أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل اصبح النظام المغربي معزولا دوليا ؟















المزيد.....

هل اصبح النظام المغربي معزولا دوليا ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 5228 - 2016 / 7 / 19 - 20:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



من خلال الرجوع الى مختلف التطورات التي عرفها ملف الصحراء الغربية منذ بدأه في سنة 1975 ، ومن خلال المستجدات الحاصلة مؤخرا منذ زيارة بانكيمون للمنطقة ، والتصريحات التي فاه بها ، وأخطرها اعتبار التواجد المغربي بمثابة احتلال يستوجب انهاءه . نطرح السؤال الاساس : هل اضحى النظام في المغرب معزولا دوليا ؟
الجواب يتطلب الرجوع الى مواقف الاطراف الدولية من النزاع ، ويتطلب الاحاطة بالقرارات الاممية التي اصدرتها الجمعية العامة ، وأصدرها مجلس الامن الى حين القرار الاخير 2285 .
1 ) العالم الحر : من خلال الرجوع الى مختلف مواقف النظام الحر ( العالم الغربي امريكا وأوربة ) فإننا نجد تأكيدا فقط على حل الاستفتاء وتقرير المصير طبقا لما نصت عليه الشرعية الدولية ، ومن ثم فان العالم الحر لا يعير ادنى اهتمام لمقترح النظام حول الحكم الذاتي الذي مات قبل ان يجف الحبر الذي كتب به .
ان الاتحاد الاوربي ، والبرلمان الاوربي ، والقضاء الاوربي من خلال قرار حكم محكمة العدل الاوربية ، يؤكدون على تشبثهم بالحل الأممي ، ويجددون الثقة في المبعوث الشخصي للامين العام السيد كريستوفر رووس . اي يؤكدون على حل الاستفتاء وتقرير المصير ، مع العلم ان الاوربيين والأمريكيين واثقون من ان تنظيم الاستفتاء بالصحراء سيؤدي الى الانفصال بنسب قد تتجاوز 99 في المائة ، ورغم معرفتهم المسبقة بان الانفصال بعد اربعين سنة من التواجد بالصحراء ، يعني النهاية الحتمية للنظام .
هنا لا بد من التذكير من ان كل العواصم الاوربية ، بها ممثل لجبهة البوليساريو ، وبها مكاتب للجبهة كتمثيليات اعلامية وسياسية ، كما ان للجبهة ممثلية ومندوب رسمي بالعاصمة واشنطن ، وممثل بنيويورك بالأمم المتحدة . ان هذا يعني ان العالم الحر يعترف بالجبهة كممثل شرعي وحيد للشعب الصحراوي كما اكدت ذلك مؤخرا مجموعة 24 التابعة للأمم المتحدة .
ان هذا الموقف يعني ، ان العالم الحر في واد والنظام المغربي في آخر ورغم التطور الذي كاد ان يقلب الوضع بعد تفجيرات الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 ، وتفجيرات مدريد في 11 مارس 2004 ، حيث سبق للرئيس الامريكي جورج بوش الابن ان صرح بعد هذه التفجيرات ، بأنه لن يفرض شيئا على المغرب في نزاع الصحراء ، إلاّ ان الامور تغيرت بما خدم ويخدم مصالح البوليساريو ، وليس اطروحة النظام الفاشلة حول نزاع الصحراء .
2 ) الامم المتحدة : منذ ان طرح نزاع الصحراء على انظار الامم المتحدة في سنة 1963 ، وهي تصوت لصالح الاستفتاء وتقرير المصير . وهنا يجدر التذكير بالقرار 1514 الذي يعتبر الصحراء اراضي تخضع لتصفية الاستعمار ، وبالقرار 34/37 الذي يعتبر جبهة البوليساريو ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الصحراوي وهو الاعتراف الذي اكدته مؤخرا مجموعة 24 التابعة للأمم المتحدة ، هذا دون ان ننسى كل القرارات التي خرجت بها الجمعية العامة بناء على توصيات اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، والتي تدعو فقط الى الاستفتاء وتقرير المصير .
