تعليقات الموقع (20)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 197985 - لا
|
2010 / 12 / 23 - 19:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
السيدة بيان - تحية وتقدير - نقطة جداً مهمة - ان يكون هناك دعوة صادقة لتسنم المرأة مسؤوليتها في بعض الوزارات . النقطة الأخيرة من مقالكِ يجب أن لا ترضى بها المرأة ألاّ وهي إعطاءها منصب الوزير بعد رفض الأحزاب لتلك الوزارات , هناك من يرى أننا نسير نحو بلد علماني ديمقراطي ولكن المنطق يقول من أيّ باب بنظرون لهذه الديمقراطية ولهذه العلمانية وكيف ؟ بلد غالبية نوابه ينتمون لأحزاب دينية إقصائية فكيف سوف يتماشون مع مجتمع علماني ديمقراطي وكيف يُفسرون تحريم ومنع الغناء والموسيقى والنحت ؟ خالص الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 198013 - هل تطبيق الكوتا النسائية حل؟
|
2010 / 12 / 23 - 21:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير نوري
|
العزيزة بيان صالح هل بتصورك اعطاء وزارات حتى السيادية يحل اي مشكلة للنساء و ينفي ذكورية البرلمان و الحكومة و الدستور.. الخ في بلد يحكمها الأحزاب الدينية و الطائفية و الغارقة في الرجعية و المعادية للمرأة و بغطاء دستوري اسلامي و بوجود عصابات القتل الجماعي و في وضح النهار و ذبح النساءو في كل انحاء العراق هل يا ترى المطالبة بوازارات للنساء يغير من هذا الواقع . فقط في اسبوع الماضي و فقط في اربيل التي لا تقاس وضع المرأة فيه بمدن الجنوب التي يسطير فيها الأطلاعات الأيرانية، احرقت ستة سناء انفسهن يا ترى ما هو سببب ؟ الا ترى بسب في فرض قانون التعدد الزوجات و فرض دونية المرأة في المجتمع. اني ادعو كل العلمانيين و المساواتيين و التحررين الوقوف في صف الشيوعيين لبناء مجتمع حر ومتساوي و التي لا يفرق بين ذكر و انثى و المساواة بين المراة و الرجل في كل المجالات يشكل احد اركانها الأنسانية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 198084 - اسئلة
|
2010 / 12 / 24 - 00:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
عباس ناجي صالح
|
السيدة الفاضلة بيان هنالك جملة من الاسئلة نحتاج ان نطرحها،حول عدم اعطاء مناصب للنساء حيث قال المالكي في كلمته ان هناك كتلة واحدة فقط رشحت امرأة ولكننا لو ركزنا على : من هي هذه الكتلة؟ بالتاكيد انها ليست كتلة المالكي ، لان السيدة صفية السهيل وهي عضوة في ائتلاف دولة القانون قالت ان قائمتها لم ترشح اية امرأة. فمن هي هذه السيدة المرشحة؟ وما هي الوزارة التي رشحت اليها هذه المرأة؟ ولماذا لم يسلمها المالكي وزارة؟ وهل تمتلك هذه السيدة امكانية تكنوقراطية؟ هل تحمل شهادة تؤهلها لادارة وزارة؟ هل تمتلك تاريخاً نضاليا ضد الدكتاتورية ؟ قد نتوصل الى ان المسألة ليست فقط النظرة الدونية للمرأة ولكن ايضا الخوف من كفءة المرأة المرشحة .لانها تحمل ثقافة تتجاوز كل الوزارة بكاملها .وهنا يكمن عدم القبول اي ابعاد الكفاءة بالاضافة الى كونها امرأة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 198111 - اعود وسال هل الاسلام يعترف بحقوق المراة؟؟؟
|
2010 / 12 / 24 - 04:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
سميح الحائر
|
