عزيزتي مريام شكرا على تعليقك الواعي، هذا أولا. وثانيًا فيما يخص عدم ردي على تعليقاتكم الكريمة الثرية فليس عن عدم تجاوب مني معكم، بل هو خجل من أن ازاحم المتصفح في حقله. رأيي قد كتبته في المقال، وعليّ بعده أن أصمت لأصغي جيدًا لآرائكم، من العسف أن أقول رأيي مرتين، في خانة المقال ثم في خانة التعليق، الذي هو حقل المعلقين الفاضلين، فأكون طماعة، وهو ما لا يليق بالكاتب. لكنني أقرأ التعليقات الواعية جيدا وأتعلم منها وأفيد منها في إثراء وعيي بالرأي الآخر. كل حبي واحترامي لكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عِمتَ صباحًا يا -شجيّ-! / فاطمة ناعوت
|