أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البعث. تاريخ مستمر من الدماء والارهاب / حبيب النايف - أرشيف التعليقات - ليس كلهم سيئون - عدنان










ليس كلهم سيئون - عدنان

- ليس كلهم سيئون
العدد: 93109
عدنان 2010 / 2 / 11 - 11:40
التحكم: الحوار المتمدن

هذا كلام بدو وثارات عشائر ..لقد قتلت مليشيات جيش المهدي الناس في الشوارع ولو لم تضربهم امريكا على رؤوسهم لقتلوا ثلاثة ارباع الشعب العراقي بالتعاون مع المجرمين السفاحين قتلة الشعب الايراني من جماعة الولي الفقيه ..ليس كل البعثيين سيئن والكثير من المتدينين الذين يطالبون اليوم باقصاء كل بعثي سواء كان قد ارتكب جرما ام لا كانوا في صفوف حزب البعث بما فيهم مقتدى الصدر الذي كان مسؤوله الحزبي مدير امن النجف

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعث. تاريخ مستمر من الدماء والارهاب / حبيب النايف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فيلم - لي - إعادة اكتشاف فترة مظلمة في التاريخ من خلال عدسة ... / علي المسعود
- هل هو السكوت الذي يسبق العاصفة ، ام ان قدر المغرب هذا النظام ... / سعيد الوجاني
- ترحيل الغزيين ابتزاز سياسي يتماشى مع مخطط إسرائيلي / قاسم محمد داود
- فضيحة نووية مدوية لنظام الملالي / سعاد عزيز
- اجتياح سياسي .... وليس أمني / علي ابوحبله
- قراءة نقدية أسلوبية مختصرة في قصيدة /دفءُ ديسمبر يتحدّى¤ ... / كريم عبدالله


المزيد..... - ضربات -تركية- على نفق أسلحة لقوات سوريا الديمقراطية.. ما حقي ...
- مصدر مصري لـCNN: السلطة الفلسطينية تستعيد إدارة معبر رفح.. و ...
- 12 سؤالا للحفاظ على صحة دماغك طوال الحياة
- تردد قناة وناسة أطفال الجديد 2025 على الأقمار الصناعية بجودة ...
- سوريا: مقتل 15 في انفجار سيارة مفخخة في منبج
- شهادات لا تنتهي عن جرائم التعذيب والإذلال بحق معتقلي غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البعث. تاريخ مستمر من الدماء والارهاب / حبيب النايف - أرشيف التعليقات - ليس كلهم سيئون - عدنان