أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثقافة نفسية:(10) الشعور بالذنب..والضمير / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - الضمير - عواد










الضمير - عواد

- الضمير
العدد: 94223
عواد 2010 / 2 / 14 - 01:30
التحكم: الحوار المتمدن

هو صوت الأله في داخل الأنسان, يوجد من يتصور ان كل مايفعلهُ هو صحيح من وجهة نضر مرة تكون وطنية مثل السياسي الذي يعدم الناس لكونهم خونه ؟ونحنُ نقول عنهُ دكتاتور,ورجل الدين اللذي يضحك على عقول البسطاء وهو يجلس في السرداب والناس تموت بالجملة فهو يراهم يطبقون الشعائر وهم واذا حصل لهم مكروه فهم شهداء من وجهة نضرهُ !!!؟؟؟ ومن رجال الدين يأكل أموال الخمس والزكاة وينام رغد لانها اموال الامام وهو وكيل مطلق ! السؤوال لماذا لايصاب بهذه الامراض ؟؟؟ربما تقول ماعنده ضمير؟؟؟ لو مسوي حرز ضد الامراض ؟؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة نفسية:(10) الشعور بالذنب..والضمير / قاسم حسين صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية لالين مسألة الهُويّة والتّنوع / صبري رسول
- 1/ نصوص من ( شَطْح إغْمَاضة أنويَّة في حَلْقَة مَوْلَوِيَّة ... / سعد محمد مهدي غلام
- ما هي النظرية النقدية؟ عند تيودور أدورنو/ شعوب الجبوري / أكد الجبوري
- نجا -قصة قصيرة-. / سليم صفي الدين
- *عتبات منسيّة / شهربان معدي
- الإلحاد والملحد ونقد الإسلام في الغرب: سلوان موميكا لا يُمثل ... / أمين بن سعيد


المزيد..... - ردًا على ترامب.. المكسيك في طريقها لفرض رسوم جمركية انتقامية ...
- لقطات بين أشرف بن شرقي والجماهير على هامش حضوره مباراة للأهل ...
- رئيسة المكسيك تحذر من عواقب وخيمة للرسوم الجمركية التي فرضته ...
- شولتس يستبعد أي تعاون مع اليمينيين المتطرفين
- تديره شركة إماراتية.. حقل غاز شمالي العراق يتعرض لهجوم دون إ ...
- كندا والمكسيك.. ردة فعل انتقامية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثقافة نفسية:(10) الشعور بالذنب..والضمير / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - الضمير - عواد