لا فرق بين المجلس الايراني بقيادة الحكيم وحزب الدعوة بقيادة المالكي ففي حزب الدعوة خط ايراني قوي يقوده علي زندي الملقب بعلي الاديب وهذا ما يجعل حزب الدعوة والمجلس يعملان وقلوبهما معلقة بايران فكل من يراهن على وطنية حزب الدعوة فهو واهم فهذا الحزب ليس بمقدوره ابدا ان يقدم شيئا للجماهير العراقية التي يقتلها الجوع والحرمان والمرض.والايام القادمة ستكشف عن هذه الحقيقة بوضوح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل سيدخل المالكي قلوب العراقيين ليكون زعيمهم الوطني المحبوب القادم / فاتن الكحال
|