أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _3_















المزيد.....

نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _3_


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3299 - 2011 / 3 / 8 - 08:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


في المقال السابق , توصلنا للنتيجة الآتية :
الاحلام كتيار باطني للوعي تعبير عن " صراع " أو " تفاعل " الشخصية الذاتية (الواحد) وما نسميه " الانا " مع الوعي الجمعي الكلي (الكل) ما اطلقنا عليه " نحن " ..
ما تتمثل به هذه الاقطاب من رموز في حياتنا العامة , مثل " الحرية " كتعبير فرداني تحرري ، و " الوطن " او الامة كتعبير جمعي كلي ، إنما تؤدي إلى تفاعلات اعماقية تتسم بالصلح في كثير من الاحيان بين الانا و النحن , واحياناً يكون هناك صدام " داخلي " بينهما ، فما هي النتائج التي تترتب في كلا الحالتين ؟

عندما يتصالح الفرد مع ثقافته الاجتماعية الاُم

في حالة تناغم السلوك الشخصي مع التنشئة الثقافية المجتمعية ، اي قبول الفرد لثقافة المجتمع التي تربى عليها ، تظهر حالة من التفاعل بين فردية الشخصية والكل الاجتماعي ، لذا ، الاحلام تاتي منعكسة بسلاسة لا تترك انطباعات الإرهاق والتعب بل العكس تصبح ايجابية في مستويات معينة ومحفزة على التقدم والعيش براحة ..
فالتناغم يؤدي إلى " تخليق " بنى جديدة في منظومة القيم تقوي العلاقة بين " الانا " والكل ، وربما تبدأ النبوة من هذه المستوى البسيط القبولي مع ان النبوة ثورة على واقع ثقافي لكنها ثورة تغيير في مسار واتجاه شكل ثقافي معين ، النبوة بما هي جلاء وانكشاف كلي في وعي النبي لمنظومة القيم الكلية للمجتمع وليست بما هي وحي سماوي مقدس إنما تستشرف اعتاب المرحلة التاريخية التي تقف عليها الامة تجاه مستقبلها وهذا في رايي ما حدث في تحول الامة من تعدد الآلهة إلى الإله الواحد في المسيحية والإسلام ..
فالرسول محمد كما ينسب إليه يذكر بأن الرؤيا درجة من اصل ستة واربعين درجة للنبوة ، ولا ندري إن كان صدفة توافق هذا الرقم مع عدد كروموسومات الخلية أم هو استشراف للإدراك الحسي الفائق المعروف بالــ ESP ، وبكل الاحوال ، مثل هذا الحديث لو صحت نسبته للرسول محمد فإنه يعني إدراكه التام لخضوع الرؤيا والوحي السماوي لنظام ونواميس كونية ، وليس مجرد استثناء فوق طبيعي كما هو معروف عن النبوة في المعتقدات المسيحانية و الإسلاموية المعاصرة ، مثل هذا الحديث يعني إن محمداً نفسه قد مر بتدرجات كثيرة قبل ان يصل لمرحلة استقبال الوحي " حسب قناعته " ، وهنا تنكشف امامنا حقيقة لا مفر منها :
الرسول محمد كان متديناً عن قناعة قبل الإسلام ، وإلا لم يكن ليستطيع الوصول إلى هذا التناغم مع الكيان الكلي للحافظة الاجتماعية " الحية " .
وفي حقيقة الامر ، ندرك تماماً ان مثل هذا الكلام ليس قاطعاً باية حال ، الموضوع يحتاج لدراسة واسعة جداً ، لكننا سنحاول في فقرة لاحقة تناول قضية " الوحي " لدى الرسول محمد بناء على تعبداته قبل الإسلام في حراء .

عندما يحارب الفرد ثقافته ..!