اذا كان الاسلام يعتبر المراة ناقصة عقل ودين ويحث على مشاورتها ومخالفتها فكيف تربدين من احزاب اسلامية اعطاء المراة حقيبة وزارية اللهم الا اذا احدثت وزارة باسم -وزارة اللباس الشرعي للمراة-. الاخت الكريمة ان دساتير الدول العربية ما هي الا حبر على ورق ووسيلة للحكم وليسست غاية ودستور دولة العراق ليس استثناء.ان دولة ولاية الفقيه هو المراد تطبيقها في العراق تاسيا بالجارة ايران ولكن بتان وخطط مدروسة لالا يختفي بريق الديموقراطية المزيفه من فكر العوام وسياتي اليوم الذي سيعزون فيه اخفاقاتهم الى قضاء الله وقدره وعندها لا يجوز الاعتراض والصبر على البلاء من سماة الصالحين -وانما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب-
إرسال شكوى على هذا التعليق
180
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 198127 - شكرا بيان
|
2010 / 12 / 24 - 06:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
هيفاء حيدر
|
اشكرك استاذة على طرح هذا الموضوع الهام ليس فقط لجهة موضوع حكومة العراق وخلوها من النساء بل للنظرة المبدئية كما ورد في تعليق سابق لأحد الأساتذة هل تقدم أو تؤخر وجود امرأة في الحكومة من قضية النساء أم لا و الموضوع برأيي هو كل هذه التشكيلة التي تمت وفق ائتلافات تقوم على أرضية طائفية وبتدخل خارجي لا يحكمه في حقيقة الأمر مصالح الشعب العراقي وفئاته المضطهدة بل ما يحكمه هو تقاسم نفوذ وتوزيع ثروات استجابة لمصالح ,وقضية حقوق الإنسان العراقي رجل كان أم امرأة مغيبة عن اجندة الحكومية حفاظا على ذكورية هيبتها التي بقيت 9 اشهر في كمون ظلام دامس وعندما رات النور لم يكن هناك من وجود للنساء لكن السؤال هنا يا بيان من يمثل هؤلاء الوزراء وهل رجولتهم مستوردة أم مصنعة حسب الوضع الدولي نحن نريد رجال ونساء أكفاء اكاديميين مثقفين وعقلاء يعلون شأن الوطن ويقدمون مصلحته دون تمميز من شرقه الى غربه ومن جنوبه الى شرقه أن يكون تواجد المرأة عن قناعة وايمان بدورها وكفائتها لا ان يلحق بها وزارة تعفف رجل من طائفة ان يستلمها لانها لم تفصل على مقياسه اشكرك من جديد
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 198137 - حكومة المحاصصةة و الطائفية والذكورية المطلقة
|
2010 / 12 / 24 - 07:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الاستاذ شامل عبدالعزيز تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و مداخلتك مع الأسف ما يعيشه العراق تحت ظل هذه الحكومة وأحزابها و تياراتها المبنية على المحاصصة القومية و الطائفية والحزبية و حكومة ذكورية مطلقة لا ينتظر الشعب العراقي شيئا لصالح تحسبين أوضاعهم المعيشية و اليومية أو توفير الامن اللازم لهم ,يوم بعد يوم تتراجع الاوضاع لصالح الظلاميين وتدخل السلطات السلفية بتنظيم حياة الشعب والانتهاكات الاخيرة بحق الشعب العراقي ومحاولة طلبنه العراق بمنع الموسيقى و الغناء .....الخ لكن على جميع القوات و الحركات اليسارية و العلمانية و الحركات النسوية االتقارب و العمل المشترك معا للوقوف ضد ما يحصل في العراق ,وعدم الاستسلام لقوى الظلام والأحزاب الطائفية والقومية مع كل الاحترام بيان
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 198140 - تضامن كل الشيوعيين و العلمانيين و والمتحررين
|
