أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نحو فهم أوضح للماركسية (2) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - شكرا ايها الرفيق - عبد المطلب










شكرا ايها الرفيق - عبد المطلب

- شكرا ايها الرفيق
العدد: 96540
عبد المطلب 2010 / 2 / 20 - 14:47
التحكم: الحوار المتمدن

لقد قرات مداخله ابو هزاع و كنت انوي الرد و لكني تريثيت لاقرا باقي المداخلات,فوجدت ان الرفيق نزيه قد كفى و وفى,و لا يمكن ان يكون الرد افضل من ذلك و ان الجمله التاليه هي بيت المراد(بل المقياس هو أي موقع طبقي تدافع عليه ومن خلاله يتحدد دفاعك أو هجومك على ستالين) فشكرا جزيلا ايها الرفيق الباسل .
اما بخصوص الارقام التي اوردتها فقد ذكرت انها تخص عاما بعينه و من سجلات وزاره الامن.
اما بخصوص مداخلات يعقوب ,فاني و من اسلوبه في الكتابه اصبحت اميل الى الاعتقاد انه الصهوني الابراهامي و لكن يكتب تحت اسم اخر.
تحياتي العطره لجميع الرفاق البلاشفه.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحو فهم أوضح للماركسية (2) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إراقة نغم / خالد خليل
- بُكَاءُ الْمَجَازِ... / فاطمة شاوتي
- الكلب المشنوق / شكري شيخاني
- نيتشه ضد أفلاطون: من منظور جينيالوجيا فنية / زهير الخويلدي
- في شهرها العشرين وقف الحرب واستدامة الديمقراطية / تاج السر عثمان
- بيان بشأن التصعيد في أوكرانيا / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نحو فهم أوضح للماركسية (2) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - شكرا ايها الرفيق - عبد المطلب