إلى رقم 11 يقول الإسلام عن أمثالك : إنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور و شر ما يصيب الإنسان هو أن تعمى بصيرته ؛ فيتخندق في مكان ضيق ؛ و ينظر إلى العالم من زاوية واحدة يمكنك أن تطلع على كتاباتي في الحوار المتمدن لتستخلص أنني لا أقبل بديلا عن الرؤية المنهجية ؛ التي علمنا إياها الفكر الحديث ؛ الذي يقوم على الاختلاف و التعددية ؛ و يحترم جميع الثقافات أما الإيديولوجيون من أمثالك سيدي فإن الجهل أعمى بصيرتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد الحلقة الأخيرة من سلسلتها : وفاء سلطان امرأة عابرة في كلام عابر... ليس هكذا تورد الإبل.. سيدتي / إدريس جنداري
|