أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراق: بين سردين الطائفية وحوت البعث / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - تعليق - ادم عربي










تعليق - ادم عربي

- تعليق
العدد: 95510
ادم عربي 2010 / 2 / 17 - 16:02
التحكم: الحوار المتمدن

من الواضح اخي الكاتب انك تقرا وضع العراق جيدا
لا شك ان هناك برمجه فكريه وجدت في العراق منذ عهد البكر حتى زوال بعصدام على رايك من الصعب تجاهلها
فلفسح المجال لك من يريد ان يبني في العراق واعتقد ان السيد اياد علاوي يدرك ذلك جيدا
بالمناسبه اليس حسين سعيد هو ذاك اللاعب الذي لعب في كاس العالم في المكسيك واتذكر انه بصق على الحكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق: بين سردين الطائفية وحوت البعث / شاكر النابلسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ملحظ تاريخي مقتضب في أسباب اثارة الفتن واضعاف الدولة / سالم روضان الموسوي
- التهجير القسري في غزة: قراءة قانونية واستراتيجية في تقرير «ب ... / علي ابوحبله
- المدد الدستورية بين النص والتعطيل السياسي: مسؤولية القضاء وح ... / عامر عبد رسن
- الشرعية بعد إنهيار الدولة : من خرّب المعنى أولاً ؟ / أحمد محمد الرديني
- علي أبو بكر شاعر العبور من الجمر إلى الغيم / محمد علي محيي الدين
- هل تصلح الديمقراطية في نظام طائفي؟ قراءة في الحالة العراقية / جورج منصور


المزيد..... - تعاون عالي الدقة بين حيتان الأوركا والدلافين قبالة سواحل كول ...
- بجنازة مهيبة حضرها عشرات الآلاف.. شاهد وداع شريف عثمان هادي ...
- جنوب إفريقيا: مسلحون يطلقون النار عشوائيا على رواد حانة في ج ...
- لفهم خطورة التصعيد.. إليكم جدول زمني للضربات الأمريكية على ق ...
- مع تزايد مقاومة المضادات الحيوية.. علاجان جديدان وعمليان للس ...
- بيان إمارتي بعد تصريحات روبيو عن ضرورة وقف الحرب في السودان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراق: بين سردين الطائفية وحوت البعث / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - تعليق - ادم عربي