دائما تضع يدك علي الجرح وهو ينزف من كثر الالم والظلم ولا مبالات فهناك موافق تجري امامنا ونقف عليها ونحن فصمت رهيب ودهول ولانستطيع حتي ان نصرخ او نبكي بل نتفرح علي المسرح الواقعي في الهواء الطلق وكلما كان المشهد مالما الا وتنحصر داخل انفسنا ونعض علي ايدنا من وصف الحدث المرعب في بلادنا لايهم من تكون الضحية بقدري مايهم التستر علي مسرح الجريمةشكرا اليك صدقي واخي الكريم عزيز ووفق الله الي ماهو خير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شباب الكولا والسوميلا أو جيل 24 /20 ساعة تحت الأرض / عزيز باكوش
|