و من المعلوم من الدين بالضرورة عبارة : لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوؤكم ، و هى عبارة واضحة الدلالة فيها تحريم و تجريم لإعمال العقل ، و تحمل أمرا بالانسداد العقلى للعامة ، و جعل مهمة ( التدبر ) حكرا على من سموا أنفسهم الفقهاء و علماء الدين ، وهم الذين لم يتفقوا على تفسير موحد لأى أمر تناولوه ، و لا ننسى أن بن رشد و بن عربى و غيرهما ممن حاول التفكير و التدبر قد تم تكفيرهم و إحراق كتبهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة اسلاميه اسمها المعلوم من الدين بالضروره / زياد كسَّاب
|