أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - طلال الربيعي - خدعت الولايات المتحدة الأكراد الآن للمرة الثامنة















المزيد.....

خدعت الولايات المتحدة الأكراد الآن للمرة الثامنة


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6376 - 2019 / 10 / 11 - 09:26
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


ادناه ترجمتي لمقالة
-لقد خانت الولايات المتحدة الآن الأكراد للمرة الثامنة-
جون شوارتز

7 أكتوبر 2019 ، الساعة 11:23 مساءً
https://theintercept.com/2019/10/07/kurds-syria-turkey-trump-betrayal/?fbclid=IwAR0M3ieoDpK6ipfudbhdan31oqy84Q3B3TmSxabCQtbIwp65sNDhYnNFxug
-----------
أعلن البيت الأبيض ليلة الأحد أن الولايات المتحدة تمنح تركيا الضوء الأخضر لغزو شمال سوريا, مع انسحاب القوات الأمريكية هناك على ما يبدو إلى منطقة أخرى من البلاد.
President Endorses Turkish Military Operation in Syria, Shifting U.S. Policy
https://www.nytimes.com/2019/10/07/us/politics/trump-turkey-syria.html
هذا هو السيناريو الذي كان يخشاه الأكراد السوريون منذ فترة طويلة. سيؤدي ذلك حتماً إلى هجوم تركي على الميليشيات الكردية في سوريا - المقاتلون الذين ساعدوا الولايات المتحدة في تدمير الدولة الإسلامية, لكنهم تدّعي تركيا أنهم إرهابيون.

في صباح يوم الاثنين, سأل كاتب العمود في صحيفة نيويورك تايمز بول كروغمان لماذا اتخذ دونالد ترامب هذا القرار
لأنه
(أ) لديه مصالح تجارية في تركيا
(ب) أردوغان, كونه مستبد وحشي, وهو نوع من الرجل يفضله ترامب
(ج) أخبره رئيسه فلاديمير بوتين بذلك

ملحوظة أن جميع الاجابات الثلاثة معقولة تمامًا.
لكن ما تركه كروغمان هو التفسير الأكثر ترجيحًا: (د) ترامب هو رئيس الولايات المتحدة. لا يوجد شيء مؤكد في هذا العالم باستثناء الموت والضرائب وخداع أمريكا للأكراد.

خدعت الولايات المتحدة الآن الأكراد ثماني مرات على الأقل خلال المائة عام الماضية. أسباب هذا واضحة.

الأكراد هم مجموعة عرقية تضم حوالي 40 مليون شخص يتمركزون عند تقاطع تركيا وسوريا وإيران والعراق. كثيرون يريدون بطبيعة الحال دولتهم الخاصة. البلدان الأربعة التي يعيشون فيها بشكل طبيعي لا تريد أن يحدث ذلك.

من ناحية, الأكراد أداة مثالية لتسخيرها لصالح السياسة الخارجية للولايات المتحدة. يمكننا تسليح الأكراد في أي من هذه الدول المعادية لنا, سواء لإثارة المتاعب لحكومة ذلك البلد أو لتحقيق أهداف أخرى مختلفة. من ناحية أخرى, لا نريد الأكراد الذين نستخدمهم ان يصبحوا أكثر قوة من أي وقت مضى. إذا حدث ذلك, فإن الأكراد الآخرين - أي أولئك الذين يعيشون عبر الحدود مباشرة في أي من هذه الدول الحليفة لنا حاليًا - قد يتشجعون على المطالبة بالحرية والاستقلال.


إليك كيف لٌعبت هذه الديناميكية مرارًا وتكرارًا منذ الحرب العالمية الأولى

مثل العديد من القوميات الأخرى, ازدهرت القومية الكردية في أواخر القرن التاسع عشر. في هذه المرحلة, كان كل الوطن الكردي يحكمه الإمبراطورية العثمانية المترامية الأطراف, التي تتمركز في تركيا الحالية. لكن الإمبراطورية العثمانية انهارت بعد قتال مع الجانب الخاسر في الحرب العالمية الأولى. كان هذا, كما اعتقد الأكراد, هي لحظتهم لنحقيق طموحاتهم.