2010 / 12 / 24 - 07:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الرفيق العزيز سمير نوري تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و مداخلتك انا متفقة معك تماما بان تواجد النساء في الوزارات السيادية في ظل حكومة المحاصصة و الطائفية و الرجعية و الذكورية المطلقة لا يحل مشكلة دونية المراة في العراق موضوع الكوتا و التمثيل النسبي كمطلب انى و موقت لحين تكافيئ الفرص للجنسين في المجتمع ضروري جدا انا ليس متفائلة بوجود عناصر نسوية ذات عقلية رجولية في مواقع صنع القرار في حل مشكلة المراة في العراق او أي مجتمع اخر في العالم ولكن تواجد النساء بمختلف الاطياف و التفكر ضروري جدا من اجل تقدم المجتمع و ضروري جدا ايضا براي تمكين المرا سياسيا عند وصولها الى مواقع صنع القرار وعدم استخدامها كدمية بيد الرجل داخل الاحزاب لصالحه و مع الاسف هذا الموجود و السائد داخل كثير من الاحزاب في الدول العربية والاسلامية انا ادعو تضامن كل الشيوعيين و العلمانيين و والمتحررين من كلا الجنسين والعمل معا لقلب توازن القوى لصالح تحسين وضع الشعب العراقي
مع كل الاحترام والتقدير بيان
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 198143 - الاسلام يعتبر المراة ناقصة دين وعقل
|
2010 / 12 / 24 - 07:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الاستاذ سميح الحائر تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و مداخلتك القيمة انا متفقة معك بان الاسلام يعتبر المراة ناقصة دين وعقل ومعك بان دولة ولاية الفقه مراد تطبيقها في العراق و اعادة حكم الملالي هذا ما يعانيه الشعب العراقي في ظل الحكومة المبنية على المحاصصة الطائفية والدنية والقومية و الرجولية المقيتة انا لم انتظر من الحكومة الحالية حل مشكلة المراة في المجتمع ,بل ادعو جميع المتحريين و اليساريين والعلمانين و المنظات النسوية الوقوف والتضامن معا ضد هذه الهجمة الشرسة من قبل الظلاميين و السلفيين مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 198144 - سيادة حكومة ذكورية مطلقة معادية لحقوق 60
|
2010 / 12 / 24 - 08:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
السيد عباس ناجي صالح تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك واهتمامك المراة الوحيدة هي بشرى حسين الزوينى النائبة عن حزب الفضيلة موضوع تشكيلة الحكومة الجديدة الخالية من العنصر النسائي هو ليس بسبب نقص التاهيل او الامكانية للمراة بل حو منهج سياسي مبرمج لغبن واقصاء وتهميش دور المراة في العراق و سيادة حكومة ذكورية مطلقة معادية لحقوق 60 بالمائة من الشعب العراقي
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 198201 - شكرا جزيلا
|
2010 / 12 / 24 - 12:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الزميلة العزيزة هيفاء حيدر تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و مداخلتك القيمة
مودتي واحترامي بيان
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 198218 - وماذا عن التايتل الذي ظهر على قناة الحرة
|
2010 / 12 / 24 - 13:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
عباس ناجي صالح
|
السيدة بيان وماذا عن التايتل الذي ظهر على قناة الحرة والذي يقول العراقية تتخلى عن وزارة الثقافة بعدما رفض المالكي لتولي ميسون الدملوجي وزارة الثقافة
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 198252 - ان الحقيقية اكثر مرارة من حقيبة للمرأة
|
2010 / 12 / 24 - 15:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
