إن ادعاء الإصلاح هو تلكؤ و مماطلة ، فالذى يثبت فشلة يتحتم إقصاؤه و تنحيته ، فما بالك بما ثبت أنه العقبة فى طريق تقدم و سعادة شعوب بأسرها على مدى قون طويلة ؟ لم يعد ملائما و لامقبولا أن تقوم ( حضارة ) على نهب منجزات الغير عن طريق الغزو و السبى و الأتاوات ، إن بداية الطريق تكون بتقديس قيم العلم و العمل و كرامة الإنسان ( كل إنسان ) و هو ما يتعارض مع النصوص وسلوكيات السلف القدوة ، لا يجب إهدار الوقت و الجهد فى إصلاح طريقة ثبت عدم صلاحيتها ، بينما أمامنا طرق صحيحة و أثبتت صلاحيتها شرقا و غربا و شمالا و جنوبا ، شكرا على المقال القيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإصلاح في الإسلام مابين الشعار والواقع ... ؟ / مصطفى حقي
|