لقد نطقت بالحق و وضعت يدك على بيت الداء ، الإسلام لا يصلح لأى زمان و لا لأى مكان سوى مدن الملح و كثبان الرمل الحجازية أيام الصلاعمة الأوائل و أسوتهم مؤلف القرآن و صاحب الغزوات و النزوات ، سبق للعالم أن اكتشف الآثار المدمرة للنازية ( عنصرية / كراهية / عدوان ) فقضى عليها و حظرها و جرم الترويج لها ، و ها هو العالم يكتشف الأثار الكارثية لما هو أشر و أنكى من النازية ، و أصبحت مسألة وقت لا أكثر ، لقد بدأ السحر ينقلب على الساحر ، و إن غدا لناظره قريب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبل ان ينقلب السحرعلى الساحر / ماك المصرى
|