اما عن القرارات التي إتخذها مجلس الامن منذ 1975 حين اشتعلت الحرب بالمنقطة فكلها تنص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير ، ودون اعطاء اهمية لحل الحكم الذاتي المقترح من قبل النظام .
لقد وصلت الازمة بين الامانة العامة للأمم المتحدة ، وبين النظام المغربي قصويتها ، حين زار بانكيمون المنطقة ، وأدلى بتصريحات منحازة للجبهة ، حين اعتبر التواجد المغربي بمثابة احتلال يتعين وضع حد له باللجوء الى الشرعية الدولية . وقد بلغت الازمة حدّتها حين طرد النظام المغربي الفريق السياسي للمينورسو المكلف بتنظيم الاستفتاء ، كاحتجاج على تصريحات الامين العام ، واعتبر النظام قرار الابعاد قرارا سياديا لا رجعة فيه . لكن بعد صدور القرار 2285 عن مجلس الامن ، والداعي الى وجوب العودة اللاّمشروطة والأكيدة للفريق السياسي المكلف بتنظيم الاستفتاء ، وخوفا من احتمال العقوبات خرّ النظام وخضع لقرار مجلس الامن بعودة الفريق السياسي لمباشرة اعماله كما كان عليه الحال قبل الطرد .
إذن . من خلال هذه المعاينة الكاشفة ، يتبين ان الجمعية العامة للأمم المتحدة من خلال تصويتها بالإجماع على توصية اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، وكل قرارات مجلس الامن ، هي مع الاستفتاء وتقرير المصير الذي يخدم بدرجة اولى جبهة البوليساريو والجزائر ، ولا يخدم في شيء اطروحة النظام حول الصحراء . اي بما فيها حل الحكم الذاتي المرفوض دوليا وإقليميا .
3 ) الاتحاد الافريقي : المغرب كان من الدول الاساسية التي انشأت منظمة الوحدة الافريقية في سنة 1961 ، لكنه سيغادرها في سنة 1984 بعد ان قبلت بعضوية الجمهورية الصحراوية لاعتبارات سياسية وإيديولوجية تعود الى الحرب الباردة . ان الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، كان خطأ استراتيجيا للمنظمة ، لان الذي انشأ الجمهورية كانت الجزائر وليبيا ، ولم ينشئها الصحراويون الذين يعترف لهم مجلس الامن والجمعية العامة بهذا الحق . وقد لعب دولار البترول الجزائري الذي كان سخيا دورا في هذه السابقة الخارجة عن الاعراف والقوانين الدولية .
الجديد الآن وبعد هذا الغياب الذي دام لأكثر من اثنتي وثلاثين سنة ، يقرر النظام مجددا العودة الى الاتحاد الافريقي الذي خلف منظمة الوحدة الافريقية التي تم انشائها في ستينات القرن الماضي . فهل تعتبر الرسالة الملكية الى القمة السابعة والعشرين بكيكالي ( رواندا ) طلبا بالعودة كما سارت على ذلك صحف النظام المختلفة ؟
لا تعتبر الرسالة الملكية الموجهة الى القمة طلبا بالعودة ، بل هي مجرد ارتسامات وخواطر لنوع العلاقة التي ستربط بين النظام وبين الاتحاد الافريقي . من السهل الخروج من اية منظمة ، لكن من الصعب الرجوع اليها ، لان الرجوع يخضع لمسطرة معروفة توجد بالقانون الاساسي للاتحاد الافريقي .
