أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليت العمائم تصنع من جلود الاحذيه0 / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - شكراً لك - عدنان صالح










شكراً لك - عدنان صالح

- شكراً لك
العدد: 947
عدنان صالح 2008 / 12 / 16 - 20:22
التحكم: الحوار المتمدن

اشكرك من كل قلبي
فعلا لقد اهملت الموضوع تماما وانشغلت بملاحقة بعض العراقيين -الزعلانين- ، ولو ان زعلهم ربما يكون مبرراً لان بعضهم لم يعرف الاحتلال يوما و لم يروا العراق منذ سنوات. ولا ينوي ذلك.

طبعا .. لكلٍ أسبابه في الوقوف في اي صف يريد ، وهو حر ، تلك هي ثقافة الاختلاف لكني اقف هناك .. في العراق ، مع العراقيين ، ولا زلت اقف حيث منتظر ومعك والاخرون.
الامر يا سادتي ابسط من ذلك بكثير فهو لا يتعلق بالتحضر او التصحر ، لا يتعلق بالدميمقراطية او الدكتاتورية ، او ربما يتعلق بالديمقراطية اكثر من غيرها .
، شكراً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليت العمائم تصنع من جلود الاحذيه0 / تانيا جعفر الشريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حرب الإبادة الشاملة حرمت جيل كامل من التعليم / سري القدوة
- أفكارٌ بسيطةٌ غيرَ مُلزمة لاحدْ ..( 62 ) / زكريا كردي
- تأكد مقولة العرب ظاهرة صوتية / عزالدين مبارك
- الديمقراطية والناتو الشرق اوسطي / ماجد احمد الزاملي
- نماذج من ردود الأفعال الرافضة لضم مايسة إلى حزب “الكتاب” / أحمد رباص
- الحقيقة هي الحقيقة ، الفاشيّة هي الفاشيّة [ بصدد إغتيال شارل ... / شادي الشماوي


المزيد..... - من الساحل الشمالي للبحر الأحمر.. لماذا يتدفق المستثمرون على ...
- أبرز محطات حياة الفنان الأمريكي الراحل روبرت ريدفورد
- شاهد ما فعله رجل في آخر لحظة عندما تفاجأ بسيارة خارجة عن الس ...
- حوار
- بولا يعقوبيان: حزب الله يحتمي بالطائفة ولا يحميها
- قائد الثورة يهنئ المنتخب الإيراني للمصارعة الحرة بفوزه في بط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليت العمائم تصنع من جلود الاحذيه0 / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - شكراً لك - عدنان صالح