أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذي حياتي في سطور / راوية رياض الصمادي - أرشيف التعليقات - لا أظن إلا أن للمعاناة نهاية - شريف










لا أظن إلا أن للمعاناة نهاية - شريف

- لا أظن إلا أن للمعاناة نهاية
العدد: 91737
شريف 2010 / 2 / 7 - 20:19
التحكم: الحوار المتمدن

الأنسة الموهوبة راوية
أجمل التمنيات
تعج قصيدتك بالصدق الحقيقي وتتضمن تعابيرجميلة ولا بد لهذا الليل الذي تعانين من ظلمته وظلمه أن ينتهي ، طالما أنك تحتفظين بذاك الصبر الجميل وقوة المعنويات والرغبة التي أخالها لديك قوية وجبارة ولا بد ان المعاناة تخلق شيئاً بقدرها لدى الأقوياء وأنت من أبرزهم.
هناك بعض الهنات في القصيدة التي اعتنيت فيها بالمضمون أكثر من الشكل ، حيث عكست المعاناة أجواء الشكل ، لكن هذا لا يمنع من اعتناء أكبر بالشكل.
أتوقع لك مستقبلاً شعريا ، ربما أكثر مما توقعين حتى أنت ، فتابعي بعناد وفي مناخ من القراءة والثقة بقدراتك
وربما كان للإسم المتميزالذي تحملين راوية دوراً في إذكاء الموهبة أيضاً
مع أحلى التمنيات آنستي
شريف ،
،


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذي حياتي في سطور / راوية رياض الصمادي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فارْحَلْ كَمَا شِئْتَ. / غارسيا ناصح
- الأديب التراثي محمد اليونس..وإيقاظ حنين الوجدان الى وهج أيام ... / نايف عبوش
- تأملات في كتاب مدائن الحب والتيه للكاتب المغربي حسن الرموتي / عبد العاطي جميل
- «الدفاع الوطني المشروط»: كيف تعيد قسد صياغة دورها في سوريا؟ ... / مروان فلو
- في عتمة المصطلحات. / فيصل يعقوب
- -هاكابي- والدعوة لحرب دعائية باسم -الدين- / بديعة النعيمي


المزيد..... - فلسطين: إسرائيل تواصل التطهير العرقي والتصعيد بأراضينا
- وزيرا خارجية الإمارات والصين يؤكدان عمق الشراكة بين البلدين ...
- البنتاغون: مقتل جنديين من الجيش الأمريكي ومترجم مدني في سوري ...
- بالصورة..كاريكاتير عن نتنياهو وغزة يهز أوروبا!
- -أنت وضيع يا نتنياهو-.. ضحيت بالأسرى من أجل الكرسي!
- في ذكرى الزهراء( ع ).. المرأة اللبنانية ترفع راية المقاومة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذي حياتي في سطور / راوية رياض الصمادي - أرشيف التعليقات - لا أظن إلا أن للمعاناة نهاية - شريف