للاسف هذه هي حالة المثقف الطموح للعصرنة في عصرنا الراهن بسبب الهوة الكبيرة بين العقل الارسطي الديني البسيط الذي تربى عليه طفلاً والعقل العلمي الإحصائي المعاصر الذي يطمح إلى حيازته كي يتحرر ..
الشعور بهذه الفجوة كبيرة بين الموروث والمعرفة ، بين طاقة التماهي والذوبان الاجتماعي الدفينة وبين الرغبة العارمة بالتحرر والتفرد والتميز الشخصي تؤدي إلى فرد غير منسجم مع بيئته و ما يجره هذا اللا انسجام من اكتئاب واحيانا اضطراب ..
مثل هذا الفرد يعاني نوعاً من الاغتراب الذاتي ، فالعلاقة بين السطح الفردي المثقف بالمعرفة والقاع في اللاشعور الجمعي الشعبوي متوترة على اهبة الاستعداد للحرب الاعماقية اللاشعورية ، وكلما اوغل في تحرير ذاته من تماهيها عبر ترسيخ قناعات ذاتية جديدة تتسرب في اعماق الباطن النفسي العقلي تدريجياً ، كلما تزايد التوتر اللاواعي وانعكس في مستويات مختلفة من السلوك او المشاعر او الاحلام ..
مثل هذه الاحلام أو العمليات العقلية اللاشعورية التي تكون الشخصية الذاتية فيها قد دخلت بمصادمة مع الكيان الكلي ، أي تناقض السلوك الشخصي مع البنية الثقافية ، هذه حتماً ستعاني ويلات هذا الصراع ممثلةً بالإرهاق , الكآبة ، وحتى الكوابيس او الاحلام المزعجة ، لا يمكن الفرار منها إلا بتكوين " عازل " يقطعها عن الوعي في اليقظة والاحلام رغم وجودها الباطني الدفين .. !
إذ لا يمكن لفرد ان يهزم تاريخه الموروث مهما كانت اسلحته ، بل ربما استطاع تطويعه وتغيير مساره كما فعل الانبياء بوصولهم إلى " قلب " الوعي الجمعي الكلي ، لكن أن تهزم آلافاً من سنين تراكم القيم في صيرورة فاعلة متحولة ، فذاك لعمرك الجنون ..
ولنتحدث عن " العازل " ، الذي هو في حقيقته الحيز التالف من الذكريات ، البيانات ، القيم ، رموز الدلالة في اللاشعور ..
عندما يشتعل حريق في غابة إلى درجة يخرج فيها عن سيطرة رجال الإطفاء ، إلى ماذا يلجاوؤن ؟
يعمدون إلى قطع نطاق غير محترق من الاشجار لتشكيل منطقة فراغ ، التضحية باشجار سليمة حتى لا تاكل النار البقية زحفاً ، اغلب المثقفين يصلون إلى هذه المرحلة للاسف .. !

أدلة وجود الحيز " المعطوب " في اعماق نفس المثقف

ظاهرة نسيان الاحلام بعد اليقظة :

ثقافة العقل الواعي الفردية السطحية إن اصبحت فاعلة ومتفوقة على قيم المنظومة الكلية في العقل الاجتماعي التاريخي الذي ينتمي إليه و المرتبط به اعماقياً تؤسس لمنطقة " عزل " اعماقية تتمثل بغياب الترميز اللاشعوري عن الوعي ، نسيان أو انقطاع الاحلام ..
الرصيد الثقافي لهذا العقل يكون لصيقاً بالقيم القادرة على تفكيك المقدسات وإحالتها إلى رموز اقل تبسيطاً فيما يعرف " انقطاع الرؤيا " الذي ينسب بعض الروحانيين بانه دليل إلهي على الكمال .. !
انقطاع او " ضعف " الرؤى والاحلام لدى الفرد لا يعني نهاية العمليات العقلية و إنما زيادة الفجوة والقطيعة بين وعيه الظاهر و لا شعوره الباطن ، فالأحلام لا تزال موجودة لكنهـا غير قادرة على الوصول إلى شاشة عرض الوعي .. أو بالكاد تذكر حال النهوض من النوم !

