أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مَنْ ينتصر , رغباتنا أم ظروفنا ؟ / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري










تعليق - سيمون خوري

- تعليق
العدد: 98547
سيمون خوري 2010 / 2 / 27 - 03:24
التحكم: الحوار المتمدن

أخي رعد تحية وصباح الخير، لقد شفيت جزء من غليلي حول موضوع بقاء الأصوات في الأثير، وأعتقد أن توصل العلم الى حل هذه القضية قد يحتاج الى زمن غير زمننا المعاصررغم سرعة التطور التكنولوجي خاصة في مجال الإتصالات . ورغم أن بدايات ذلك معروفة في علم ألتقاط الموجات الصوتية كما يحدث في حالة الرادرات الكبيرة التي تسمى ( الأذن الكبيرة )وقد إستخدمتها الولايات المتحدة في التجسس على الإتحاد السوفياتي سابقاً من خلال قواعدها في تركيا واليونان الأعضاء في حلف الناتو . شكراً لك ولجهدك على هذا الموضوع الهام .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَنْ ينتصر , رغباتنا أم ظروفنا ؟ / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حقوق الطفل المصرى / حسن مدبولى
- هناك طفلاً ينتظركم في المستقبل🗽 يا أحياء الأمة☪ ... / مروان صباح
- مدام ريجين - حياة في خدمة الإنسانية، حلم التقاعد المسلوب في ... / احمد صالح سلوم
- مقامة أياك . / صباح حزمي الزهيري
- المسؤولية الدولية ومنع توريد أسلحة الإبادة الجماعية / سري القدوة
- أضعف مما نتصور / علي إبراهيم آلعكلة


المزيد..... - -انتهاكات سافرة-.. السعودية وقطر تدينان الغارة الإسرائيلية ق ...
- الدروز.. قصف إسرائيلي لمحيط القصر الرئاسي السوري وتهديد بعدم ...
- هل ستبني أمريكا قاعدة عسكرية في تيران وصنافير؟
- الجزائر تلجأ للقرعة لحصول الناس على الكباش الرومانية بسبب ال ...
- بعد صفقة المعادن... ترامب يسمح بتزويد أوكرانيا بمعدات دفاعي ...
- لبنان يوجه رسالة إلى حماس: لا تحولوا أراضينا لمنصة لزعزعة ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مَنْ ينتصر , رغباتنا أم ظروفنا ؟ / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري