ورشة عمل/بناء الخط الساخن لحماية المرأة في كردستان العراق

في البدء لا بد وان انحني لشجاعتكم وانفتاحكم في المفهوم الصحيح لأحتياجات المخلوقات ومنها المرأة التي لم تأخذ حقوقها في العيش بمجتمعاتنا العربية والاسلامية بحجج بعيدة كل البعد عن تعاليم الدين ومنطق العقل ولهذا كلمة الشكر والتقدير بحق ما قمتم به قد يكون قليل ولا يكفي امام سطر من سطوركم الموقرة التي تسطرها اناملكم خدمة للصالح العام لا سيما المرأة العراقية
تقبلي تحياتي سيدتي واتمنى ان اكون من بين اسرتكم ولي الشرف
الصحفي والاعلامي عبد الكريم ياسر / بغداد

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى            

---

ان ما يعصف في العراق بحاجه جدا لمثل هذه الجهود الرائعه اتمنى كثيرا من النجاح والتوفيق في هذا المضمار . تحياتي ومودتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى            

---

لن أضيف شيئا ...لقد عبرت عن كل شيء، شكرا و
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى            

---

لا بد وان انحني لانفتاحكم الصحيح لأحتياجات المخلوقات ومنها الرجل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى            

---

ما تيذلونه من جهود لهو مفخرة لكل النساء وللعراقيات خاصة سيري ايتها المراة من اجل نيل حقوقك والى الامام ونحن معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى            

---

في البداية يجب ان نبدي اعجابنا وتقديرنا لملا يلاقيه الفريق الذي يعمل في هذا الاتجاه من معانات حقيقية لشق طريق في جبل العادات والتقاليد الشاهق الوعر الذي بنته عاداتنا وتقاليدنا الاجتماعية المتوارثة .واذا علمنا ان من يشق الطريق
امراة فاعتقد ان المجتمع بالف خير
نتمنى لكم التوفيق من كل قلبنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى            

---

الزميلة الكريمة
مشروع هادف وبناء قد يسهم في علاج الكثير في هذا المجال نتمنى لكم النجاح والمزيد من الجهد والمثابرة لأنجاحه وتنميته ليأخذ طريقه الى العراق والدول الأخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى            

---

لا يمكن لأي مجتمع أن يتطور إنسانياً واجتماعياً وقانونيا ونصف المجتمع عاطل ومسلوب الإرادة والحقوق كما هو الحال في مجتماعتنا الشرقية .
إن ما قمت بها أيتها السيدة الفاضلة بيان صالح لهو عظيم ورائع وإني أسجل هنا بانك حقاً رائدة وقدوة بين النساء والرجال عامة في هذا المجال الحيوي والهام وهو تحرير المرأة من الظلم والطغيان .. فتحية الشكر والامتنان لك ايتها المناضلة بيان صالح ... وقت قال الشاعر التقدمي ناظم حكمت ( إذا لم أحترق أنا ولم تحترق أنت فمن يضيئ الطريق ..)
شوكت خزندار

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى            

---

هذة الفكرة تم العمل بها مسبق من قبل سكرتارية نساء كوردستان لكن لم نرى لها اثر يعمل بها في مدينة كركوك رغم ان نساء كركوك يعانين اشد انوا ع العنف نتيجة التعصب الديني وانضواء المدينة تحت عادات رثة مغلقة على نفسها
فهل ستبقى الخط الساخن ساخناخارج مدينة كركوك ام من حل لها ايضا؟؟ هذا مااسالة للخاتون القديرة بيان صالح

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى            

---

العزيزة .. لقد اثرت موضوعا بغاية الاهمية اتمنى اثارته في باقي انحاء العراق وبذلك تكوني خدمتي النساء كافة ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى            

---

I think what youre doing is definitely a step on the right track and you have to start somewhere otherwise nothing will happen.
Knowing Iraq though and the tribal mentality, the harder step is to get the law enforcement, legislative and political powers to support this great initiative. Someone hits his wife, she calls the police, the husband or is cousins have the right connections in the corrupt system and the poor wife will find herself being blamed and shamed about what happened. I think that you need to teach human rights and for that matter animal rights as well from primary school on-wards. The whole culture has to be changed for the better.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى            

