أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تعريف السلفية 2/2 / حمادي بلخشين - أرشيف التعليقات - الي الحوار المتمدن: فضلا.. اتركوني و عمارة ! - حمادي بلخشين










الي الحوار المتمدن: فضلا.. اتركوني و عمارة ! - حمادي بلخشين

- الي الحوار المتمدن: فضلا.. اتركوني و عمارة !
العدد: 96785
حمادي بلخشين 2010 / 2 / 21 - 08:12
التحكم: الحوار المتمدن

الي السادة المشرفين على تعليقات القراء
الرجاء عدم حذف تعليقات القارىء عمارة و امثاله من المتدينين اذا كانت تستهدف شخص بالشتم و التجريح
فلا مانع لدي من استقبالها، اما التعليقات التي تتناول الأنبياء و المهاجرين و الأنصار بالشتم فلا اقبلها و ان كانت تشيد بي.
و شكرا



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعريف السلفية 2/2 / حمادي بلخشين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرُّوحُ جوار (قصيدة) / عبد المنعم أديب
- أم القطط / محمد الدرقاوي
- الحرب واستجابات الصدام الحضاري: روسيا والصين وإيران.. والدرس ... / حاتم الجوهرى
- تعزية للقائد الأعلى للجيش السوداني في نجله محمد عبدالفتاح ال ... / عبير سويكت
- الإرادة الحرة والملائكة المتمردين في فلسفة العصور الوسطى / محمد عبد الكريم يوسف
- -التغيير التحويلي- ودوره في الكفاح من أجل المناخ والحياة الب ... / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - في زيارته الأولى.. ما الذي دفع أمريكي لشراء منزل بإيطاليا خل ...
- تقتل شخصاً كل 3 دقائق.. إليك العلامات التي يجب أن تكون على د ...
- الغلاف الفني الأصلي لأول رواية في سلسلة -هاري بوتر-.. للبيع ...
- منع الطبيب الفلسطيني غسان أبو ستة من دخول الأراضي الفرنسية ب ...
- إعلام مصري يتحدث عن تقدم ملحوظ بمفاوضات وقف إطلاق النار وإطل ...
- الأرجنتين ترفض تصريحا -افترائيا ومهينا- من وزير إسباني بحق ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تعريف السلفية 2/2 / حمادي بلخشين - أرشيف التعليقات - الي الحوار المتمدن: فضلا.. اتركوني و عمارة ! - حمادي بلخشين