طابت أوقاتك أستاذ محمد علي لاخير فينا إن لم نقابل حرصك على مصلحة العراق بكل المحبة والتقدير ..الوطن لم يخلو بعد من الشرفاء رغم كل مامر عليه وعلى أحراره ..أنه بخير بأمثالك ممن رفضوا أن يثروا على حساب المبادئ وعلى حساب لوعات وجراح أهلنا .. نحتاج ياأستاذنا العزيز الى تكريس ثقافه مهمه وهي عدم أنكار حقوق من ضحوا وناضلوا من أجل العراق وتكريم مثقفينا لان كلماتهم شموع تنير الطريق ..ويبقى لمناضلي الداخل منزلة في قلوبنا لما عانوه من أضطهاد وقمع ومعاناة لن توفيها حقها جميع كلمات العرفان ..أن نساهم في تحقيق حلم بذلوا الغالي والنفيس من أجله ..أبسط مانقدمه لهم ولأتحاد الشعب. شكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيبقى العراق بخير يا زهراء363 / محمد علي محيي الدين
|