أن مصر ألتي عرفتها من خلال كتابها و فنانيها منذ صباي لم أجدها عند زيارتي لها قبل سنتين لم اجد محفوظ لم أجد ألسيده أم كلثوم ولا ألعقاد ولا عبدألوهاب ولا سلامه ولاالسباعي ولا ولا ولم أجد أحد فقد وجدت بلد لا أعرفها و لم أقرأعنها ولم يحدثني أنسان عنها كنت أعرفهاو لم أجدها وحزنت بها و عليها كنت قد خططت لأبقى شهرا ولاكني لأني فجعت بألذي شاهدته و لمسته و شعرت به أقفلت مغادرا بعد أسبوعين غير اسف وأسف و لن أفكر أو أفكر بأعادة تجربه مثل هذه وهي مشابه لتجربتين الأولى زيارتي للأتحاد ألسوفييتي عام 1982 وقيامي بأداء فريضة ألحج عام 1979 و أن لم يبقى ألكثير لكن تبقى تمنيات هويدا طه أن تتحقق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر مواطنة مصرية استقبلت البرادعي في المطار / هويدا طه
|