شكراً استاذ سيمون..وليت قومي يعقلون ثم يفهمون.. بالنسبه لكاتب القصه إذا لم تخوني الذاكره وذاكرتي مثل ذاكرتك تتثائب وينتابها النعاس وأحياناً كثيره يحلوا لها الرقاد طويلاً وهذه مشكله أعاني منها كثيراً..أقولها ولست بجازم ربما تكون للكاتب زكريا تامر.. إن كنت مصيباً فلي منك الشكر وإن كنت مخطئاً فلي منك العذر ..ولي منك أيضاً أن تبحث في ذاكرتك عن إسم الكاتب وتصحح لي الخطأ الذي ربما يكون فادحاً فاضحاً وتباً لها من ذاكره لعينه.!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البحر ... يلد النساء ... / سيمون خوري
|