أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانيه ليست كفرا بل تعايش / عباس الطاهر - أرشيف التعليقات - نحن مع دولة العدالة مهما كان مسماها - عابر الحوار










نحن مع دولة العدالة مهما كان مسماها - عابر الحوار

- نحن مع دولة العدالة مهما كان مسماها
العدد: 95612
عابر الحوار 2010 / 2 / 17 - 22:22
التحكم: الحوار المتمدن

لكن العلمانيين هل يقبلون ؟!

الحقيقة ان العلمانيون فيهم الاستئصاليون الذين لا يقبلون باقل من محو الدين الاسلامي من
الواقع
كالعلمانيين ذوي الخلفية الماركسيية المتطرفة مثلا وقد جربهم الناس في عدة اقطار عربية منهاتركيا وتونس اليمن الجنوبي مثلا ،
ويبدو طرح الكاتب ينم عن علماني لايت او خفيف كما يقولون فهو يقبل بالاسلام ماعدا الشريعة ؟! لكن هل هو استعداد لتقبل نتيجة الاستفتاء الشعبي اذا قبل الشعب بتحكيم بالشريعة ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانيه ليست كفرا بل تعايش / عباس الطاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العامية المصرية والعربية الفصحي - مين فيهم الأفضل ؟ / أيمن غالى
- إلى أين تتجه تركيا؟ / الحزب الشيوعي التركي
- عذرا .الارض ليست بيتزا / منال حاميش
- نضال مستمر من أجل تحقيق التغيير المنشود / النهج الديمقراطي العمالي
- الدعارة [في معجم النسوية النقدي [*] / كلودين لوغاردينييه
- الدعم… وقسمة الحظ / الشهبي أحمد


المزيد..... - المغرب.. نشطاء يحتجون على رسو سفينة متجهة لإسرائيل (فيديو)
- التقارب بين سوريا ودول الخليج: انتعاش مؤقت أم تحوّل محسوب؟
- متكترش منها.. المخاطر الصحية للإفراط في تناول بذور الشيا
- أستراليا تخشى أن تحصل روسيا على قاعدة جوية في إندونيسيا
- -إطلاق يد روسيا-: ثلاثة سيناريوهات لمواجهة تعنّت زيلينسكي
- الخارجية الأمريكية تدعو الأطراف لضبط النفس وتجنب التصعيد في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانيه ليست كفرا بل تعايش / عباس الطاهر - أرشيف التعليقات - نحن مع دولة العدالة مهما كان مسماها - عابر الحوار