أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لصوص حماس ووزيرها الكذاب / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - إنها المدرسة الصدامية - خالد عبد الحميد العاني










إنها المدرسة الصدامية - خالد عبد الحميد العاني

- إنها المدرسة الصدامية
العدد: 9222
خالد عبد الحميد العاني 2009 / 2 / 8 - 02:06
التحكم: الحوار المتمدن

أثناء الحصار الذي تعرض له الشعب العراقي بعد غزو الكويت مارس نظام صدام نفس النهج الأجرامي حيث تستولي عصاباته على علب الحليب الذي تتبرع به بعض الدول والمنظمات وتبيعه للمواطن أما عن الدواء فحدث ولا حرج حيث يمنع الدواء عن الأطفال حتى يموتوا ليقول للعالم أن الحصار يتسبب بموت ألالاف الأطفال بسبب شحة الدواء في حين تقوم عصاباته بحرق أطنان الأدوية المخزنه بعد إنتهاء صلاحيتها. إنها المدرسة الصدامية التي تنهل من الفكر الفاشي فالأسلاميون والقوميون هما وجهان لعملة واحدة هي الفاشية.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لصوص حماس ووزيرها الكذاب / ابراهيم علاء الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أمنياتي للعام الجديد / علا مجد الدين عبد النور
- اليوم السابع والأخير _ حوار بين الذكاءين الإنساني والاصطناعي ... / حسين عجيب
- عذرا / طالب جانال
- َدْفِنُ مَوْتَانَا وَنَنْهَض / رانية مرجية
- التراتيبية اللغوية بين الفكر واللغة / علي محمد اليوسف
- - النِّسَاءُ ذَاكِرَةُ الْحُبِّ...- / فاطمة شاوتي


المزيد..... - انتقدت -الفشل السياسي المتراكم-.. رغد صدام حسين بذكرى إعدام ...
- الإمارات تعلن إنهاء وجودها العسكري في اليمن
- توقف مفاجئ لشبكات الإنترنت في الأراضي المحتلة وسط شكوك بهجوم ...
- حرس الثورة الاسلامية: إلقاء القبض على خلية إرهابية في مدينة ...
- حرس الثورة الاسلامية: التحقيقات الأولية كشفت عن مخططهم لتنفي ...
- هل تعزّز الساونا صحتك فعلاً؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لصوص حماس ووزيرها الكذاب / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - إنها المدرسة الصدامية - خالد عبد الحميد العاني