أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسوأ المخاطر التي تواجه وطننا السوري / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - قلة فقط يمكنهم الحديث... وانت اولهم. - سلام السوسنة










قلة فقط يمكنهم الحديث... وانت اولهم. - سلام السوسنة

- قلة فقط يمكنهم الحديث... وانت اولهم.
العدد: 9567
سلام السوسنة 2009 / 2 / 10 - 07:40
التحكم: الحوار المتمدن

سيدتي
الحديث في الطائفية يكاد يتطلب جرأة السائر في حقل من الالغام.
الحديت في الطائفية يكاد يتطلب حذر الخائض في مستنقع من الوحل والقذارة.
الحديث في الطائفية اصبح حكرا على ابناء الطائفة الواحدة فيما بينهم. يتهامسهون به وعندما يقترب منهم ابن الطائفة المختلفة يتحدثون عن البرد والحر والمطر.
اما انت ياسيدتي فتدخلين بفكرك النير حقل الالغام هذا لانك تعلمين ان صفاء نفسك ومحبتك للوطن تدفع عنك الريبة والشبهة في الرغبة بتفجير الالغام.
انت تعلمين ان نقائك فكرا وممارسة يحميك من التلوث بما يحويه مستنقع الطائفية من عفن القرون.
كيف يمكن القول ان هذا النطام السلطوي قد جعل من كثير من ابناء الطائفة العلوية شركاء له في الكثير من جرائمه دون التجنيى على الكثير الكثير من ابناء هذه الطائفة ممن كانوا من اوائل من حمل شموع الفكر النير في سوريا وتحمل القهر والسجن والعذاب..هل يمكن نسيان تضحيات الخير ونيوف ودليلة..
كيف يمكن القول ان هذا الحكم علوي ونسيان فضائح طلاس الذي اقر بتوقيعه على مئات حكام الاعدام اسبوعيا او الشهابي المستقر وآله على شواطئ كاليفرونيا الامبريالية!!! ومشايخ السنة من كفتارو الى البوطي وقد نالوا ما نالوا من المال والوجاهة.

انا لا اقدر على مجرد التفكير بهذا ...اشعر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسوأ المخاطر التي تواجه وطننا السوري / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصبر / هلاله مخلوف
- وبكى مارد الليل / علي إبراهيم آلعكلة
- صفحات من التأريخ: الحزب الشيوعي العراقي ، 14 / تموز /1958 وا ... / رشيد اسماعيل
- يحيى لم يمت وحده..هذا العالم كله يحتضر / بديعة النعيمي
- قراءة وإستنتاج في المشهد السوري الأخير! / بير رستم
- مسرح الحريق: العراق بين لهب المأساة وقيد البندقية / سعد العبيدي


المزيد..... - عناق كلفه منصبه.. بعد فضيحة احتضانه لموظفة في حفل كولدبلاي ر ...
- زلزال بقوة 7.5 درجة قبالة سواحل روسيا يشعل مخاوف تسونامي في ...
- بينها إصابات خطيرة.. عرض للألعاب نارية ينتهي بإصابة 19 شخصًا ...
- مواقع التواصل الاجتماعي.. إليكم تأثيرها الخفي على تواصل الأه ...
- في آخر يوم له بمنصبه.. وزير إسرائيلي يقرر الاستيلاء على عقار ...
- وفاة الأمير النائم بعد 20 عاما في الغيبوبة.. مآسي الشباب الر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسوأ المخاطر التي تواجه وطننا السوري / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - قلة فقط يمكنهم الحديث... وانت اولهم. - سلام السوسنة