أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صَدَرَ المرسومْ.. تعالَ واقبَضْ المعلوم! / وهيب أيوب - أرشيف التعليقات - شكراً - ابراهيم الكبير










شكراً - ابراهيم الكبير

- شكراً
العدد: 98786
ابراهيم الكبير 2010 / 2 / 27 - 21:37
التحكم: الحوار المتمدن

تحليل واضح ومفهوم، وشيء جيد أن نقرأ من أهل الجولان المحتل الحقيقة الماثلة كالشمس، وهي أن النظام الذي فرّط أو باع الجولان يوم كان والد الرئيس الحالي وزير دفاع، وبعدها رضي بما قسمه له كيسينجر، الظلم والذل تحت الاحتلال ليس أقسى من مثيله في الوطن الأم. وإذا رضي العالم كله عن عائلة الأسد يكون مبرراً لأهل الجولان أن لا يرضوا عنهم، الأسدية وباء المنطقة، فقر وقمع وتربية المجتمع على الذل والخنوع والفساد، لا يوجد للإنسان قيم سوى النفاق والدجل
شكراً لشجاعتك وتحية لكل أهل الجولان المناضلين ضد كل أشكال الاحتلال.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صَدَرَ المرسومْ.. تعالَ واقبَضْ المعلوم! / وهيب أيوب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ترييف المدينة واثاره على مستقبل العراق / فرحان قاسم
- كولومبيا: اتهام شركات الموز بتمويل المليشيات / رشيد غويلب
- عفاريت الجهل أكثر رعباً / زكريا كردي
- علني أجد الماء... / محمد الحنفي
- الدكتور عبده زايد إنسانا وباحثا / صبري فوزي أبوحسين
- جماليات الفراغ* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - صادق خان يفوز بولاية ثالثة لرئاسة بلدية لندن.. ويعزز انتصار ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بصفقة تبادل للأسرى
- غانتس يعلن أن إسرائيل لم تتلق ردا عن موافقة حماس على الصفقة ...
- بايرن ميونخ يسقط بثلاثية أمام شتوتغارت قبل موقعته الحاسمة ضد ...
- باكستان تتعرض في أبريل لأعلى منسوب أمطار موسمية منذ عام 1961 ...
- استقبل الآن بجودة عالية HD.. تردد روتانا سينما 2024 على الأق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صَدَرَ المرسومْ.. تعالَ واقبَضْ المعلوم! / وهيب أيوب - أرشيف التعليقات - شكراً - ابراهيم الكبير