لقد أدت معاهدة سيفر Sèvres لعام 1920 إلى تقطيع الإمبراطورية العثمانية بالكامل, بما في ذلك معظم ما أصبح الآن تركيا, وخصصت قسماً لكردستان محتملة. لكن الأتراك قاوموا ذلك, مما تسبب في مشكلة حملت الولايات المتحدة على دعم معاهدة جديدة في عام 1923 ، معاهدة لوزان. سمحت معاهدة لوزان للبريطانيين والفرنسيين بتقسيم العراق وسوريا الحالية, على التوالي. لكنها لم تتضمن شيئا يخص الأكراد.

كانت هذه خدعة أمريكا الأولى والأصغر للأكراد. في هذه المرحلة, كانت بريطانيا التي ارتكبت الخدعة الكبرى. فقد سحقوا مملكة كردستان التي لم تدم طويلا في العراق في أوائل العشرينات. بعد بضع سنوات, كان البريطانيون سعداء برؤية تأسيس "جمهورية أرارات" الكردية, لأنها كانت على الأراضي التركية. لكن اتضح أن الأتراك كانوا أكثر أهمية للبريطانيين من الأكراد, لذلك سمحت المملكة المتحدة لتركيا في نهاية المطاف بانهاء البلد الجديد.

2 - بعد الحرب العالمية الثانية, تولت الولايات المتحدة تدريجيا الدور البريطاني كقوة استعمارية رئيسية في الشرق الأوسط. قمنا بتسليح الأكراد العراقيين خلال حكم عبد الكريم قاسم, الذي حكم العراق من 1958 إلى 1963. لأن قاسم لم يطع الأوامر, دعمنا انقلابًا عسكريًا في عام 1963 - تضمن دورًا صغيرًا يدعمه الشاب صدام حسين - أطاح بقاسم.
A Tyrant 40 Years in the Making
https://www.nytimes.com/2003/03/14/opinion/a-tyrant-40-years-in-the-making.html

قطعنا على الفور مساعداتنا للأكراد, وفي الواقع, زودنا الحكومة العراقية الجديدة بالنابالم لاستخدامها ضدهم.
Web of Deceit: The History of Western complicity in Iraq, from Churchill to Kennedy to George W. Bush
https://books.google.at/books?id=xJ1AP68bGcIC&lpg=PA84&dq=iraq+kennedy+napalm+kurdish&pg=PA84&re-------dir-------_esc=y#v=onepage&q=%22delivering%20five%20thousand%20bombs%22&f=false


3- بحلول سبعينيات القرن العشرين, انجرفت الحكومة العراقية إلى مدار الاتحاد السوفيتي. وضعت إدارة نيكسون بقيادة هنري كيسنجر خطة مع إيران (حليفنا الذي كان يحكمه الشاه) لتسليح الأكراد العراقيين.

لم تكن الخطة تهدف لانتصار الأكراد في العراق لأن ذلك قد يشجع الأكراد في إيران على النهوض. كان الهدف هو مجرد احداث نزيف في الحكومة العراقية. ولكن كما أوضح تقرير للكونغرس في وقت لاحق, "لم يتم نقل هذه الرسالة الى إلى عملائنا-الاكراد, الذين تم تشجيعهم على مواصلة القتال. حتى في سياق العمل السري, كانت مؤسستنا لا مبالية ".

ثم وقعت الولايات المتحدة على اتفاقات بين الشاه وصدام تضمنت قطع المساعدات عن الأكراد. تحرك الجيش العراقي شمالًا وذبح الآلاف, حيث تجاهلت الولايات المتحدة مناشدات قلبية من حلفائنا الأكراد السابقين.
278. Backchannel Message From the President’s Deputy Assistant for National Security Affairs (Scowcroft) to Secretary of State Kissinger1
https://history.state.gov/historicaldocuments/frus1969-76v27/d278
عند سؤاله, أوضح كيسنجر بلا مبالاة أنه "لا ينبغي الخلط بين العمل السري والعمل التبشيري".

