لايمكن لاي حكومة ان تتمتع بالشرعية مالم تقدم الخدمات المطلوبة للناس الذين ضحوا بحياتهم وانتخبوها ممارسات حكومة المتاجرين بالدين اوصلت ابسط الناس واكثرهم كرهأ للنظام البائد للترحم على الطاغية والحنين على ايام حكمه مع كل سلبياته الا انه كان قد وفرالغذاء والدواء والامن وضرب بيد من حديد كل الحركات التى اكتشفنا الان انها كانت تتاجر بالدين وتدعى دفاعها عن الذين ظلموا سعيأ وراء الحكم وبعدما استلمت الحكم لاهى خدمت الذين انتخبوها وتدعى الدفاع عن مظلوميتهم ولا هى ارضت الخالق الذى تتشدق بعبادته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الابتزاز السياسي .. واللعب بالورقة الطائفية / ناجي الغزي
|