أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - زيارة وزيرالخارجية الأمريكي فورد لبيت آل رامي مخلوف ....ورمي رامي مخلوف لوزيرة الثقافة السورية (مها قنوت ) أرضا وانكشاف عورتها بانكشاف غلالتها الداخلية السوداء التي وصفها رامي مخلوف بأنها سوداء كوجه كل عبيدهم من المؤمنين بهم...........














المزيد.....

زيارة وزيرالخارجية الأمريكي فورد لبيت آل رامي مخلوف ....ورمي رامي مخلوف لوزيرة الثقافة السورية (مها قنوت ) أرضا وانكشاف عورتها بانكشاف غلالتها الداخلية السوداء التي وصفها رامي مخلوف بأنها سوداء كوجه كل عبيدهم من المؤمنين بهم...........


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 6556 - 2020 / 5 / 6 - 11:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنت دائما ألح في كتاباتي وحتى الآن على فكرة ان تناول نظام عصابة سفلة وأوباش الأسد يجب ن يتم وفق منظوراحتقاري تسفيلي يتناسب مع سفالتهم ليس في التاريخ البشري فحسب بل وفي التاريخ السوري تحديدا، ولذا كنت أعتذر عن المشاركة الإعلامية كتابة أو حوارات على الفضائيات في الحديث عنهم إلا كجلاوزة قتلة ،حتى أني اعتذرت سابقا من ممثلي إحدى الفضائيات وهو في بيتي في أن يكون حديثنا عن بهجت سليمان حول تهميشه أسديا، لأني اعتبرت أن حديثا مني عن هذا المخلوق يؤدي إلى اعترافي به ككائن بشري سوي ...

ولقد كان موضوع التشاجر بين ابن الأسد وابن مخلوف مدعاة لذات الحكم لى على ذات الحثالات الرخوية ،والاحتكام إلى ذات معايير الاحتقار والازدراء لدي عنهم ،لأن الحديث عنهم يرفعهم إلى مستوى بشري بعد قتل وتهجير وتدمير بلد لم يبق فيها نصف عدد سكانهاعلى أيدي من يدعون أنهم أبناء هذا البلد،حيث يحدثنا السفير الأمريكي فورد على أن رامي كان له رأي بالثورة بوصفهم متمردين يقودهم سلفيون، على عكس ما سمع السفير فورد من وزير الخارجية الضفدع (المعلم) أو حتى من الشمطاء المسعورة (شعبان) الذينن تحدثوا عن تفهم بشار لمطالب الناس اعدين بالأصلاح، وعلى هذا وفق هذه الشهادة يغدو ابن مخلوف محقا بإخلاصه ودعمه وتضامنه العميق مع أجهزرة الأمن، وفضله في وبناء النواة التشبيحية للطائفة العلوية والأسدية-المخلوفية التي يمن في انجاز هذه المهمة على بشار، بل ويذكرنا السفير الأمريكي بدور الأب (محمد مخلوف) وأفضاله على بيت الأسد، بل ويوحي لنا السفير فورد أن أفضال المخلوفية تبلغ حد أن الفضل يعود إليهم في تصفية ما سمي حينها بخلية الأزمة من كبار النظام التشبيحي، سيما آصف شوكت صهرهم زوج دلوعة أبيها بشرى –الجيفة الأسدي النافق حافظ – أي بشرى الاسد (أكلة البيضات)، وذلك بعد الحادثة الشهيرة التي التهمت فيها بيضات طالب الصيدلة، بعد أن خصته لتصحيحه خطأ علميا لها كأستاذة له في كلية الصيدلة ،حيث يوحي فورد بأن قائد تنفيذ هذه العملية قتل شوكت ومجموعة القواد، هو الشهير في العصابة الأسدية _المخلوفية ،أي حافظ مخلوف أحد أبطال مجزرة تدمر ...

لكن عشائر (الأسدية الكلبية) لحطة وهوان نشاتها الكلبية السعارية فهي لا تقدر (للمخلوفية الحدادية) تكرمهم عليهم بتزويج ابنتهم (أنيسة الخسيسة) التي أنجبت لحافظ بشار الحمار خراب الديار .....

إن الذي دفعنا لتذكر هذا الرامي المخلوفي والاتيان على ذكره هو منهجنا في احتقار هذه العصابة من الأوباش الأسدية وما يلوذ بهم من سفلة وحثالات واقنان بما فيهم من يحسب نفسه من علية القوم الاقطاع ( الحدادية المخلوفية) ونواة الإقطاه هنا ليس من الملكية الزراعية بل (قطاع الرق الذين لا يختلفون فيها عن الفلاحين عبيدهم الأقنان من الكلبية الأسدية، أي ان مادفعنا على الاتيان على ذكره –أكرمكم الله_ هو شدة ضعته على نفسه بتوسله لبشار السمسار واستسلامه لزوجته بنت الأخرس من حثالات المدن الصغار، واعترافه بالعزيز الجبار الذي لا يعرفه لا في أناء الليل ولاأطياف لنهار، لا في القلب والوجدان ولا في القول الجهار ......