4 - خلال الثمانينات, انتقلت الحكومة العراقية إلى الإبادة الجماعية الفعلية ضد الأكراد, بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيميائية. كانت إدارة ريجان تدرك تمامًا استخدام صدام لغاز الأعصاب, لكن لأنها كانت تؤيد الضرر الذي الحقه صدام بإيران, فقد عارضت جهود الكونغرس لفرض عقوبات على العراق.
U.S. Says It Monitored Iraqi Messages on Gas
https://www.nytimes.com/1988/09/15/world/us-says-it-monitored-iraqi-messages-on-gas.html
لعبت وسائل الإعلام الأمريكية أيضًا دورها بأمانة. عندما حاول أحد مراسلي صحيفة واشنطن بوست حمل الصحيفة على نشر صورة لكردي قُتل بالأسلحة الكيميائية, أجاب رئيس تحريره "من سيكترث؟"
"A Problem From Hell": America and the Age of Genocide
https://books.google.at/books?id=LTAgAQAAQBAJ&lpg=PP1&dq=a+problem+from+hell&pg=PT139&re-------dir-------_esc=y#v=onepage&q=%22who%20will%20care%22&f=false

5 - عندما قصفت الولايات المتحدة العراق خلال حرب الخليج عام 1991 دعا جورج بوش "الجيش العراقي والشعب العراقي إلى أخذ زمام الأمور بأيديهم لإجبار صدام حسين, الديكتاتور, على التنحي عن السلطة".
WAR IN THE GULF: Bush Statement----------- Excerpts From 2 Statements by Bush on Iraq s Proposal for Ending Conflict
https://www.nytimes.com/1991/02/16/world/war-gulf-bush-statement-excerpts-2-statements-bush-iraq-s-proposal-for-ending.html

سمع كل من الشيعة العراقيين في جنوب العراق والأكراد العراقيين في شمال العراق نداء بوش وحاولوا القيام بالضبط بهذا.

اتضح أن بوش لم يكن مخلصًا بنسبة 100 في المائة لمشاعره بشأن هذا الموضوع. وقف الجيش الأمريكي متفرجا في الوقت الذي ذبح فيه العراق المتمردون في جميع أنحاء البلاد.

لماذا ا؟ سرعان ما أوضح توماس فريدمان, كاتب صحيفة نيويورك تايمز, أن "بوش لم يدعم أبدًا التمردات الكردية والشيعية ضد السيد (صدام) حسين, أو لأي حركة ديمقراطية في العراق, لأن "قبضة صدام الحديدية ابقت على العراق كدولة موحدة, مما كان يرضي حلفاء أمريكا, تركيا والمملكة العربية السعودية". المطلوب كان تولي الجيش العراقي, وليس الشعب العادي، المسؤولية. "بعد ذلك ،" كتب فريدمان, "سيكون لواشنطن أفضل ما في العالم: مجلس عسكري حاكم من دون صدام حسين".
https://www.nytimes.com/1991/07/07/weekinreview/the-world-a-rising-sense-that-iraq-s-hussein-must-go.html

6 - ومع ذلك, كان وضع الأكراد العراقيون سيئا للغاية كما اظهرته شاشات التلفزيون الدولي لدرجة أن إدارة بوش كانت مضطرة لفعل شيء ما. في النهاية, دعمت الولايات المتحدة ما بدأ كجهد بريطاني لحماية الأكراد في شمال العراق.

أثناء إدارة كلينتون في التسعينيات, كان هؤلاء الأكراد, الأكراد العراقيون, هم الأكراد الصالحين. لأنهم تعرضوا للاضطهاد من قبل العراق, عدونا, وكانوا يستحقون التعاطف الأمريكي. لكن الأكراد على بعد بضعة أميال شمال تركيا بدأوا يتملمون ضد السلطة, وبما أنهم كانوا يزعجون حليفنا, فهم الأكراد الأشرار. أرسلت الولايات المتحدة إلى تركيا كميات هائلة من الأسلحة, والتي استخدمتها - بعلم الولايات المتحدة - لقتل عشرات الآلاف من الأكراد وتدمير الآلاف من القرى.
https://books.google.at/books?id=S3SQ1N3R6psC&lpg=PA306&dq=turkey+clinton+kurds+chomsky&pg=PA306&re-------dir-------_esc=y#v=onepage&q=%22some%20of%20the%20worst%20ethnic%20cleansing%22&f=false