فهل تقدم النظام بطلب مكتوب يعبر فيه عن ارادته في العودة ؟ لا شيء حصل من هذا القبيل . ومن جهة اخرى فهل استرجاع النظام لمقعده الفارغ ، هذا إذا قبلت به الدول الاعضاء بعد ان يكون قد استجاب لشروطها ، ومنها الاعتراف الرسمي بالجمهورية الصحراوية ، يكون قد حقق كسبا في صراعه مع الجزائر ومع جبهة البولساريو التي يطالب بطردها من الاتحاد وهو الذي لا يزال خارجه ؟
وهل الدول الافريقية التي تعترف بالجمهورية الصحراوية سترضخ لطلب النظام الوافد الجديد ، وهي التي عاصرت وواكبت الجمهورية الصحراوية بالاتحاد لما يفوق اثنتا وثلاثين سنة خلت ؟
ثم هل إذا قبل الاتحاد بعودة النظام الى حظيرته ودون طرد الجمهورية الصحراوية ، هل يكون النظام الذي جلس بمقعد الى جانب مقعد الجمهورية الصحراوية بمن يعترف بها الى جانب اعترافات الدول الاعضاء بها كذلك ؟
لكن لنتساءل . هل يفكر النظام في حالة قبول عضويته مجددا الى جانب عضوية الجمهورية الصحراوية ، بإحداث شرخ في صفوف الاتحاد ليصبح اتحادين . اتحاد مع النظام واتحاد مع الجزائر البوليساريو وضد النظام . وان نجح في هذا المخطط سيفرض على المجتمع الدولي ، ومنه الامم المتحدة ، ومجلس الامن التعامل مع اتحادين لا التعامل مع اتحاد واحد ، ومن ثم ينجح النظام في خلط الاوراق وتعطيل اي حل لا يخدم اطروحة النظام من نزاع الصحراء ؟
وإذا كان كل شيء ممكن لحسم الصراع ، فهل الاتحاد الافريقي سيقبل بعودة النظام إذا كان اساس هذه العودة هو شق الاتحاد الى اتحادين ؟
وإن نحن تمعنّا في خطوات النظام الاخيرة ، وكلها اهانات للمغرب وللمغاربة ، ومن بينها الرضوخ والركوع لقرار مجلس الامن 2285 بعودة المينورسو بدون شروط ، وهو الفريق الذي مهمته تتحدد فقط في تنظيم الاستفتاء ، وإن نحن اضفنا رسائل الاستعطاف التي حملها اعوان النظام الى الرئيس الجزائري المشلول ، والى الرئيس الموريتاني الذي رفض استقبال اعوان النظام حين احالهم الى وزير الخارجية ، و إن نحن علمنا انه وبالموازاة مع قراءة الرسالة الملكية الى القمة ، وقف كل رؤساء الدول الافريقية بالاتحاد الافريقي دقيقة صمت على روح رئيس الجمهورية الصحراوية المرحوم محمد عبدالعزيز ، وتأكيد مفوضية الاتحاد على حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير ، والمساندة المطلقة للجمهورية الصحراوية ، وترحيب كل دول الاتحاد الافريقي بالرئيس الجديد للجمهورية الصحراوية ، وإن نحن علمنا ان المؤتمر لم يعر الرسالة الملكية ادنى اهتمام او اعتبار حين لم تحظى بمناقشة الاعضاء بدعوى انها لم تكن ضمن جدول الاعمال ، وإن علمنا بالانحياز التام لموريتانيا لأطروحة جبهة البوليساريو ، وهي التي اوفدت وفدا هاما لحضور اشغال مؤتمر الجبهة الاستثنائي بتفاريتي المغربية ، والتي تعلنها البوليساريو ارضا لجمهوريتها ، وهذا ليس له من تفسير غير اعتراف موريتانيا بالجمهورية الصحراوية ، وإقدام هذه على رفع العلم الموريتاني بالكويرة في تحد للنظام المغربي ... لخ لا يسعنا الى القول بان النظام المغربي معزول دوليا ، بل حتى عربيا عندما تنشر القنوات العربية خريطة المغرب وخيط يتيم يفصل عنها الصحراء .
