عندما يتم حظر الأحزاب والنشاط السياسي تأخذ حركة الاحتجاج والتغيير أشكالا أخرى تقليدية، كالتحركات العشائرية أو الدينية أو الطائفية أو الإقليمية. وأعتقد أن القوى المحافظة هي المستفيد الأول من إثارة النعرات الإقليمية لإجهاض الإصلاح بإخافة المجتمع، والإدعاء أن الشعب لم ينضج بعد للحياة الحزبية والأحزاب غير مؤهلة بعد، وبحاجة إلى التنمية السياسية. ولذلك ينبغي عدم الخوف من الحوار.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تظاهرات التضامن مع غزة، إستفتاء جماهيري، وصرخة -لا- مدوية في وجه الطرح الإقليمي / خالد كلالدة
|