زعموا أننا بحاجة لقائد أوحد يوحدنا تحت رايته ويقودنا اٍلى النصر المبين خلال العقود الخمسة ارتدّت البلاد العربية قروناً الى الخلف وتتالت الانقلابات وفشلت الوحدة وانطفأت حماستنا نحو مستقبل أفضل عندها جاء الأصوليون ليقدموا أنفسهم البديل المناسب الذي زين دخوله بالفردوس المفقود وراح يذكر الناس بحاضرهم الملتهب المفجع , تفضل الى أندونيسيا وشاهد على الطبيعة التمدد الوهابي , على هذا المعدل سيذهب هذا البلد الذي كان أحد النمور السبعة ذات يوم سيصبح في خبر كان .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديكتاتورية وليدة الفكر القومي والاسلامي/الحلقة الثالثة/الانظمة الدينية / علي الشمري
|