7 - قبل حرب العراق عام 2003 ، قال خبراء مثل كريستوفر هيتشنز إنه يتعين علينا القيام بالحرب لمساعدة الأكراد.
Hawks in the dovecote
https://www.theguardian.com/world/2002/aug/25/iraq
على النقيض من ذلك, قام دانيال إلسبرغ, المُبلّغ عن مخالفات البنتاغون, بتبادله الآراء مع المحافظ الجديد ويليام كريستول عندما بدأت الحرب:

السبرغ: لدى الأكراد كل الأسباب للاعتقاد بأن الولايات المتحدة ستخونهم مرة أخرى, كما حدث في الماضي. لم يكن مشهد دعوة الأتراك إلى هذه الحرب ... مطمئنًا للأكراد ...

كريستول: أنا ضد خيانة الأكراد. من المؤكد أن وجهة نظرك ليست لأننا قمنا بخيانتهم في الماضي, يجب أن نخونهم هذه المرة؟

إلسبرغ: لا ينبغي لنا ذلك, فقط سوف نفعل ذلك.

كريستول: لن نفعل ذلك. لن نفعل.
Tomgram: Jonathan Schwarz, Bill Kristol s Obscure Masterpiece
http://www.tomdispatch.com/post/174894/jonathan_schwarz_bill_kristol_s_obscure_masterpiece

إلسبرغ, بالطبع, كان محقا. إن استقلال الأكراد العراقيين بعد الحرب جعل تركيا متوترة للغاية. في عام 2007 ، سمحت الولايات المتحدة لتركيا بتنفيذ حملة قصف عنيفة ضد الأكراد العراقيين داخل العراق.
Turkey launches biggest bombing raid on Kurdish rebels in Iraq
https://www.theguardian.com/world/2007/dec/17/turkey.iraq1
في وقتها, أعلنت مجلة كريستول, ويكلي ستاندارد, أن هذه الخيانة كانت بالضبط ما كان ينبغي أن تفعله أمريكا.
Enabling Kurdish Illusions
https://www.meforum.org/1670/enabling-kurdish-illusions

مع اعطاء ترامب الضوء الاخضر لمذبحة آخرى بحق الأكراد, تخون أميركا الاكراد الآن للمرة الثامنة. بغض النظر عن ما تريد قوله عن تصرفات الولايات المتحدة, لا يمكن لأحد أن ينكر أن سياستنا ثابتة.

لدى الأكراد مقولة قديمة مشهورة مفادها أنه "ليس لديهم أصدقاء سوى الجبال". الآن أكثر من أي وقت مضى, من الصعب تخطأة هذه المقولة.






#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (6)
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (5)
- أَلْمُوج بِيهَار: -اليهود العراقيون يرفضون التلاعب الصهيوني ...
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (4)
- دراسة جديدة توثق آثار اليورانيوم المنضب على الأطفال في العرا ...
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (3)
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (2)
- بيع -التيار الديموقراطي!- نفسه الى -مفستوفيليس-!
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (1)
- الإرهاب كشرط لا مناص منه لقيام اسرائيل ووجودها!
- فينكلشتاين: -اسرائيل امة القتلة-!
- ميكانيكية ديكارت وضعف الدولة (المزعوم) في العراق!
- -الطبقة الحاكمة تحكم بالفعل-
- شهادة تروتسكي: -الحياة جميلة-!
- الحزب الشيوعي العراقي: سيزيف وعقدة اوديب!
- هونغ كونغ والتدخلات الإمبريالية الأمريكية والبريطانية!
- كوريا الجنوبية: -جمهورية الانتحار!-
- نشاط شيوعي ام فعل نرجسي!
- الإمبريالية الأمريكية: مفهوم اشتراكي!
- الشيوعية ستكون الجحيم بعينه بدون (رومانسية) شيلر!


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - طلال الربيعي - خدعت الولايات المتحدة الأكراد الآن للمرة الثامنة