أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شذرات1 / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - أبيات شعر ساغت لي قراءتها - رياض الحبيّب










أبيات شعر ساغت لي قراءتها - رياض الحبيّب

- أبيات شعر ساغت لي قراءتها
العدد: 98105
رياض الحبيّب 2010 / 2 / 25 - 13:39
التحكم: الكاتب-ة

جهاد علاونه: (الأمل الوحيد في حياتنا هو أن نستمع لبعضنا ولو لدقيقتين)

لقد سمعتك فقلت: نعم إنها لقصيدة
متحررة من الوزن والقافية
بل من كل قيد
وهذه الكلمات من الحداثة
ما يجعل القصيدة من النوعية المطلوبة
في هذا اليوم-
زمن التحرر من القيود
مقابل معرفة الحدود
والأهم أن الشاعر يبدأ بتحديث نفسه
من الآن وصاعداً
قال أحد الفلاسفة:
لا بأس في النظر إلى الخلف
ولكن
بدون العودة إلى الوراء
وفي النهاية
أحيّيك إنساناً شاعراً
وأسألك الإستمرار


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شذرات1 / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ضعف النظام الإيراني / جلبير الأشقر
- ايران تبدا بتدمير قدرات العراق العسكرية الهزيلة اصلا بعد الا ... / مكسيم العراقي
- أطياف الصراع: قراءة فلسفية في تداعيات الضربة الإيرانية والرد ... / بوتان زيباري
- هامش الثقة بين أمريكا وإيران / محمود محمد رياض عبدالعال
- أفدح اخطاء البرلمان الإيراني / كاظم فنجان الحمامي
- الكتابة كقَدَر: من حبر الذات إلى وجع الوطن (2) / رياض سعد


المزيد..... - إيران.. اعتقال 700 مرتزق خلال الحرب مع إسرائيل وإعدام 3
- ترامب يشعل ضجة بفيديو وأغنية -سأضع آية الله في صندوق وأحول إ ...
- قطر.. جملة قالها وزير الخارجية لأشخاص -يتحججون بسبب الحرب- و ...
- قضاء وقت طويل أمام الشاشات فى عمر مبكر يؤثر على التعلم لاحقا ...
- إيران تعلن نهاية الحرب مع إسرائيل بعد الاتفاق على هدنة بوساط ...
- جيش الاحتلال يقر بمقتل ضابط و6 جنود في كمين خان يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شذرات1 / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - أبيات شعر ساغت لي قراءتها - رياض الحبيّب