هذا كلام بدو وثارات عشائر ..لقد قتلت مليشيات جيش المهدي الناس في الشوارع ولو لم تضربهم امريكا على رؤوسهم لقتلوا ثلاثة ارباع الشعب العراقي بالتعاون مع المجرمين السفاحين قتلة الشعب الايراني من جماعة الولي الفقيه ..ليس كل البعثيين سيئن والكثير من المتدينين الذين يطالبون اليوم باقصاء كل بعثي سواء كان قد ارتكب جرما ام لا كانوا في صفوف حزب البعث بما فيهم مقتدى الصدر الذي كان مسؤوله الحزبي مدير امن النجف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعث. تاريخ مستمر من الدماء والارهاب / حبيب النايف
|