الصراع الباطني واضطراب البناء العلمي

الكيان الإنساني الباطني ، عبر رحلتنا البسيطة المتواضعة فيه ، هذه الرحلة الخاطفة التي حاولنا فيها الوقوف على ابرز مثاباته وشواهده ، هو كيانٌ منظومي يعمل ( في حالته الطبيعية السوية ) باتساق وتناغم بين سطوحه الضحلة ( الشخصية ) وبين اعماقه المختلفة المجموعية ( الكلية ) ، لكن ، في حالة قيام آلية الوعي الباطني باستئصال نطاق او حيز " التصادم " ، الارض المحرمة في هذه المعركة بين قيم الذاكرة الاجتماعية الممثلة في مباني اللغة وما تشكله من مفاهيم , وبين قيم الثقافة المحدثة في الوعي ، فإن النتيجة ستكون اضطراب هذا الإتساق وتشوه التناغم بين الاعماق والسطح ، لوجود منطقة الفراغ في الكيان الباطني ، ومنطقة الفراغ دائماً مشكلــة !
ينعكس هذا الإضطراب في السلوك , التفكير ، المشاعـر .. وحتى الاحلام كما ذكرنا سابقاً ، لكن ، ما هي العلامة المميزة للعطب اللاشعوري الاعماقي في بنية الكيان النفسي بمختلف اعماقه المنعكسة في السلوك ..؟
لكي نجيب بدقة عن السؤال نعود لتوضيح حقيقة منطقة الفراغ بدقة ، فمنطقة الفراغ المعطوبة تمثل العقدة الواصلة بين " العقل " كقيم وقواعد فردية و " الدين " كقيم وطقوس جمعية ، فالمثقف حينما يستبدل الشرعية الدنيوية للعقيدة المبنية على اسس عقلية ما ، او لاهوتية بتصور معين يمكن ان يمثل مستوى من مستويات العقل وفق المقاييس القروسطية عادة ، حينما يستبدل المثقف عقلانيته الشخصية القروسطية مثلاً بعقلانية قوامها نظريات المعرفة الحديثة فهو يقطع الصلة بين الذاكرة الاجتماعية وقوامها اللغوي القيمي ، الذاكرة العميقة اللفظية و الاسطورية ، وبين ذاكرته الفردية العاملة وقوامها الموضوعي المعرفي ..!
اللغة إذن هي التي يبدأ فيها الاضطراب ، امكانية التعبير هي العطب الذي يمكن ان يدلنا على منطقة الفراغ .. !
كيف ؟
عادةً ، وفي الحالة الاعتيادية من اتساق المنظومة ، اللغة ومبانيها تتفاعل مع المعطيات الحسية في تفسيرها لاحداث المحيط الخارجي في حياة الفرد وفق منهج ومنطق ولغة البيئة الشعبية :
المطر ينزله " الله " ، كي تصبح الارضُ مخضرة ، لم ياتي إلي اليوم زبائن في دكاني لان الحظ لم يحالفني وربما حسدني احدهم ..!
ما سبق مجرد مثال ، و هو يمثل منطق ولغة " الإتساق " القيمي الموروث السوية ، حالة الصلح مع الثقافة الكلية الام !
أما جواب المنظومة ذات الفراغ " التعبيري " المعطوب فنخمن بانه يقترب من الآتي :
المطر بخار لا تنزله الملائكة من السماء ، النبات ينبت بصورة طبيعية من تلقاء نفسـه ، لم يحضر إلي زبائن لان منافسين وقفوا في طريقي ..
فالإجابة بهذه الحالة مجرد " نفي " للإجابة التقليدية ، من المفترض ان تكون المطر ظاهرة طبيعية يحكمها قانون !
نظرة عامة يمكن ان نستقيها من تجاربنا مع بعض المثقفين في نظرتهم للطبيعة والحياة الاجتماعية , تؤكد بان تصوراتهم مبنية وفق منطق ما قبل العصور الوسطى ، النفي المنطقي اللفظي ..
اصحاب الحيز المعطوب ، يبنون منطقهم عادة على اساس المنطق القروسطي نفسه ولكن بتشكيل جبهة الوعي المعكوس ، ( المطر طبيعي لا دخل لله فيه ) على سبيل المثال ..
مع إن منطق " الصلح " التقدمي من المفترض ان يكون :
المطر طبيعي ينظمه قانون , من وضع الخالق !
مثل هذا المنطق , يعني التحول إلى قبول صميم الثقافة المقدس , الله , وفي نفس الوقت قبول واقع الثقافة الفردية الجديد ، النتيجة عمل المنظومة النفسية " الكلية – الفردية " باتساق , فرد سوي راضي عن " نفسه " مرتاح الضمير وغير مكتئب او مضطرب ...

