إضافة إلى أن الأديان تعتبر الأرض مسطحة وغير كروية وأن الشمس تذهب لتسجد بين يدي ربها تحت العرش، قام المتدينون بمنع ابن النفيس في العصر العباسي من ممارسة التشريح على اعتبار أن ( إكرام الميت دفنه ) ولنا أن نتخيل كيف يكون مستوى العلوم الطبية دون علم التشريح والمعرفة الدقيقة والشاملة بفسيولوجيا الجسم البشري. لقد أعاق الدين تطور البشرية وفهم الظواهر الطبيعية آلاف السنين. شكراً يا أخ محمد على الجهد الكبير والواضح ودمت مبدعاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين عائق امام فهم الحقائق / محمد حياني
|