---

تحية وشكر للعزيزة الزميلة بيان .. على هذه الخطوة الإجتماعية الرائدة الهادئة والمدروسة باّن . وجيد أنكم باشرتم بأولى خطوات التنفيذ مع المنظمات الأخرى الرديفة , نتضامن معكم ونقدر جهودكم أيتها الأجيال الشابة الجديدة التي تواصل النضال في كل ساحة ومعركة لخدمة الإنسانية ككل وحقوق المرأة خاصة والعراقية والكردية تحديداً .
نهنئكن أيتها النساء المناضلات اللواتي اكتسبن الثقافات المتعددة في الشرق والغرب , وأردتم توظيف ونقل هذه الخبرات والتجارب الغنية إلى أرض الوطن وخدمته لرفع مستوى الوعي والتسريع في عملية التغيير والتقدم الديمقراطي .
إلى الأمام أيتها الأخت بيان .. مع كل الفرح
محبتنا وتقديرنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى            

---

أهديكم أطيب التحيات
وأشاطركم الإهتمام بقضايا المرأة كونها من الأولويات ليس فقط بالنسبة لنا كمنظمات مجتمع مدني نسوية وإنما هي من الألولويات على جدول أعمال دول العالم كون المرأة شريك كامل وأساس في خطط التنمية
وداد ألعبادي
رئيسة مركز إعلاميات الفرات الأوسط
العراق /بابل/ الحلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى            

---

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحية
اود ان اسجل اعجابي الشديد على هذه الخطوات الاكثر من رائعة والتي تصب في مصلحة المرأه هي الام التي حملتك وهننا على وهن وهي الاخت وهي الزوجة الحنون وهي التي اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق وتستحق منا كل الحب والاحترام والتضحية

غانم عبد الكريم الغانم
مدير عام دائرة شؤون المحافظات
وزارة حقوق الانسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى            

---

الأخت العزيزة بيان بوركت جهودكم مع تمنياتي بالتقدم والنجاح لمشروعكم هذا وأعتقد أنه من المشاريع الواعدة لمعالجة جزء مهم من معاناة المرأة ولكني أود أن انوه ألى أن مشاركة الرجل في هذه المهمة غائبة وهو ما يجعل المشروع متكاملا في مجتمع ذكوري أن جلب النصف الآخر للعمل في هذا المشروع هو جزء متمم يخفف من ذكورية مجتمعنا ويفتح آفاق النصف الآخر لتخفيف معاناة المرأة ويعطي زخما كبيرا للقائمين على العمل لتطوير هذا المشروع مرة أخرى أشد على أيديكم متمنيا لكم كل النجاح والموفقية لخدمة النصف المظلوم في مجتمعنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى            

---

السيدة الفاضلة / تقديري واعتزازي / شكراً على الجهود المبذولة / نتمنى لكِ المزيد / مع فائق الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          216 أعجبنى            

---

عمل رائع اتمنى ان يعمم لجميع بلدان العرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى            

---

نبارك لكم هذا الجهد ونشد على أيديكم من أجل أنصاف المرأة والحد من العنف الذي يمارس ضدها

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى            

---

نشكركم لهذا المشروع الرائع ونتمنى لكم النجاح والموفقية
جزيل الشكر والأمتنان

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى            

---

سيدتي انحني احتراما لفكرك

مزيد من الالق

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

انه لمن دواعي سروري ان استقبل هذا الخبر الجميل الذي يدل على حجم المشكلة التي تعاني منها المراة العراقية ومدى الاهتمام بها ارى اننا قد سرنا في الطريق الصحيح وعلى المنظمات غير الحكومية ان تاخذ دورها الفعال في ذلك
اشكر كل العاملين والقائمين على هذا المشروع

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى            

---

تتقدم مؤسسة المسلة لحقوق الانسان / الانبار بكل الشكر والتقدير الى كل العاملين على هذا العمل الرائع املين ان يتقدم هذا العمل ليشمل كل محافظات العراق