النفيــر الثقافي الجمعي العام : التعصب الثقافي

يقسم علم النفس الشخصية إلى فاعلة ومنفعلة ، الفاعلة تكون فردية مركزية ، تؤثر بمحيطها كثيراً ..
يمتمتع بها اغلب القادة و المفكرين والكتاب ، والمنفعلة تابعة للاولى ومتطلعة إليها تتمثل بهرم تدرجي يبدأ من النخبة المثقفة من القراء والباحثين ( دون ان ننكر وجود تاثير للعقل الاجتماعي الكلي على كليهما ولكن بنسب قليلة التاثير حسب المركزية والذاتية التي يتمتع بها الفرد ) نزولاً نحو ذات منفعلة عاطفية شديدة الارتباط بالعقل الاجتماعي يمكنها ان تتاثر بالعقول الفاعلة لاصحاب التنظيرات ، لكنها تنكفئ وتتعصب في حالة حدوث " نفير " بهيئة شعور جمعي عام بالخطر ، تمثل هذه القاعدة العريضة من عامة الجماهير في الامة .. !
هذا النفير هو الذي اجج الصحوة الإسلامية Islamic resurgence في منظومة العقل الاجتماعي الإسلامي وقطع كل آمال لدى النخب الثقافية بوصول نظرياتها للفكر الاجتماعي العام عبر " التسلل البنيوي Structural stealth " ، اي دخول " النماذج " الجديدة من الافكار والرموز إلى صميم المخيال الاجتماعي كما حدث في اوربا المعاصرة بحلول نماذج النهضة والتنوير والحداثة وما بعد الحداثة محل نماذج الفكر اللاهوتي المسيحاني القديم ، وهي حالة لم تحصل في المخيال الجمعي الإسلامي بسببه ..
سنتحدث عن الموضوع في الفصل الثاني الخاص بالمقاربة الانثروبولوجية ، ونبقى في هذا النفير الجمعي ، فهو ما تعمل عليه هندسة السلوك النفسية الأمريكية التي وضعها سكنر ومن جاء بعده في القرن الماضي ..
تحاول الدوائر الإعلامية الغربية العمل على تكوين " نفير " جمعي في الثقافة الغربية تجاه الحضارة الإسلامية اليوم خصوصاً بعد تسجيل نقاط ضعف في هيكل الثقافة الليبرالي الغربية التي من سلبياتها إنتاج مجتمع فرداني قليل التواشج والتواصل الإجتماعي الذي تتطلبه سياسات الحروب والغزو الذي تحتاجه اميركا في هذا القرن ..
فنظرية المؤامرة ، وبالتحليل المعرفي لحييثياتها لا تبقى مجرد نظرية ، هي سياق متكامل من العوامل التي تكون مشروعة بمقاييس خاصة بعقول أقطاب القرار الغربي لتصنع المخابرات الأمريكية والغربية كل هذه الضجة حول أفغانستان والعراق والطرود المفخخة من اليمن ، والقرصنة في الصومال ، وكنيسة النجاة ، وهي كلها ألهبت وتلهب اللاشعور بالذات المسيحانية الدفينة لتوحيد " الوعي الكلي " ، منظومة قيم النظام العام التي أشار لها فرنسيس فوكوياما في نهاية التاريخ بأنها ضعيفة في البلدان الليبرالية ، ما السبب يا ترى ؟
بسبب شيوع " الفردية " و " البرجماتية " أو النفعية بشكل مطلق ما اضعف نطاق الدورة العام لاسفل الهرم الاجتماعي من أن تنصهر ، أو تشكل الصهير القيمي السائد في المجتمعات الشرقية ، تراجع الفقر نسبياً في تلك البلدان هو سبب من الأسباب .
ونبقى في منطقة الفراغ ، الحد الغامض بين ما هو فردي ، شخصي ، و بين ما هو كلي اجتماعي قيمي ، لا توجد لحد الآن نظرية قوية بما يكفي في علم النفس تفسر لنا طبيعة الأحلام ووظيفتها بالضبط .. !
قد تكون " الأحلام Dreams " أجلى صورة لعمليات اللاشعور التي تجري بين الشخصي والكلي ، وقد تستطيع آلية علمية جديدة تنطلق من ثقافة وتراث الشرق في كشف رمزية الرؤيا ، آليةٌ تكون لها القدرة على تزويدنا بصورة اكثر موضوعية تشيح عن الغموض في ماهية ودور الاحلام في تكويننا النفسي – الاعماقي .
ولهذا السبب ، وكما ذكرنا في مقدمة هذا الموضوع ، نحن بحاجة إلى بدء الطريق نحو علمٍ جديد شامل له القدرة على تكييف دراسة الحالات النفسية و الانثروبولوجية ضمن بناء منهجي اصطلاحي موحد ، الفصل القادم وعبر المقاربة الانثروبولوجية سنبحث الأحلام كمركبات لدوال رمزية قد تساعدنا على اكتشاف وإعادة تعريف العلاقة بين السطوح والاعماق و منطقة الفراغ هذه .



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _2_
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _1_
- الجاذبية الجنسية : رؤية ٌ ماركسية
- ليبيا ... عروس ُ عروبتنا الحمراء
- إسرائيل في مواجهة الطوفان العربي : رؤية استراتيجية للمستقبل
- مذبحة الساحة الحمراء في البحرين والإعلام العربي
- اخرجوا المحتلين من بابل خائبين
- الجنس والأنثى والحضارة
- هذا الجيل : من الصحوة الإسلامية إلى ما بعد الحداثة
- التخاطر وسيكولوجيا الجماهير
- إغلاق قناة السويس : المرحلة الثانية من الثورة
- هذا الجيل : زلزالُ مصر وحاكمية الشعب
- وصايا للثورة في مصر***
- ميدان التحرير : رمزُ ثورةِ هذا الجيل وميزان رؤيته الجديدة
- مبارك يحزم حقائبه
- روبرت فيسك : الغربُ لا يريد ُ ديمقراطيةً في تونس ولا ايَ بلد ...
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -4-
- محمد حسنين هيكل يحكم بالإعدام شنقاً على انتفاضة الخبز والكرا ...
- الانتفاضة ُ التونسية و طريقُ الثورةِ الجديد : حاكمية الامة
- صفعة ُ جماهيرَ تونس : ردها إن استطعت يا بيت اميركا الابيض


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _3_