نقرت على عنوان مقالك ظناً مني بأن أقرأ لك وأنت المناضل الذي عكرته ايام النظال عن تلك الضروف الحالكه عن ضروف محنت شعبنا التي مرت به في مثل هذه الايام ، واذا بك تكتب عن اخطاء قادة الحزب التي بينها الحزب في كل توثيقاته في السنوات الاخيرة عليك ان تقتدي بما كتبه رفيقك الخالد محدي حميدفي سجن تسفيرات مدينة السماوة عندما اقتاده الجلادون الاوباش الى حبل المشنقة- اذا كانت الحياة حلوهفألموت في سبيل الشعب احلى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحركة الانقلابية الفاشية في 8 شباط 1963 ما لها وما علينا / الجزء الثاني / شوكت خزندار
|