مؤسسة المسلة لحقوق الانسان
العراق - الانبار

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لو كنت مكانك كنت أتخذت الخطوات نفسها المرأة تعاني من الأضطهاد في جميع مراحل حياتها في الأردن أو في العراق أو في أي منطقة من مناطق الشرق العربي أو الغربي في نجاحها أو في أخفاقها هي تعاني من مفاهيم هذا المجتمع المنغلق بمفاهيمه المنفتح بعلمه، وما يجعلني أشعر بالألم أن كل ما تعلمناه لم يجعلنا نتعلم كيف نتعامل مع المرأة فأمهاتنا جاهلات في حقوقهن ويورثن هذا الجهل، أعتقد بأننا يجب أن نحمل مهمة تغير هذه المفاهيم وهذه المواريث على الحكومات أن تعي هذا وأن تفهم أن المرأة لها دور فاعل ومهم وعليها أن تولي جل أهتمامها لقضاياها، وأحب أن أكون عضو فعال في هذه الحملة وشكراً لك وأنا معك وأشد على يدك فنحن بحاجة لمشاركات من مثل هذا النوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى            

---

ابارك هذا المشروع كما اتمنى الموفقية والنجاح سيروا ايها العراقيون وعين العراق ترعاكم اصواتنا وارواحنا لخدمة النساء العراقيات ونساء العالم المضطهدات نحن معكم ونبارك لكم... وشكرا لموقع الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى            

---

الى جميع الزملاء و الزميلات
شكرا جزيلا لمشاركتكم و دعمكم المعنوي لمشروع الخط الساخن في كردستان العراق واود ان اوضح بان مركز مساواة المراة له هدف بناء خدمة الخط الساخن في بقية المناطق الاخرى في العراق لحماية النساء المعنفات و لكن كمرحلة اولية و حسب الطاقات و الامكانيات الموجودة نبدء ببناء الارشاد التلفوني في كردستان العراق ونهدف الى توسيع الخدمة الى بقية المناطق الاخرى و ذلك بدعم و مساندة جميع من النساء و الرجال المدافعين عن قضية المراة و حماية المراة المعنفة و تحقيق المساواة الكاملة .
ردا على احد المعلقين حول مشاركة العنصر الرجالي في الحملة ,نعم احد النقاط المهمة في هذا المشروع توعية المجتمع و منهم الرجال بقضية العنف ضد المراة و نحن في مركز مساواة المراة نؤمن بان قضية المراة هي قضية المجتمع وليس قضية المراة لوحدها
معا من اجل الوقوف ضد العنف ضد المراة
مع كل التقدير و الاحترام
بيان صالح
منسقة مركز مساواة المراة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى            

---

في الحقيقة لا أدري كم من التقدير والأحترام أكنه للمناضلة بيان صالح.لأنه في غمرة فتاوي الشيوخ بكون المرأة عورة , وكأن ا المسلمين لاهم لهم سوى احتقار المرأة .فمن خلال هذا الركام التراثي الذي كتب ضدها ,ينبثق نور ,تمثلينه أنت والأخوات المناضلات في سبيل حرية المرأة. أنا وكل أحرار العالم معكم وندعم خطاكم .شكراً لك على هذا النضال العملي. الكل يكتب وينظر..أما انت فأنك تمتازين عن الجميع كونك قرنت القول بالعمل. . وهذا هو قمة النضال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى            

---

العمل من أجل رفع الظلم عن المرأة ومساندتها للوصول إلى حياة أكثر إنسانية في مجتمع ترسخت فيه مظاهر تحقير المرأة والنظر اليها كعورة يستعاذ منها هو عمل جبار وجرئ، وبنفس الوقت بحاجة إلى الدعم على الصعيدين العالمي والداخلي - الرسمي والشعبي - لضمان ديمومته ونجاحه. عالميا هناك الكثير من المنظمات بالإضافة إلى هيئة الأمم المتحدة التي تهتم بهذا النوع من النشاطات وتسانده، ولاننسى المنظمات النسوية العراقية. أما على الصعيد الداخلي فدعم ومساندة المؤسسات الحكومية، وبأضعف الإيمان تحييدها، يسهل ويسرع حالات إغاثة النسوة ضحايا العنف والظلم. دعوة الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني لإلتزام هذه القضية الإنسانية واعتبارها جزء من برامجها يساند أيضا جهود مناضلات الخط الساخن. الجانب الأكثر أهمية لنجاح هذا العمل القدير هو إيمان الجماهير النسوية بجديته وفاعليته في حمايتها وتكملة المشوار معها لغاية الحصول على حياة آمنة وكريمة. ومن المؤمل أن تدعو هذه الصرخة الحرة كافة المؤسسات ذات العلاقة من اجتماعية وتربوية وصحية ودينية إلى مراجعة برامجها وتعديلها لما يتناسب مع تربية أجيال جديدة تسمو على ثقافة التخلف والعنف.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى            

---