لقد فشل النظام فشلا دريعا في ملف الصحراء التي اصبحت قاب قوسين من الانفصال ، وبسبب مواقفه الارتجالية والعشوائية وبسبب سياسته ( الاستراتيجية – ولو طارت معزة ) اضحى معزولا أمميا ، كما اضحى معزولا داخليا بسبب الفساد المستشري على نطاق واسع ، وبسبب الازمة الاقتصادية والاجتماعية المستفحلة . ورغم انه نجح نسبيا في تنصيب مجرمين على رأس الاجهزة الامنية ومنحهم كل السلطات في الاعتداء على الناس والجماعات ، وتعويم الوضع بما يخدم مصالح هؤلاء ، وعلى رأسهم صديق الملك الحميم ومستشاره الخاص الوحيد المدعو فؤاد الهمة ، والمدعو الشرقي ضريس ، والمدعو عبداللطيف الحموشي ، والمدعو نور الدين بن ابراهيم .... لخ ، فان تلاحم العزلة الدولية مع العزلة الداخلية ، ستعجل بتغييرات اساسية تضرب كل مفاصل الدولة . فهل إذا ذهبت الصحراء وهي ذاهبة و ذهابها دخل مرحلة العد العكسي ، سيتمكن النظام مرة اخرى من الافلات ؟
ان كل السلالات التي حكمت المغرب جاءت من الصحراء ، وسقطت كذلك من الصحراء . انّ ما يتواجد تحت الكثبان الرملية سيشجع الشعب على النزول الى الشارع ، والجيش هذه المرة لن يجرأ على اطلاق رصاصة واحدة ، وإن فعلها ستكون المحكمة الجنائية الدولية ، مجلس الامن والأمم المتحدة .
النظام معزول وعزلته فاقت كل الحدود .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية الاسلامية الموريتانية السيد ...
- مجموعة 24 ( اللجنة الخاصة المكلفة بتصفية الاستعمار التابعة ل ...
- الصراع المفتوح مع الحكم
- النظام المخزني يرضخ للشروط الهولندية بخصوص مستحقات الضمان ال ...
- وفاة محمد عبدالعزيز
- هل اضحى محمد السادس و ( نظامه ) غير مرغوب بهما ؟
- تداعيات الحرب إذا اندلعت في الصحراء
- حكومة صاحب الجلالة ومعارضة صاحب الجلالة
- قراءة في الرسالة التي بعتها الامين العام للامم المتحدة الى ا ...
- إيجابيات وخطورة القرار 2285 لمجلس الامن
- الجبهة الوطنية التقدمية الديمقراطية بديلا عن خرافة - الاجماع ...
- قدر المغرب الراهن بين نظامين . نظام الملكية المطلقة ، ونظام ...
- تمخض الجبل فولد فأرا
- هل استشعر الملك محمد السادس بشيء يحاك ضده ؟
- بين مغالطة - الاجماع الوطني - الاجماع الفاسد ، واقرار سيادة ...
- - هيئة الامم المتحدة لتنظيم الاستفتاء بالصحراء الغربية - - ا ...
- ألإقطاعية المخزنية والانتخابات
- إقرار السيادة للشعب
- - كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون - اتق الله يا جلا ...
- قرار مجلس الامن المرتقب حول نزاع الصحراء


المزيد.....




- إيران وأمريكا تنهيان أول جولة مفاوضات بينهما في عُمان.. إليك ...
- بعد تعرضه لعاصفة إشعاعية خطيرة.. مسبار جونو يستأنف استكشاف أ ...
- مخاوف أممية من مقتل أكثر 100 شخص بينهم كوادر منظمات دولية في ...
- هزة أرضية بقوة 5.5 درجة تضرب وسط ميانمار
- صانعة محتوى أمريكية تثير الجدل بطريقة تلوين بيض عيد الفصح! ( ...
- تحطم طائرة على متنها 6 أشخاص في نيويورك
- الأمن الروسي يحبط تفجير تلميذ مدرسته في دونيتسك متأثرا بأفكا ...
- ترامب: المفاوضات مع إيران -تسير بشكل جيد-
- 7 علامات خفية تدل على أن جسمك يعاني من نقص في اليود
- الاتحاد الأوروبي سيعاقب الولايات الجمهورية


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل اصبح النظام المغربي معزولا دوليا ؟