سيدتي المحترمة/ما جاء في مقالك حول عدم الحضور النسائي في الحكومة الجديدة، أمر واقعي ، لك فيه الحق كما لكل امراة عراقية، لكن ليس كل الحق، لماذا ليس كل الحق ؟ هذه الحكومة كسابقاتها سوف لن يكون بامكانها الا اضعاف العراق وتحقيق حلم الثورة الايرانية الاسلامية،من أجل أن يكون بالكامل من حصة ايران الخمينية المقيتة، وسوف نرى في المستقبل القريب ونختبر هذه الحكومة، وسترين ان هذه الحكومة سوف يتدمر العراق على يديها باكثر مما هو عليه اليوم من دمار وتخلف ، ثقافيا واقتصاديا وحضاريا،وفي كافة مناحي المجتمع العراقي، وسوف يكون تابعا اكثر الى ايران الخمينية، برجاله ونسائه،وسوف تتم المحاول لطمس هويته العربية والتعددية ليكون بأمرة ولاية الفقيه تحت شعار العملية السياسية الديمقراطية وغيرها من التسميات الزائفة للاحزاب الاسلامية الايرانية ممثلة الفقيه في العراق، وبحق سوف يزنون ، بالعراق ، مع الاسف،وبحاضره وبارثه الانساني التعددي والحضاري، على المرأة أن لا تشترك في حكومة سوف تساعد على تنفيذ هذا المخطط الايراني القذر لتدمير العراق والمسك بمقدراته من قبل خامنئي واحزابه الارهابية مثلما سيحدث في لبنان ايضا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 198255 - لا لحكومة ايرانية في العراق
|
2010 / 12 / 24 - 15:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
يكون من الاكثر خيرا للعراق أن لا تكون فيه حكومة ايرانية تتحكم بقدراته وبحاضره ومستقبله، على الاحزاب الوطنية والعلمانية ومنظمات المجتمع المدني والنسائية من بينها ان تخطط بالطريقة الانسب والامثل لانقاذ العراق من هذا المخطط القذر.مع احتراماتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 198257 - لا للغبن باسم الدين
|
2010 / 12 / 24 - 15:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
منال نصرالله
|
شكرا لهذه المقالة الرائعة على المرأة ان ترفع صوتها ولتثبت انها جديرة بتسنم اعلى المناصب السياسية فبعد كل تضحياتها في الحروب الطاحنة والحصار الظالم لايمكن لها ان تتقبل هذا التعدي على حقوقها في تمثيل نفسها ويجب ان يعلم الظلاميين ما من دين يستطيع حرمان المرأة من دورها في المجتمع وان لا يعاملونها بأزدواجية فيرغمونها على تنفيذ واجباتها بأسم الدين ولا يعطوها حقوقها بأسم الدين ايضا ولا يمكن تحميل المرأة اوزار ما تمر بها العملية السياسية من تخبطات وعلى المرأة ان تعلم ان الحقوق تنتزع لا توهب وان تعتبر هذه المرحلة من اصعب المراحل التي تمر بها المرأة العراقية وان تستمر في نضالها الى ان تصل الى هدفها
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 198275 - أسلمة العراق
|
2010 / 12 / 24 - 17:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
تحيّة طيبة لكاتبة المقال السيدة بيان صالح وجميع المعلقين الكرام بوجود أصحاب العمائم وسيطرتهم الواضحة على الحياة بكل تفاصيلها في عراق اليوم فعلى الجميع التحرّك لإقتناص حقوقهم من فم الأسد الإسلامي الذي يستأسد على الضعفاء فقط لأنّهُ يخشى الأقوياء والعقلاء ويخشى التطوّر بأنواعهِ على المرأة العراقية أن لا تسكت على ضيمها كما في الماضي , في عهد الطاغية صدام عندما حطّم حياة وكرامة المرأة وكان يضحك منها بتسميتها بالماجدة العراقية لتكن السيدة آلاء الطالباني مثال يُحتذى , فقد أحرجت الجميع بصوتها الصارخ بالحقّ والعدالة قالت لهم لقد ذُبحت الديمقراطية اليوم ,, بالعنصرية ضدّ المرأة في العراق سيّدات لايقلوّن عن إخوانهم الرجال حتى في تفاصيل سياسية معقدة , كل ما يحتاجونه الفرصة والدعم اليوم سمعتُ الناشطة في المنظمات المدنية / السيدة هناء إدوارد , تفنّد أفعال مجلس محافظة بغداد الظلامي ورئيسه كامل الزيدي وربّما هو من نفس طينة ناكر الجميل منتظر الزيدي كان قرار المحافظة الأخير بعد غلق النوادي الثقافية هو منع عرض الملابس النسائية في الأسواق , وكذلك منع تدريس مواد معينة كالمسرح في معهد الفنون الجميلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 198405 - حكومة حراميه
