الطرح جريء ومبدئي لقضية شائكة ومعقدة، إلا انه متوازن. المشكلة في العالم العربي هي دائما تزوير إرادة الناخبين وحصول الزعماء على نسبة 99,9 % أو على الأغلبية النيابية كما هو الحال في الأردن. الإتحاد الأوروبي وأمريكا قد تتغاضى عن إرسال مراقبين دوليين للأردن وذلك لأن النظام يستخدم فزاعة الإسلاميين لديكم، وهو بذلك يضمن السكوت الغربي عن التزوير، إضافة للتعاون الأمني للأردن مع الغرب. أعتقد أن المسألة بحاجة إلى تغيير الخطاب السياسي للإسلاميين، وإلى قوى يسارية برامجية لتعزيز الطرح العلماني.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تظاهرات التضامن مع غزة، إستفتاء جماهيري، وصرخة -لا- مدوية في وجه الطرح الإقليمي / خالد كلالدة
|