وبعد الخامس عشر يأتي السادس عشر ليمرغ هوية اوطم في وحل الانتهازية وياللاسف على يد تيار لطالما تشدق بالتقدمية والديموقراطية،لكن لا علينا،فما الفرق، فحتى اقطاب الخامس عشر هم الآن شبعوا انتهازية في دواليب المؤسسة المخزنية،يتسارعون اسرابا لخدمة نظام لطالما وصفوه بالقمعي واللاوطني، وهو لايزال كذالك.فسبحان ما تفعلها المصلحة الشخصية في بني البشر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من وثائق الاتحاد الوطني لطلبة المغرب : الندوة الصحفية حول المؤتمر الوطني 15 - ( 1972) / يوغرتن الباعمراني
|