|
2010 / 12 / 25 - 03:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
هاشم حميد القريشي
|
العزيزه بيان أنا لااختلف معك ولو بكلمه ما ذهبت اليه من تشكيلة الحكومه حيث تمخض الجبل فولده فأرا وكذلك المثل المصري المشهور انا ماشفتهم وهم بيسرقوا لكن شفتههم وهم بيتقاسموا بعد تسعة شهور وبعد مخاض طويل ولدت حكومة التراضي هاك حصتك من الغنيمه وهذا لي لم يفكروا بمصلحة الوطن والشعب كان صراعهم فقط على المناصب ذات الرواتب العاليه جدا فكيف تفكرين بوجود للمراءه منتصبه بينهم بين جموع الساده والدراويش والشيوخ فهم يحتقرون المراءه ويعتبروها عير كامله ... النساء ناقصات دين وعقل و.. وللذكر مثل حظ الأنثنين والرجال قوامين على النساء وهم لايرون في المراءه الأ مفقسه والمراءه الشاطره والشريفه هي التي تلد أكثر وهم يخجلون بمصافحة المراءه ماذا تترجين من مثل هؤلاء الساده هل هم على استعداد لأعطاء المراءه حقها في الحياة والعمل والمساوات نحتاج الى نظال ونظال ياعزيزتي وسيأتي هذا اليوم بجهود المناضلات والمناضلين. .. ...
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 198456 - الاستفادة من التمثيل النسبي اي الكوتا
|
2010 / 12 / 25 - 08:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
السيد هاشم حميد القريشي تحية طيبة شكرا جزيلا لمداخلتك القيمة أنا متفقة معك بان أكثر أعضاء الحكومة العراقية تتكون من جموع السادة والدراويش والذين ينظرون إلى المرأة نظرة دونية أنا لم أرجو من هذه المجوعة أن تعطي حق المرأة للمشاركة السياسية و اخذ مواقع صنع العراق بل اطلب من جميع المتحررين و الذين يؤمنون بالمساواة من الرجال و النساء أن يقفوا بشدة ضد بناء تشكيلة حكومية خالية من العنصر النسائي الاستسلام لأهداف هذه المجموعة من الشيوخ والدراويش من قبل بعض العلمانيين و اليساريين بابتعاد المرأة من الساحة السياسية و ذلك بحجة إن الحكومة رجعية ومتخلفة وطائفية والمرأة لم تنل حريتها في ظلهم, برأي ليس لصالح المرأة و لا لصالح مجتمع مدني علماني و حضاري يجب تواجد المرآة و الاستفادة من التمثيل النسبي (كوتا) المتزامن مع تمكين المرأة سياسيا و رفع قدراتها و إمكانياتها و ووعيها بقضية المرأة و عدم قبولها بدور الدمية بيد الزملاء الرجال داخل الأحزاب السياسية نعم الطريق صعب و يحتاج نضال طويل مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 198467 - تواجد عناصر نسوية علمانية متحررة
|
2010 / 12 / 25 - 09:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الى سيلوس العراقي
تحية طيبة اتفق معك بان هدف الحكومة الحالية هو بناء حكومة الملا لي في العراق.