أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتحايل والسذاجة: محمد الغزالي نموذجا 3 / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الاسلام على الاقل ارحم والمادة الثانية هوية - نبيل راغب










الاسلام على الاقل ارحم والمادة الثانية هوية - نبيل راغب

- الاسلام على الاقل ارحم والمادة الثانية هوية
العدد: 92758
نبيل راغب 2010 / 2 / 10 - 17:00
التحكم: الحوار المتمدن


الاخ سيمون خوري سؤالك يرد عليه كالاتي لماذا لم تكتف الدعوة المسيحية بالناصرة او القدس او فلسطين على الاقل لماذاوصلت الى امريكا الجنوبية واستراليا
ولماذا يحق للشيوعية ان تتمد ولماذا يحق للرأسمالية ان تتمدد وتهيمن وتسقط انظمة مرضي عنها شعبيا لان الديمقراطيون والحداثيون واللبراليون والانسانيون لا يرضون عنها لانها ضد مصالحهم لقدا شعلت امريكا بعدالحرب العالمية الثانية ثمانون حربا صغيرة وكبيرة واسقطت اكثر من عشرين نظاما شعبيا ومنتخبا ونتاج ذلك عشرة ملايين انسان اخرهم في العراق وافغانستان
لماذا يحق للعلمانية هذا ولا يحق للاسلام على الاقل الاسلام ارحم
اما الكلام عن حقوق الانسان فهذا مضحك جدا لان حقوق الانسان انتقائية والا فهل يقعل ان يضرب الحصار على شعوب لانها لاتعجب العلمانية والديمقراطية الغربية مثل كوبا وكوريا الشمالية والعراق وغزة ؟! ولماذا تستكت حقوق الانسان عن حقوق الشعب الفلسطيني المقتلع من ارضه اقتلاعا ويسلم الى غرباء ؟!
ان حقوق الانسان هنا تستخدم انتقائيا كالضغظ على الحكومات المستبدة التي تحرسها النظم الديمقراطية من اجل مزيد من التنازلات ، المادة الثانية يجب في حالة الرغبة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتحايل والسذاجة: محمد الغزالي نموذجا 3 / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - توازن الثبات والإرادة المستديرة/ شعوب الجبوري - ت: من الألما ... / أكد الجبوري
- كما لو أنها / بلقيس خالد
- ترحب دولي بقرار الجنائية الدولية -باعتقال نتنياهو وغالانت- / سري القدوة
- بِطاقةٌ حمَّالةٌ للقَهَر / علي الجنابي
- كتابة التاريخ ليست مسألة إثبات أو طعن، بل هي أمانة علمية وأخ ... / ديار الهرمزي
- أفكار في رسم خريطة طريق لحل استراتيجي لإشكالية الطائفية في ل ... / حسن خليل غريب


المزيد..... - السعودية.. تدوينة من حساب الأهلي بعد خسارة الهلال أمام الخلي ...
- مراسلة العالم: بريطانيا تلمح الى التزامها بتطبيق مذكرة اعتقا ...
- اصابة مدير مستشفى كمال عدوان وعدد من العاملين بقصف مسيّرات ا ...
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتحايل والسذاجة: محمد الغزالي نموذجا 3 / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الاسلام على الاقل ارحم والمادة الثانية هوية - نبيل راغب