشكر لأستاذ خلدون في طرحه من حيادية وموضوعيه وصدق . وهو فعلا غير من صورة عن الدكتور غليون ولكن الدكتور غليون من خلال تصريحاته المتناقده وبعض الأفعال التي أصبح الشعب السوري يعتبره عميل للغرب وجعل العديدمن الشعب السوري يلتف مع النظام لا ضده وخاصة بعد ماجرى في ليبيا الدكتور برهان غليون لا يجيد السياسة فهو خدم النظام أكثر من الشبيحة التابعة للنظام وهو لايعرف طبيعة الشعب السوري ولا يستطيع كسب المؤيدين من الداخل السوري وهذا رأي به مع أحترامي وتقديري له وللكاتب .
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 310406 - شعر منحط
|
2011 / 12 / 11 - 14:07 التحكم: الكاتب-ة
|
عمر علي
|
سعدي يوسف انتهى كشاعر واصبح شويعر لايجيد من الشعر الا الشتائم وابتعد عنه كل المثقفين العراقين ولم يعد يقف الى جانبه الا ابناء البصرة من اليسارين من باب ابن منطقتهم وهو يعيش في عزلة قاتله وقد شتم حتى الحزب الشيوعي العراقي لانه دخل العملية السياسية بعد التحرير هذا الحزب الذي اوصله لهذاه المكانة ولولاه لكان حاله حال شعراء البعث .بتقديري الدكتور غليون ابن المرحلة وهو شخص علماني ديمقراطي اما شتائم سعدي ومن امثاله فهو اما من باب الحسد او بتحريك من بعثيي بشار لتشويه سمعت الرجل اما خرافات سعدي انه اي شخص مثقف يحصل على الاقامة يجب ان يتعاون مع الامن المصري لانه لم يحصل عليها فهذا يعني ان كل المثقفين العرب وغير العرب المتواجدين في فرنسا عملاء للمخابرات الفرنسية ياله من تخريف ؟؟ هذا الرجل يهذي كثيرا بعد معاناته من العزلة ولذلك اتمنى عدم الاهتمام لتراهاته نتضامن مع شعب سوريا الشقيق للاطاحة بالمجرم بشار وحزب البعث الفاشي
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 310427 - برهان يريد الناتو
|
2011 / 12 / 11 - 15:15 التحكم: الكاتب-ة
|
عريبي
|
لا يحق لأي مواطن سوري حقيقي مهما كانت صفته أن يستعين بأحلاف الغرب العسكريه ,الكل يعلم بدكتاتورية النظام السوري البعثي الشوفيني وبطشه ,الواجب على كل الامم والمنظمات العالميه التظامن مع الشعب السوري وتعرية هذا النظام الهمجي ومحاصرته دوليا وليس طلب تدخل الناتو. منع الدول التي تساند هذا النظام لأنها تديم ماكنة القتل للشعب السوري سيزول هذا النظام بصمود الشعب السوري وسيكون النصر له لذة تاريخيه تكتب بدماء الشهداء وليس بطائرات الناتو
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 310497 - عتب
|
2011 / 12 / 11 - 18:08 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 22
|
العدد: 326777 - يا سعدي
|
2012 / 1 / 21 - 12:22 التحكم: الكاتب-ة
|
بشار النبواني
|
هذا ليس نداء لسعدي يوسف، أي ليس المقصود -يا سعدي يوسف- ولكن المقصود -على رأي اخوتنا المصريين- يا سعدي يا هنايا بما وصلنا له من انحطاط في اللغة والادب ومثال ذلك التحول من شاعر إلى بائع ترمس - عذرا من بائع الترمس- فجمله حين ينادي فيها لحن وحس اكثر من كلمات الشاعر المذكور اعلاه- سعدي!!- وهجومه على الدكتور غليون يحمل في طياته -علما ان ليس له طيات، فهو مجعلك، ولكنه يحمل حقدا لا معنى له، يذكرني ذلك بمن يقوم باستئجار قاتل محترف ليقتل شخصا ما لا يعرفه، فيقوم القاتل بقتل الشخص علما انه لا يعرف ان كان جيد او سيء، - فلا شيء شخصي - على حد قول القاتل. وهذا الشعر الخالي من المعنى يشعرك بأن هناك من قال لسعدي - يا سعدي اذا ما عندك شي تشتغلوا كتبلك شي شغلة عن غليون.... شكرا استاذ خلدون لموضوعية الطرح...
مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|