لكن أن نستسلم لأهدافهم وان نبتعد عن الساحة السياسية وحتى داخل الحكومة ليس لصالح مجتمع علماني و حضاري . العمل من اجل تواجد عناصر نسويه علمانية و متحررة داخل الحكومة العراقية برأي يعمل على تغيير توازن القوى لصالح المرأة و ربما الحفاظ على المكتسبات التي حصلت عليها المرأة العراقية و عدم القبول بإرجاع المرأة للبيت و تربية الأطفال. اكرر بان ابتعاد المرأة من الساحة السياسية و مواقع صنع الفرار هو بمثابة تقديم طبق من الذهب لأصحاب السادة و الشيوخ ذات العقول المتحجرة والتي تحلم بسيادة الرجل المطلق في مجال إدارة السياسة. اتفق مع الكثير من المعلقين بان الحكومة الحالية ليس بمستوى توقع الشعب العراقي لبناء مجتمع مدني و حضاري و علماني وان كثير من النساء الموجودات داخل الأحزاب و البرلمان هن مع احترامي لهن دمى بيد زملائهم الرجال و هنا تأتي مهمة رفع وعي المرأة و مسؤوليتها اتجاه قضيتها و عدم تقوية العقل الرجولي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 198468 - جميع المتحررين وكل من يؤمن بالمساواة
|
2010 / 12 / 25 - 09:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الزميلة العزيزة منال شكرا جزيلا لمرورك و مداخلتك نعم على جميع المتحررين وكل من يؤمن بالمساواة من النساء والرجال رفع أصواتهم ضد غبن أكثر من 60 بالمائة من الشعب العراقي يجب أن نطالب بمجتمع مدني و حضاري يساهم فيها المرأة والرجل في الإدارة السياسية والاجتماعية و الاقتصادية نعم مازال الطريق طويلا
مع كل الاحترام والمودة بيان صالح
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 198471 - العناصر النسوية العراقية المتمكنة
|
2010 / 12 / 25 - 09:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الأستاذ رعد الحافظ تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و مداخلتك القيمة على كل المتحررين من المرأة و الرجل في العراق و خارج العراق عدم السكوت لإقصاء و تهميش دور المرأة في الإدارة السياسية نعم هناك كثير من العناصر النسوية العراقية المتمكنة و القادرة على أن تشارك زميلها الرجل في الإدارة السياسية يجب التضامن معا من اجل تواجد أمثال تلك العناصر النسوية في مواقع صنع القرار للوقوف ضد قرارات مجموعة من السادة والشيوخ ذات العقول الحجرية التي تهدف إلى بناء مجتمع الملالي في العراق وجود تلك العناصر النسوية المتحررة و بجانب زميلها الرجل المتحرر من اجل قلب توازن القوى لصالح مجتمع مدني و حضاري وعلماني مع كل الاحترام والمودة بيان صالح
إرسال شكوى على هذا التعليق
174
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 198513 - واقع المرأة العراقية وتمثيلها السياسي
|
2010 / 12 / 25 - 12:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
فيصل البيطار
|
المادة تتناول الحقوق السياسية للمرأة العراقية التي باتت تحتل 25% من مقاعد مجلس النواب ولجانه المتخصصة وهي نسبة تختص بها المرأة العراقية دون غيرها من نساء العالم، وأنت تعلمين سيدتي أن المرأة العراقية تتمتع بحضور عال في سلك التعليم كدارسة ومدرسة وفي كل مفاصل الدولة عدى تلك العسكرية والأمنية، وهي تسبق زميلتها العربية ربما بمراحل عدة . برأيي لو سمحت، أن المشكلة تكمن ليس في الحضور السياسي للمرأة ودورها الوظيفي العام ، إنما في واقع إقتصادي مترد تعيشه بالمشاركة مع زميلها الرجل وتتفرد هي بواقع إجتماعي قاس، إذ أن هناك حسب التقديرات حوالي مليون إمرأة مطلقة وأرمل مع إرتفاع نسبة المعنسات إلى مستويات غير مسبوقة بما جعلها تحتل موقع الصدارة هنا بسبب من الظروف الإقتصادية الصعبة المعوقة للزواج وحالة البلد في السنوات الماضية . هذا هو ما يجب أن تلتفت له الحكومة الجديدة بإيجاد الحلول التي تضمن للمرأة حياتها الكريمة . المرأة قادمة لتحتل بعض مقاعد الحكومة الجديدة . لكن هذا لن يغير من واقعها شيئا . تقديري لكم .
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|