حيث لم يذكرنا بهذا اللص المخلوفي سوى حادثة بقيت في ذاكرتنا منذ عشرين عاما ، كانت شاغلة للعاملين في وزارة الثقافة في عهد مها قنوت ابنة حماة، وابنة العائلة الوطنية _قنوت_التي تم توريطها ايضا بتصديق وطنية حافظ اسد، فتحالفت معه في اطار ما سيسميها التاريخ الوطني، بجبهة (عار الوطنية السورية) ، حيث ظلت هذه الوزيرة متمسكة بوزارتها حتى بعد ان رماها رامي بن مخلوف أرضا رافعة ساقيها فعليا وليس مجازيا كما باقي الوزارات السورية، ولم يختلف الشهود للحادثة إلاحول لون غلالتها الداخلية، التي حسمها رامي مخلوف حينها بأنه قال أن لون سروالها أسود كوجهها ووجه كل من اشتغل عندنا في الأمن والمخابرات والجيش كعبيد....وذلك بعد أن توهمت قنوت بطريقة خرقاء ككل الموالين للأسدية أوالمخلوفية أنها وزيرة ومسؤولة لتوقف تهديم صرح معماري في دمشق من المحميات المعمارية العالمية لليونسكو، والتي يفترض أن تكون تحت اشراف وزارة الثقافة، وليس القرداحة .... حتى اتى رامي مخلوف ليذكرهابدورها الحقيقي ككل العاملين المسؤولين في مملكة الخوف الأسية- المخلوفية –– الالحادية الروسية العدمانية- والأياتية الإيرانية الكلبية...



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وباء كورونا ..هل يستفيد العقل السياسوي الاسلاموي من عبرته ال ...
- ويسألونك عن بعض خنازير حظيرة الروث الأمني الأسدي الذي يطفو ع ...
- ويسألك وفد الأوربيين عن لقب (المفتي العلماني) في سوريا!!!!!
- إيران بين دولة الوهم الايديولوجي الالهي وحكومة تصريف الأعمال ...
- حول بداهات العقل في رفض بداهات الوهم .....
- قوى الثوررة السورية بين الأممية الشيوعية والأممية الإسلامية ...
- رحل المناضل الكبير شجرة الحور الوطنية الحلبية عبد المجيد منج ...
- ترخيص الوطنية السورية والمواطنة والكرامة والضمير السوري من ق ...
- المرأة (السلقلق) وهي التي تحيض من دبرها، وهي صفة اطلقها الإم ...
- دورات احتضار الفكر الغيبي............. لكن إلى ما دون الموت ...
- قام الدب ليرقص قتل سبعة أنفس ....
- لاسلاموية التركية الأردوغانية ..تسييس أم تبئيس طائفي للاسلام ...
- عبد الرزاق عيد 6 min · أين المشكلة مع الشيخ متولي شعراوي ... ...
- مع الشيخ الشعراوي في استلهاماته القلبية الشفوية في صناعة الك ...
- قناة أورينت تعزز موقعها كقناة معبرة عن الضمير الشعبي الوطني ...
- العقل الإسلامي لا يزال (يحتضر) من خلال نموذج عودته مصريا إلى ...
- نعم لنزع الجنسية اللبنانية عن نصر اللله ........ونزع الجنسية ...
- بسم الله.. الله أكبر..بسم الله !!!!! من ان ...
- الدستورية السورية - الأسدية – الروسية ( الباطنية – البطونية ...
- شباب مصريجددون ثورة يناير ...فالثورةالسورية والجزائرية والسو ...


المزيد.....




- ترامب يختار سناتور أوهايو جي دي فانس لمنصب نائب الرئيس في ال ...
- ترامب يحصل على أصوات كافية ليصبح مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة ...
- زفاف أمباني -الحدث الأكبر على الكوكب- ونهاية مؤثرة لمحاكمة ب ...
- كيف تفاعل السوريون مع رابع انتخابات برلمانية تشهدها البلاد م ...
- -جثث مقطعة ومحترقة ملقاة على الأرض-: نحو 80 قتيلاً فلسطينياً ...
- بطولتان مثيرتان للطائرات الورقية وركوب الأمواج في ساليناس بج ...
- جاؤوا لحضور مباراة كأس أمم أوروبا فكان الموت بانتظارهم.. مقت ...
- محاولة اغتيال ترامب.. هل بمقدور أمريكا تجنب العنف السياسي؟
- عقوبات أوروبية على -مستوطنين متطرفين- وكيانات إسرائيلية
- أرمينيا.. انطلاق مناورات -إيغل بارتنر 2024- بالشراكة مع الول ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - زيارة وزيرالخارجية الأمريكي فورد لبيت آل رامي مخلوف ....ورمي رامي مخلوف لوزيرة الثقافة السورية (مها قنوت ) أرضا وانكشاف عورتها بانكشاف غلالتها الداخلية السوداء التي وصفها رامي مخلوف بأنها سوداء كوجه كل عبيدهم من المؤمنين بهم...........